كتب و أدب
أجمل قصة خيالية قصيرة 10 اسطر
قصة خيالية قصيرة 10 اسطر
- هناك قصة خيالية قصيرة مكوّنة من 10 أسطر تنتشر في التراث وينقلها الناس، ولا نعرف مدى صحتها حتى الآن.
- قصة غاندي والحذاء:
- غاندير هو فيلسوف ومفكر وثائر هندي، قاتل من أجل العدالة والمساواة في المجتمع، وله تاريخ طويل في النضال ضد الظلم.
- كانت لغاندي لديه العديد من الأفكار والنظريات الفلسفية المميزة والفريدة من نوعها.
- ويحكى أن غاندي كان يجري بسرعة نحو محطة القطار للالتحاق بالقطار.
- انطلق القطار وتمكن غاندي في اللحظة الأخيرة من الصعود إليه.
- لاحظ خلال ركوبه وجود حذاء واحد فقط، إذ سقط الحذاء الآخر أثناء الركض.
- نزع غاندي بسرعة الحذاء الآخر ورماه خارج القطار.
- لم يستطع أي شخص من المحيطين إيجاد تفسير لفعلتها الذي تعجب الجميع منه، وسألها أحد الأشخاص المجاورين لماذا فعلت ذلك؟.
- أجاب غاندي بحكمة عظيمة، كنت أرغب في من يجد حذاء ملقى على الأرض أن يجد الحذاء الثاني ليستطيع الاستفادة منه.
- لن أستفيد من حذاء واحد فقط، ولا يمكنني النزول لأخذ الحذاء الآخر، وكذلك لن يستفيد غيري من حذاء واحد فقط.
- يتم تدريس هذا الرأي الفلسفي الحكيم حتى الآن في جميع الكتب الفلسفية التي تدعو إلى النهوض بالفكر، والتخلص من الأفكار الأنانية.
قصة خيالية قصيرة عن القمر
- يعيش محمد فتى في بيت ريفي صغير، وكانت المصابيح المضيئة في السماء دائمًا تجذب انتباهه.
- كان ينتظر الليل يوميًا لمتابعة حركة النجوم والاستمتاع بإضاءته وبالجو الهادئ الجميل الذي يتميز به الليل.
- في يوم من الأيام، وأثناء تأمله في السماء، لاحظ محمد حركة غير عادية في حركة القمر.
- تركز صب محمد على القمر وتابعه بشغف، حتى سمع صوتًا يأتي من الأعلى يسأله: “لماذا تنظر إلينا كل ليلة متفحصًا؟.
- لم يكن محمد يعرف من أين يأتي الصوت، فسأل بصوت مرتفع: `من أنت؟`.
- أجاب الصوت: `أنا القمر، لقد لاحظت شرودك كل ليلة ومراقبتك المستمرة لي وللنجوم الأخرى، وأردت معرفة سبب هذا الانشغال؟`.
- قال محمد: أنا خائف، كيف تكون أنت القمر! أنت جمادٌ ولا تتحدث.
- رد القمر (لا، بل أنا أتحدث فقط مع من يحبني، وأنت تحبني أليس كذلك).
- أجاب محمد: بالطبع أحبكم وأحب سماء الليل بشدة، وأحب أن أنظر إليكم لفترة طويلة وأتعجب من جمال خلق الله.
- رد القمر: حسنًا، سأهديك هدية لم تراها من قبل بسبب حبك لنا.
- وضع القمر سلمًا من النجوم يبدأ من محمد وينتهي عند القمر.
- صعد محمد السلم وهو خائف، ولكنه سعيد للغاية، وعندما وصل إلى القمر، قال له القمر: “الآن ستتعرف معي على أسرار وغموض الفضاء.
- جاب القمر محمد السماء في جولة سريعة ورآى الكواكب واستطاع التعرف على أسمائها وصفاتها.
- فجأة، فقد محمد توازنه وصرخ بصوت عالٍ وسقط من فوق القمر.
- قبل أن يصطدم بالأرض، استيقظ محمد في حالة فزع، واكتشف أن كل ما رأى كان حلمًا جميلًا.
