التراث الشعبي - الفولكلوركتب و أدب

شعر عن الصداقة

شعر عن الصداقة | موسوعة الشرق الأوسط

الصداقة هي من اسمي العلاقات الإنسانية التي وجدها الله عز وجل بين المخلوقات والصداقة من الصدق فالصديق  دائما له موقع خاص للإنسان كما أن الصداقة تعتبر من كنوز الحياة فالصديق الوفي كالعلاج للداء والبلسم للحياة والروح وبدون الصديق فأن الحياة تصبح لا تحتمل فالإنسان بدون أصدقاء كالشجرة بدون أوراق فلا شيء يهون مصاعب الدنيا على الإنسان إلا الصاحب والصديق الوفي الصداقة ليست علاقة بين فردين أو أكثر بل هي اتفاق وتوافق فليس كل شخص صديق لذلك فان اختيار الصديق هو من الأمور الحياتية المهمة فهناك صديق السوء الذي يحرض على المعصية والفساد والفسق وهناك الصديق حسن النية الذي يأخذ بيدك إلى طريق الجنة فالصداقة لها حقوق والتزامات والصديق الوفي هو من يصون هذه الحقوق والالتزامات ويحفظ العهد فالصديق الوفي كالأخ و هو الناصح والسند ومن أهم الصفات للصديق الوفي مناصره الصديق وحفظ الغيبة :

جدول المحتويات

أفضل شعر عن الصداقة :

قصيدة ودعت الأمس

ودعتكِ الأمس، ثم عدت وحيداً مفكراً في بوحكِ الأخير

لقد كتبت عن عينيكِ ألفَ شيءٍ، كتبت بالضوءِ وبالعبير

كتبت أشياء بلا معنى، وكلها مكتوبة بنور

من أنت، من ألقى بك في طريقي؟ من أثار المياه في جذوري؟

كان قلبي ينزف قبل أن تظهري لي قبرًا مليئًا بالزهور الذابلة

مشكلتي أنني لا أعرف حدودًا لأفكاري ومشاعري

لقد فقدت تاريخي، وأنتِ تشعرين بالمثل بدون تاريخ أو مصير

محبتي شديدة وشديدة الحرارة، لذا لا تفتحي نوافذ النار

أريد أن أحميكِ من ضلالي وعالمي المسمَّم بالعطور

هذا أنا بكل سيئاتي وبكل ما يتعلق بغروري في الأرض

فقد كشفت عن أوراقي فلا داعي للتحفظ فلن تجدي أطهر من ما لدي من خير وشر

ثورات الجمال لا تحتاج للخوف، فجربي يا أختي أن تثوري

وعليك أن تثقي بحُبي، فإنه أكبر من كل شيء.

كن صديقي

يا صديقي، يا صديقي، كم هو جميل أن نظل أصدقاء

تحتاج كل امرأة في بعض الأحيان إلى صديق يدعمها وكلمة طيبة تسمعها

وتحولت إلى خيمة دافئة صنعت من كلمات، وليس إلى عاصفة من القبلات

لماذا لا تهتم صديقي بأشيائي الصغيرة؟

ولماذا لست تهتم بما يرضي النّساء؟

كن صديقي

كن صديقي

أحيانًا أشعر بالحاجة إلى المشي معك على العشب

أنا بحاجة أحيانًا لقراءة ديوان شعر معك

وأنا -كإمرأة- يسعدني أن أسمعك

فلماذا –أيها الشّرقي- تهتمّ بشكلي !؟

ولماذا تبصرالكحل بعيني ولا تبصر عقلي!؟

إنّني أحتاج كالأرض إلى ماء الحوار

لماذا أرى في معصمي السوار فقط؟!

ولماذا فيك شيء من بقايا شهريار!؟

كن صديقي

أن تكون صديقي ليس تقليلًا من الرجولة.

ومع ذلك، يرفض الرجال الشرقيون القيام بأدوار غير دور البطولة.

فلماذا تخلط الأشياء خلطاً ساذجاً؟

ولماذا تدعّي العشق وما أنت العشيق

تحتاج كل امرأة على هذه الأرض إلى صوت ذكي وعميق

وإلى النّوم على صدر بيانو أو كتاب

فلماذا تهمل البعد الثّقافي

وتَعنى بتفاصيل الثّياب؟

كن صديقي

كن صديقي

لا أرغب في أن يحبني الحب الشديد

لا، ولا أطلب أن تبتاع لي يختا

ً وتهديني قصورا

لا، ولا أرغب في أن يُمطرني عطرًا فرنسيًا

ً وتعطيني القمر

هذه الأشياء لا تسعدني

فاهتماماتي صغيرة

وهواياتي صغيرة

طموحي هو السير معك لساعات وساعات

تحت موسيقى المطر

وطموحي هو أن أسمع في الهاتف صوتك

ْ عندما يسكنني الحزن

ويبكيني الضّجر

كن صديقي

كن صديقي

فأنا محتاجة جدّاً لميناء سلام

وأنا متعبة من قصص الحب وأخبار الغرام

وأنا متعبة من ذلك العصرالذي

يعتبر تمثال رخام

فتكلّم حين تلقاني

لماذا الرّجل الشّرقي ينسى

حين يلقى، نصف الكلام؟

ولماذا لا يرى فيها سوى قطعة حلوى؟

وزغاليل حمام

ولماذا يقطف التّفاح من أشجارها

ثم ينام!؟

لماذا؟

كن صديقي.

