أدلة و مراجعاتكتب و أدب
قصص جن مكتوبة
في هذا المقال، سنستعرض أفضل قصص الجن المرعبة، حيث تستحوذ القصص المرعبة دائمًا على اهتمام القراء بسبب إثارتها وتشويقها، فهي تثير فضول القارئ لمعرفة مصدر الرعب الذي يتعرض له الشخص وكيفية نهايته، سواء بالانتصار أو الهزيمة.
تحقق الأفلام المرعبة نسب مشاهدة عالية، حيث يتم استوحاء قصصها من خيال المؤلف بتفاصيل مستوحاة من الحياة الواقعية. ويمكن أن يتم التركيز في هذه الأفلام على مخلوقات فضائية غريبة أو مصاصي دماء أو أرواح شريرة، ومن الممكن أن تثير بعض هذه الأفلام الخوف بينما تثير بعضها الشعور بالاشمئزاز. لذلك، إذا كنت من محبي هذا النوع من الأفلام، فسنقدم لكم في موسوعتنا أفضل هذه الأفلام.
قصص جن
قصة الإقامة الجامعية
- هي قصة حقيقية يحكيها بطلها، طالب جامعي مغترب يعيش في إحدى المدن الجامعية ويتميز بالذكاء والتفوق في دراسته. في العام الثالث من دراسته، أصبح له صديق جديد في الجامعة، ولفت انتباهه أن هذا الصديق يسكن معه في السكن الجامعي، ولم يلتق به من قبل.
- تأثرت حياة الطالب بشكل كبير بعد تعرفه على صديقه الجديد”: بعدما تعرف الطالب على صديقه الجديد، تغيرت حياته بشكل جذري، حيث كان يتصرف الصديق بأفعال غريبة وغير متوقعة، حيث أصبح يميل للعزلة والانطواء بشكل مفاجئ، وبدأ يصدر أصواتاً مخيفة أثناء نومه، ولم يعد يلتزم بالعودة إلى السكن في وقت مبكر، كما أن وجهه غالباً ما يظهر عابسًا رغم كونه شخصية مرحة.
- بعد فترة قصيرة من الحادثة التي حدثت لصديقه، اتفق الطالب مع صديقه على انتظاره في الكلية بعد خروجه من المكتبة. ومع تأخر وقت الانتظار كثيرًا دون وصول صديقه، انتاب الطالب حالة من القلق بسبب التأخر. فقرر الطالب الذهاب إلى المكتبة التي كانت مغلقة، وسأل الحارس عن صديقه، فأخبره الحارس أنه لا يوجد أحد في المكتبة. ولكن الطالب لم يقتنع بما قاله الحارس، لذا قرر اقتحام المكتبة من النوافذ الخلفية، وعندما اقترب من صديقه، حل الظلام فجأة وانقطعت الأنوار، ما أدى إلى فقدان الطالب للوعي.
- عاد الطالب إلى وعيه بعد ذلك ليجد الحارس أمامه، وروى الحارس له ما حدث، حيث كان الحارس داخل دورة المياه الخاصة بالمكتبة، وعندما ذكر صديقه، ذهب الحارس على الفور ليجد صديقه ميتًا، حيث تم شنقه، ومن بين المواقف الغريبة في هذه القصة أن رجال الإسعاف والشرطة لم يتمكنوا من نقل الجثة بعد العديد من المحاولات، وتم دفنها في نفس المكان.
قصة القرين
- تحدث طالبة جامعية عن قصص مرعبة ومخيفة، حيث تعرضت لحدوث أشياء غريبة وغير مبررة خلال السنة الدراسية الأخيرة. كانت تميل إلى السهر والمذاكرة في وقت متأخر من الليل، ومن فرط التعب كانت تغفو، وتستيقظ منزعجة من صوت تكسير زجاج. في إحدى المرات، وجدت عدة أكواب زجاجية مكسورة على الأرض، ولم تفهم سبب تعرضها للكسر ومن أين جاءت.
- خرجت من السرير وذهبت إلى غرفة الجلوس، فوجدت فتاةً تلقي الأكواب على الأرض ولم تتبيّن ملامحها لأنها كانت تراقبها من الخلف. وعندما تحولت وأظهرت ملامحها، اكتشفت الفتاة أن هذه الفتاة تشبهها في الملامح. وهنا تعرضت الفتاة لحالة من الذعر والهلع وفقدت وعيها، ثم استيقظت على صوت آذان الفجر لتدرك أن ما رأته كان حلمًا.
- تعرضت هذه الطالبة لحالة من الخوف والفزع مرة أخرى بسبب رؤية كابوس جديد، ففي إحدى الليالي رأت في حلمها يدًا تخرج من مرآة وتمسك برقبتها وتحاول خنقها، وأدى هذا الحلم إلى استيقاظها مفزوعة وتدخل والدها لتهدئتها ويطلب منها الاستماع للقرآن قبل النوم.
- لم يتوقف الرعب عند هذا الحد، ففي إحدى الليالي الأخرى تلقت الفتاة مكالمة من رقم مجهول وقد كان يصدر منه أصوات غريبة ومخيفة، وقد ألقت الهاتف على الأرض لتجد أمامها شخص يرتدي أسود يركض في أنحاء المنزل، وقد أخذت الفتاة تتلو آية الكرسي لتقلل من خوفها، وبعد فترة وجيزة ذهبت إلى المطبخ لتجد أمامها فتاة تحمل نفس ملامحها لتفقد الفتاة وعيها ليروي لها أخيها ما حدث لها، وقد أدركت الفتاة أنها مصابة بمس القرين الذي دفعها للجوء لأحد الشيوخ للعلاج منه.
للمزيد يمكنك متابعة : –