- وكان الحلم هو بداية قرار مهم جدًا في حياة محمد، حيث قرر عدم الاكتفاء بالتأمل في السماء فقط.
- لم يرضَ بمعرفته الحالية فقط، بل قام بالبحث والدراسة ليتعلم المزيد عن هذا العالم الواسع ويستطيع تلبية احتياجاته.
- استمر محمد في دراسته وابتعد في عالم العلم، حتى أصبح أحد أعظم علماء الفلك في العالم.
قصة قصيرة خيالية للكبار
- يحكي القصة القديمة عن رجل أعمى شديد الفقر، وليس لديه دخل ثابت في هذه الحالة.
- يعاني الكثير من البحث عن وظيفة مناسبة لظروفه، ولكنه يفشل في العثور عليها ويضطر في النهاية إلى الجلوس على رصيف الطريق.
- يطلب هذا الشخص المارة من مساعدتهم بالمال، ويضع لوحة بجانبه مكتوب عليها (أعتذر لكم أنا أعمى ولا أستطيع العمل، ساعدوني من فضلكم).
- تم وضع قبعة بالية بجواره لجمع المساعدات المالية فيها.
- في نهاية كل يوم، كان يجد مبلغًا قليلًا جدًا.
- في يومٍ ما، وضع أحد المارة المال في القبعة، ثم تلاعب باللوحة وغير فيها شيئًا، ثم تركها.
- لم يلاحظ الفقير الأعمى التغيير الذي تم إجراؤه على اللوحة.
- منذ ذلك الحين، لاحظ زيادة شديدة في الإقبال والتزايد على مساعدته، وتضاعفت المبالغ التي يحصل عليها.
- شعر بالفضول الشديد لمعرفة ما هو مكتوب على اللوحة التي حققت كل هذا التغيير، وسأل أحد المارة عن محتوى اللوحة الموجودة بجانبه.
- ثم أبلغه بأن اللوحة مكتوب عليها `بلدنا جميلة للغاية، ولكني لا أستطيع الاستمتاع بها`.
- تحمل هذه القصة المؤثرة درسًا قيمًا للغاية، فهي تشجع على التفكير بصورة إيجابية للتأثير على الجمهور.
قصة الفلاح والدجاجة
- في زمنٍ قديمٍ جدًّا، كان هناك فلاح فقير جدًّا يعيش مع زوجاته وأربعة أولاد له، وكانوا يعانون من الفقر الشديد حتى أنهم كانوا يربون فقط دجاجتين ويتغذون على بيضهم، وفي يومٍ ما مرض أحد أولاده، وتمَّ نحر إحدى الدجاجتين لإطعام الطفل وتغذيته عليها.
- قامت الأم بذبح الدجاجة لأبيه، وبعد عدة أيام لاحظ الولد تحسناً في صحته، وفي يوم من الأيام دخل أحد الأبناء إلى الحظيرة لجمع البيض الذي وضعته الدجاجة الوحيدة المتبقية، ليجد مفاجأة غير متوقعة، حيث وجد بيضة ذهبية،
- فأخذ الولد البيضة بسرعة إلى أمه، حتى صرخت الأم والأب من الفرحة، ومنذ ذلك اليوم، بدأت تبيض تلك الدجاجة بيضة واحدة ذهبية اللون، وتحسنت الحالة المادية للعائلة جداً حتى أصبحوا من الأغنياء، ولكن الأب كان طماعاً جداً، فأراد أن يذبح تلك الدجاجة، ويفكر في أن هناك الكثير من الذهب داخل بطنها.
- على الرغم من اعتراض زوجته وأولاده، لم يهتم الرجل لأي رأي آخر وذبح البقرة، واكتشف أن بطنها فارغة وأنها لا تحتوي على أي ذهب، ولم يمض وقت طويل حتى عادوا إلى حالتهم الفقيرة مرة أخرى، وكانوا يلقون اللوم على أبيهم كل يوم في فقرهم.
قصة خيالية جميلة
- تحكي إحدى القصص الشهيرة في التراث عن ملك كريم أراد أن يكافئ خادمه في يومٍ من الأيام.
- قال له: سأهديك أرضًا، ولكن ستكون أنت من يحدد مساحتها، وسيتم ذلك بمرورك فيها.
- ستسير في الأرض بقدر استطاعتك، والمسافة التي تقطعها ستكون المسافة التي تملكها.
- فرح الخادم كثيرًا وشكر الملك على كرمه وسخائه.
- وذهب مسرعًا ليركض في الأرض.
- فرحًا، جرى الخادم وركض كثيرًا وقطع مسافات طويلة جدًا.
- عندما شعر بالتعب وأراد العودة إلى الملك لإخباره بالمسافة التي قطعها، فكر في إمكانية قطع مسافة أكبر للحصول على قطعة أكبر من الأرض.
- لم يعد الخادم يعمل بل استمر في المشي لعدة أيام رغم تعبه لكي يحصل على أكبر قدر ممكن من الأرض.
- وما زالت التراث يحكي أن الخادم لم يعد للملك، ويقول البعض إنه ضل في الأرض ولم يتمكن من العودة.
- ويقول البعض الآخر أنه توفي بسبب التعب والإجهاد والضياع.
- طمع الخادم جعله مقيدًا، حيث لم يعد قادرًا على الاستمتاع بما حققه ووصل إليه.
- وقضى عمره يبحث عن السعادة والرضا دون أن يصل إليهما.
قصة خيالية قصيرة للأطفال
- مريم فتاة جميلة ومهذبة للغاية، وتحب الحيوانات كثيرًا، وكانت تقضي معظم وقتها مع الحيوانات.
- رأت مريم طفلاً صغيرًا مشردًا يزعج قطة صغيرة.
- ذهبت مريم إليه وأخبرته بالفعل الوحشي الذي ارتكبته، لكن الطفل لم ينصت إليها وظل يزعج القطة.
- عندما لم تجد مريم بديلاً، قررت التوجه إلى أم الطفل لتشكو لها وتخبرها بسلوك الطفل.
- شعرت الأم بالحزن الشديد واعتذرت لمريم، ثم ذهبت معها إلى ابنها وشاهدته وهو يؤذي قطة صغيرة بشكل مؤسف.
- نادت الأم على ابنها، وانتقدته بشدة على فعلته، وأخبرته بضرورة عدم إيذاء الحيوانات.
- حدثته أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن امرأة دخلت النار لربطها هرة وعدم إطعامها أو السماح لها بالأكل من الخشاش.
- فالحيوانات مخلوقات ضعيفة، تشعر وتعاني مثلنا، ولكنها غير قادرة على الشكوى.
- يأمر ديننا الحنيف بالحفاظ على الأديان الأخرى وعدم تعريضها لأي أذى.
- يُعاقب الله عز وجل من يؤذي الحيوان في الدنيا والآخرة.
- فالرحمة صفة من صفات المسلمين، ومن يفقد الرحمة والرفق، يكون قلبه مظلمًا.
- اعتذر الطفل الصغير لأمه وأخبرها أنه لن يقوم بتكرار فعلته مرة أخرى.
- كما أعتذرَ الطفلُ من مريمَ وشكرَها كثيرًا على نصيحتِها وعلى طريقتِها المهذبةِ في الحديثِ.
- منذ ذلك الحين أصبحوا أصدقاء مقربين ويعتنون بالحيوانات معًا.
قصة خيالية ممتعة
في الوقت الحالي، أصبحت القصص لها غرض علمي وتربوي إلى جانب غرض التسلية، حيث تعتبر القصص وسيلة لنقل وتبسيط المعلومات للمستمع، خاصة مع تنوع الأنواع القصصية المختلفة، سواء كانت سياسية أو اجتماعية أو دينية أو خيالية وغيرها. ويتأثر تأثير الحكاية بشكل كبير بسلاسة وبساطة السرد.
قصة الخضر
- في إحدى الفترات الإسلامية، وخلال ذروة التلاحم الذي استمر لسنوات عديدة بين جيوش المسلمين والجيوش الصليبية، كان هناك مهندس مسلم يدعى الخضر، وكان أحد أشهر وأذكى مهندسي الدولة الإسلامية وربما كان من أفضلهم جميعًا.
- كان خضر دائمًا يبتكر العديد من الأسلحة التي من شأنها مساعدة المسلمين في التفوق على أعدائهم، خاصةً أن الدولة الإسلامية في تلك الفترة كانت تحارب في أكثر من جبهة، من جهة الجيوش الصليبية وأيضًا من جهة العديد من الدول التي تسعى لإسقاط الحكم الإسلامي.
- كانت الدولة الإسلامية تقاتل في أكثر من جبهة، ولذلك كانت الأسلحة التي يبتكرها الخضر مساهمة كبيرة في مفاجأة العدو، وكانت هذه الأسلحة في العديد من المواقع هي أحد أهم أسباب نصرهم.
- تواجد العالم المسلم العبقري الخضر ضمن صفوف الإسلام جعل الدولة الإسلامية في حالة من الطمأنينة، حيث كان أحد الأسباب الرئيسية لتوسع الرقعة الإسلامية ونشر الدين الحنيف في العديد من الدول. فعاشت الدولة الإسلامية بفضله وبفضل علمه أزدهارًا وتقدمًا في أكثر عصورها، ولكن هذا الأمن لم يدم طويلاً، حيث قرر قائد الجيوش الصليبية فاسيليوس اختطاف المهندس العبقري الخضر، وذلك لإجباره على الانضمام إلى طاقم مهندسي الجيش الصليبي.
- بمساعدة أفضل قادته وفرسانه، نجح فاسليوس في وضع خطة لاختطاف الخضر والدخول إلى الدولة الإسلامية. ودخل ستة من أكثر قادة فاسليوس شجاعة وذكاءً ومهارة إلى الدولة الإسلامية بحجة أنهم تجار قادمون من الغرب لبيع بضائعهم وفتح سوق لهم داخل الدولة.
- يجب على الأشخاص الذين يرغبون في التجارة بالدولة أن ينتظروا لمدة حوالي سنة ونصف داخل الدولة حتى يكسبوا ثقة التجار وحراس الأمن الذين يقومون بتأمين السوق الذي يعملون فيه، وعندما يكونوا واثقين من أن الجميع قد ثق بهم، يقومون بإقامة العديد من العلاقات مع الناس، ويتظاهرون بأنهم يعتنقون الإسلام لزيادة الثقة فيهم.
اختطاف الخضر
- واستمروا في هذا الحال حتى تمكنوا من استدراج بعض حراس الأمن للحديث معهم ومعرفة مكان إقامة الخضر، ثم قاموا بإعداد المعدات اللازمة للاختطاف وتمكنوا من ذلك. وطوال تلك الفترة كانوا يتواصلون مع قائدهم فاسيليوس، وأخبروه بميعاد خروجهم من الدولة في الليل. وبذلك، تمكنت فرقة شجاعة من وحداتهم الأشهر من التسلل وقتل حراس المراقبة في الجزء الذي سيخرج منه الخاطفون، ليتمكنوا بعد ذلك من إخراج الخضر حقًا.
- عندما وصلوا إلى الخضر، تفاجأوا بأنه لا يظهر عليه أي علامات للخوف أو القلق، بل كان هادئًا وثابتًا، وكان يبتسم بطريقة أغضبت فاسيليوس، فسأله إذا كان يعرفه، فأجاب الخضر بنعم، وسأله فاسيليوس إذا كان يخشاه، فأجاب الخضر بثقة وإيمان بالله بأنه لا يخشاه، وكان الخضر معروفًا بتقواه وورعه وإيمانه العميق بالله.
- أمر فاسيليوس بوضع الخضر في الحبس ليتأدب وليتمكن من التفكير في كيفية إقناعه بالعمل مع الجيش الصليبي وابتكار أسلحة جديدة تساعدهم في إلحاق الهزيمة بالمسلمين. وفي الوقت نفسه، كان قائد الجيوش الإسلامية إسحاق يعلم بمقتل العديد من جنوده واختفاء الخضر من المدينة.
- استعد إسحاق لسفك الدماء وخوض الحروب ضد أي دولة، وذلك لاسترجاع الخضر، ولم يكن السبب في ذلك هو أن الخضر كان أمهر مهندسي الدولة الإسلامية، بل لأنه كان رجلاً مسلمًا موحدًا بالله. وكانت الدولة الإسلامية تعلن الحرب ضد أي كيان ظالم يستعبد الضعيف، وكانت الدولة الإسلامية درع المظلوم وسيف المظلومين على رقبة الظالمين. وبعد أن أجرى إسحاق استطلاعاته وحدد موقع الخضر، استعد بجيشه للذهاب لإعادته إلى موطنه.
هروب الخضر
- ومع ذلك، فإن ما لم يكن معلومًا لفاسيليوس وجنوده هو أن الخضر لم يكن مجرد مهندس، بل كان أيضًا واحدًا من أذكى فرسان المسلمين، حيث كان ماهرًا في ركوب الخيل بما فيه الكفاية ليقود الجيش الإسلامي. وعندما جاء الصليبيون لتقديم الطعام للخضر، كسروا رباط يديه، وبالرغم من ذلك، لم يأكل الخضر الطعام لمدة 4 أيام بينما كان يحمل الطعام المربوط بين يديه وراء ظهره لكي تقوم الفئران بتناول الحبال ويتحرر.
- تمكن الخضر بفضل إيمانه القوي بالله من الخروج من السجن بعد خمسة أيام فقط، حيث قتل الجندي الذي دخل لتقديم الطعام له وأخذ سيفه. وعلى الرغم من خروجه من السجن والمدينة، إلا أن فاسيليوس تمكن من كشف أمره وإمساكه. وأقر فاسيليوس بأنه إذا لم يتراجع عن موقفه، فسيتم إعدامه. وفي حين كان الخضر على وشك الإعدام، قام القائد إسحاق وجنوده بالهجوم على ساحة الإدام وقتل كل من فيها، بما في ذلك فاسيليوس. وتمكن الخضر بعد ذلك من العودة إلى دولته بسلام، واستعد لقيادة جيش المسلمين إلى الدولة الصليبية لفتحها ونشر دين الإسلام فيها.
قصة خيالية قصيرة عن القمر
- في يومٍ ما، وبينما كانت الشمس والقمر وباقي الكواكب مجتمعين، لاحظ الشمس والقمر أن الكواكب الأخرى تتجنبهما وتتجنب التحدث معهما، ولم يفهما سبب ذلك في البداية، ولكن سرعان ما تحدث القمر مخاطبًا باقي الكواكب وسألهم: “لماذا تتجاهلوننا، أنا والشمس؟.
- لم يكترث الكواكب الثمانية لحديث القمر، ولذلك قررت الشمس والقمر عدم ظهورهما مرة أخرى للكواكب، وفي اليوم التالي فعلًا لم ير أحد الشمس والقمر، وعندما بدأ الأمر، حاولت الكواكب الثمانية تجاهل الأمر، ولكنهم بدؤوا سرعان ما يبحثون عن الشمس والقمر وينادون باسمهم، لأن الظلام قد حل عليهم جميعًا.
- تمكنت الكواكب في النهاية من العثور على الشمس والقمر، واعترفت بأنهما يختلفان عنهما، ولكنهما لا يمكن التخلي عنهما. فالشمس نجم مضيء، بينما يعكس القمر ضوء الشمس على باقي الكواكب ليمدها بالضوء اللازم.
- في الواقع، فقد سامحت الشمس والقمر والكواكب الثمانية، ونشرت الشمس نورها على المجموعة الشمسية بمساعدة القمر.
للمزيد يمكنك متابعة : –
- قصص أطفال مكتوبة هادفة
- قصة من يفعل الخير لا يعدم جوازيه
- أجمل قصة خيالية قصيرة للأطفال تحمل معانٍ قوية
- قصص واقعية مكتوبة (أجمل قصص حقيقية ذات معان مؤثرة)
- أفضل قصص الأطفال الممتعة للقراءة قبل النوم والدروس المستفادة منها
- أجمل قصة خيالية قصيرة 5 اسطر