مفهوم الصداقة في الإسلام

الصداقة هي مفهوم يحث عليه الإسلام ويشجع عليه، وأشهر الصداقات التي وردت في التاريخ هي صداقة الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام وصديقه أبو بكر الصديق. وهناك العديد من الأحاديث التي ذكرها الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام والتي تتحدث عن أهمية الصداقة، مثل قوله “المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخال”، ودعوته لعدم مصادقة أصدقاء السوء والابتعاد عنهم، ووضعه لصفات الصديق الصدوق. كما وضع مقياسًا لاختيار الصديق، وأشهر الأقوال التي تحدثت عن الصديق هو قول الأمام علي بن أبي طالب “خير الأصحاب من قلة شقاقه وكثرة وفاقه.” وهناك العديد من شيوخ الإسلام الذين قالوا إشعارًا في الصداقة ومن أهم هذه الأشعار

إذا لم يهتم بك الإنسان إلا إذا افتعلت مظهرًا، قال الإمام الشافعي

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ

وليس كل من صافيته لك قد صفا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة

ً فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا

صديق صدوق صادق الوعد منصفا

نظرًا لأهمية الصداقة في حياة الإنسان، فلا يوجد شاعر من الشعراء لم يتحدث عن هذا الموضوع في شعره، وسوف نستعرض مجموعة من الأشعار التي تتحدث عن الصداقة لتوضيح أهمية الصداقة في حياة الإنسان، ومن بين هذه الأشعار

تاريخ كلمة فدوى طوقان

إلى الصّديق (ي) صديقي المقرّب الأثير

صداقة حميمة تشدني إليك من سنين

ودّك ذاك الهادىء الحنون كم أحبّه

أحبه يظلّ نسمة رخيّة العبور

تندى على روحي المعثر الكئيب كلما

تعثّرت خطاي في مفاوز الدّروب

تحبني؟ تاريخها

عندي قلبك القديم منذ سنوات طفولتك

ي نشدتها إذ كنت طفلة حزينة

مع الصّغار

عطشى على محبّة الكبار

وكنت أسمع النّساء حول موقد الشّتاء

يروين قصة الأمير اذ أحبّ

بنت جاره الفقير

أحبها؟ وترعش الحروف في

كياني الصّغير

إذاً هناك حبّ؟

هناك من يُحبّ، من تُحبّ

وكان قلبي الحزين، قلبي

الصّغير ينطوي على جفافه، على ظماه

ويسأل الحياة

عن دفقةٍ من نبع حبّ

وكانت الحياة

بخيلةً، بخيلةً، أوّاه، ما

أقسى تعطش الصّغار حين ينضب

الحنو في الكبار، حين لا

يُسقى الصّغار قطرةً من نبع حبّ

وضمّخ الجواء بالعبير

عرفتها في شعر (عروة) الحزين

وعشتها في

شعر قيس في رؤى جميل

كم هزّني تدفّق الشّعور في قلوبهم

كم عشت حبّهم، حنينهم، عذابهم

كم قال لي قلبي الحزين:

ما أسعد الأحباب رغم ما يكابدون

كم يغتني الإنسان حين يلتقي

هناك من يحبّه، كم يغتني

ولم يكن هناك من يحبّني

وعاد من غربته أخي الكبير عاد

إبراهيم كان شخصًا ذا قلب رحيم، وكان خيرًا كثيرًا

وفيض حبّه غزير

ولفّني أخي وضمّني إلى جناحه

هنا استقيت الحبّ وارتويت

هنا استردت ذاتي التي تحطّمت

بأيدي الآخرين

بناءها، هنا اكتشفت من أنا

عرفت معنى أن أكون

ومات من أحبّني ولم يكن

هناك من أحبّني سواه

ومرّت الأيام يا صديقي

جديبة، مطمورة بالثّلج، بالأسى

وقلبي الوحيد ينطوي على

جفافه، على ظماه

وعاد قلبي الوحيد يسأل الحياة

عن دفء قلب

وراحت الحياة

تُعطي، فقد أحبّني الكثير أحبّني الكثير،

غير أنّني

بقيت عطشى دونما ارتواء

كأنّما كان الذي بلغته سراب

سمعتها كثير

وخلتني أعيشها، وكنت إنّما

أعيش وهمها الكبير

ولم أزل أُطوّف الآفاق خلفها

أغوص في البحور

أبحث في الأعماق، في الوجوه

في العيون

وكنت في يأسي أمدّ خلفها اليدين

أود لو بلغتها، لمستها

حقيقةً، شيئاً يمسّ صدقه

بالرّاحتين

كانت سراباً في سراب

كانت بلا لون بلا مذاق

الحبّ عند الآخرين جفّ وانحصر

معناه في صدرٍ حبّ ساق

الحبّ كان حبّ صدرٍ حبّ ساق

حبٌ بلا دفء، بلا روح،

بلا حنان

سمعتها كثيراً

وعُفْتُ زيفها الكبير

كانت مطلّاً لي على حقارة، على

كانت قناعاً يستر الصّقيع

والخواء في البشر

لا لوم يا صديقي

إنسان هذا العصر قاحل فقير

تآكلت جذوره، تسطّحت أبعاده

سُدىً نريد الحب أن ينمو ولا

. تحبني ؟

لا، ردّها

. دع لي يا صديقي ودّك الكبير

أعبّ من حنوّه في دربي الطّويل

وأحتمي بظلّه الأمين كلّما

تعبت، كلما هربت من جفاف

دربي الطّويل

دع لي صديقي ودّك الكبير

أعبّ من حنوّه في دربي الطّويل

وأحتمي بظلّه الأمين

كلّما تعبت، كلما هربت من جفاف

دربي الطّويل

دع لي صديقي ودّك الكبير.

إلى صديق إيليا أبو ماضي

من لم يصاحب الخذما فهو عزّ، فاحطم أدواتك واكسر القلم

وارحم صباك الغضّ، إنّهم

لا يحملون وتحمل الألما

كم ذا تناديهم وقد هجعوا

أحسبت أنّك تسمع الرّمما

ما قام في آذانهم صمم

وكأنّ في آذانهم صمما

القوم حاجتهم إلى همم

أو أنت مّمن يخلق الهمما؟

تاللّه لو كنت (ابن ساعدة)

أدبا (وحاتم طيء) كرما

وبذذت (جالينوس) حكمته

والعلم (رسططا ليس) والشّيما

وسبقت (كولمبوس) مكتشفا

وشأوت (أديسون) معتزما

فسلبت هذا البحر لؤلؤه

وحبوتهم إيّاه منتظما

وكشفت أسرار الوجود لهم

وجعلت كلّ مبعّد أمما

ما كنت فيهم غير متّهم

إنّي وجدت الحرّ متّهما

هانوا على الدّنيا فلا نعما

عرفتهم الدّنيا ولا نقما

فكأنّما في غيرها خلقوا

وكأنّما قد آثروا العدما

أو ما تراهم، كلّما انتسبوا

نصلوا فلا عُربَاً ولا عجنا

ليسوا ذوي خطر وقد زعموا

والغرب ذو خطر وما زعما

متخاذلين على جهالتهم

إنّ القويّ يهون منقسما

فالبحر يعظم وهو مجتمع

وتراه أهون ما يرى ديما

والسّور ما ينفكّ ممتنعا

فإذا يناكر بعضه انهدما

والشّعب ليس بناهض أبدا

ما دام فيه الخلف محتكما

يا للأديب وما يكابده

في أمّة كلّ لا تشبه الأمما

إن باح لم تسلم كرامته

والإثم كلّ إن كتما

يبكي فتضحك منه لاهية

والجهل إن يبك الحجى ابتسما

جاءت وما شعر الوجود بها

ولسوف تمضي وهو ما علما

ضعفت فلا عجب إذا اهتضمت

اللّيث، لولا بأسه، اهتضما

فلقد رأيت الكون ، سنّته

كالبحر يأكل حوته البلما

لا يرحم المقدام ذا خور

أو يرحم الضّرغامه الغنما؟

يا صاحبي ، وهواك يجذبني

حتّى لأحسب بيننا رحما

ما ضرّنا، والودّ ملتئم

أن لا يكون الشّمل ملتئما

النّاس تقرأ ما تسطّره

حبرا، ويقرأه أخوك دما

فاستبق نفسا، غير مرجعها

عضّ الأنامل بعدما ندما

ما أنت مبدلهم خلائقهم

حتّى تكون الأرض وهي سما

زارتك لم تهتك معانيها

غرّاء يهتك نورها الظّلما

سبقت يدي فيها هواجسهم

ونطقت لما استصحبوا البكما

فإذا تقاس إلى روائعهم

كانت روائعهم لها خدما

كالرّاح لم أر قبل سامعها

سكران جدّ السّكر، محتشما

يخد القفار بها أخو لجب

ينسي القفار الأنيق الرّسما

أقبسته شوقي فأضلعه

كأضالعي مملوءة ضرما

إنّ الكواكب في منازلها

لو شئت لاستنزلتها كلما

ماذا أكتب عن الصداقة

فإنها أساس الكمال

وماذا أكتب عن الأخوه في الله

فإنها كنز من الجمال

وماذا أكتب عن الوفاء

فإنه عمل الأبطال

وماذا أكتب عن الإخلاص

فإنه من شمول الأجمال

وماذا أكتب عن الحب

فإنه تعبير عن الحال

وماذا أكتب عن التسامح

فإنه طريق إلى الوصال

وماذا أكتب عن الجمال

فإنه موجود بلا إحتمال

وماذا وماذا فهل هناك من

يجيبني على هذا السؤال

قصيدة أنا في خاطري

يوجد في خاطري كلمة ولا أستطيع إخفائها

في حين يعتبر البعض أن الزمن قد رحل، أنا أقول إن الزمن لا يزال حاضرًا

يقولون الصداقه سنين تبعدها وتدنيها

أقول إن القلوب أكثر قوة بين إحساسها وإحساسي

الصداقة التي تربطني بها خالية من الزيف ومليئة بالمعاني الرقيقة

كتبت من الوفا قصه أدونها بتجرافي

لا شك أن كل حلى يمتلكه المرء يعتبر مهمًا بالنسبة له

صديقي لم يقسو عليّ في وقتي وأصبحت أعزبًا في الحياة

ربما يملأ الله حياتها بالفرح ويحقق كل أمانيها

بفضل الله يحققها ويبقى قلبها صافي

وعسى المولى يخليها لعين دوم ترجيها

وتظل الصحبة بيننا كافية عبر الزمن

وصلِّ الله على طه عدد ما يناديها النادي

: في يوم الضيق يوم

العبد يلجى ربنا حافي

قصيدة كم من صديق

كم من صديق باللسانِ وحينما

تحتاجه قد لايقوم بواجب

إن جئت تطلب منه عوناً لم تجد

إلاّ إعتذار بعد رفع الحواجب

تتعثر الكلمات في شفتيه

والنظرات في زيغ لأفق ذاهب

يخفي إبتسامته كأنك جئته

بمصائب يرمينه بمصائب

والصحب حولك يظهرون بأنهم

الأوفياء لأجل نيل مآرب

وإذا إضطررت اليهمو أو ضاقت

الأيام مالك في الورى من صاحب

جرب صديقك قبل أن تحتاجه

أن الصديق يكون بعد تجارب

أما صداقات اللسان فإنها

مثل السراب ومثل حلم كاذب

لا شيء في الدّنيـا أحـبّ لناظـر

ي مـن منظـر الخـلاّن والأصحـاب

وألـذّ موسيقـى تسـرّ مسامعـي

صوت البشيـر بعـودة الأحبـاب

أخـلاّء الـرّجـال هـم كثيـرٌ

ولكـن فـي البـلاء هـم قليـل

فـلا تغـرُرْك خلّـة من تؤاخـي

فمـا لك عنـد نـائبـةٍ خليـل

وكـلّ أخٍ يقــول أنـا وفـيٌّ

ولكـن ليـس يفعـل ما يقـول

سـوى خلٍّ له حسـبٌ وديـنٌ

فذاك لمـا يقـول هو الفعـول

قصيدة يا صعب والله

يا صعب، لن تجد صديقاً في هذه الحياة

تتم زراعتها كثيرًا، ولكن للأسف لا تعطي إنتاجًا كبيرًا

بعض الأشخاص العرب يمكنهم إقامة صداقات في أي مكان

عندما أمرني بشيء، فعلته وفزت به، وقال إنه تآمر عليه

لا تقول كلمة تمهل ولا تعتذر بطريقة لا تليق

وقف يا ليا، وقفة بطل، وإن هددت النمر هداتها

وبعض العرب صداقتهم لا تدوم طويلًا

يقطع الصداقة مع من يقول لك إنه يحمل لك الجمر

الصديق الذي يحميك عند الحاجة هو الصديق الحقيقي

اضرب على علاقتـه إكسيـن بالخـط الحمـر

ما همك في لحيته، يا أخي، وهو يسير على خيط رفيع

طالما أنها خوةٌ باقيةٌ على مر العمر

يا لها من حالة، المستوى الذي يصل إليه زفيري وشهيقي

إذا قررتُ الرد، فأخشى الندم، وإذا سكتُ، فأدهى وأمر

لا أفرح بالتعامل مع الشرذمة ولا أحزن لفريقي

الصبر مفتاح الفرج والتمر لا يضر الأسنان

طالما يمكن طمرها ، فإن الحريق هو الخيار الأفضل

بعض الأحاديث الفارغة ليس لها قيمة عند الرجال إلا الإضاعة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى