موضوع عن الاسماك ..بحث عن الاسماك

يتضمن هذا المقال موضوع شامل ومكتمل العناصر عن الأسماك، حيث يمكن وصف عالم البحار بأنه عالم يعيش داخل عالم أكبر، حيث يحتوي على العديد من المخلوقات المتنوعة. وعند النظر إلى هذه المخلوقات، يمكن العثور على العديد من الأضداد، مثل الشراسة والألفة، والكبر والتوسط والصغر، وتعدد الألوان والزخارف والألوان الأحادية، وهناك بعض الأسماك التي تمتلك وسائل للدفاع عن نفسها، بينما يتم جمع بعضها للأكل أو لأغراض أخرى. وفي الأسطر التالية، سوف نتناول موضوع التعبير عن الأسماك بشكل أكثر تفصيلاً .

مقدمة موضوع عن الاسماك

يعد عالم البحار من أجمل العوالم التي خلقها الله عز وجل للاستمتاع والتأمل، وكذلك للاستفادة والاستخدام. فعالم البحار متاح لخدمة الإنسان، على الرغم من طبيعته القاسية في بعض الأحيان، ومن المهم جدًا التعرف على هذا العالم والاستفادة منه.

نجد في أعماق البحار الكائنات المتنوعة مثل الشعاب المرجانية والأصداف واللآلئ والأسماك. وسنتحدث عن هذا الموضوع في الأفكار القادمة.

تعريف الاسماك

تعرف الأسماك علميًا بأنها المخلوقات البحرية ذات الدم البارد التي تعيش في الماء وتحرك أجسامها باستخدام الزعانف، وتتنفس بوجود الخياشيم، وتكون أجسامها مغطاة بالقشور وتفتقر إلى وجود الأطراف.
تتميز الأسماك بأنواعها المتعددة، حيث توجد أسماك عظمية وأسماك غضروفية، ومنها الأنواع الكبيرة والصغيرة، وتوجد أنواع شرسة مثل القروش وأنواع أخرى مثل سمك المرجان والبلطي والبوري والتونة وجميعها صالحة للأكل.
تتنوع ألوان الأسماك وفقًا لنوعها، حيث يمكن أن تكون سوداء أو بيضاء أو رمادية أو زرقاء أو حمراء أو بين الحمرة والبرتقالية. بالإضافة إلى وجود أسماك مزينة بألوان متداخلة جميلة ومبهجة.
تعيش الأسماك في البحيرات العذبة والأنهار بالإضافة إلى البحار والمحيطات، ويتم تكاثرها ووضع بيضها في الماء.

كيف يتم الحصول على الأسماك

منذ القدم وحتى الآن، لم يتوقف الإنسان عن ممارسة حرفة الصيد، حيث تعد هذه الحرفة الوسيلة الأساسية لصيد الأسماك، وقديمًا كان يعتمد الإنسان على الحربة لصيد الأسماك في الأنهار والبحيرات، ومع مرور الوقت أصبح استخدام السنارة والشباك هو الأسلوب الأساسي الذي يستخدمه الإنسان في ممارسة هذه الحرفة سواء كهواية أو كمهنة.

الصيد من الهوايات الجميلة التي تدعم القيم مثل الصبر واحترام الوقت والتفكير والتأمل، فضلاً عن أن الله عز وجل جعل رزق البحر من السمك وغيره حلالًا، حيث يتم بيعه من قبل الصياد أو التاجر، ويحققون من ذلك الربح.

يقول الله -عز وجل- في سورة النحل: “وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا”، ويقول أيضا في سورة المائدة: “أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم وللسيارة”. صدق الله العظيم”.).

معلومات غريبة عن السمك

بعض أنواع الأسماك قادرة على السباحة للخلف، مثل سمك الدهام.
إذا تم وضع بيض السمكة الذهبية في غرفة مظلمة، يتحول لونها إلى اللون العادي.
لنجمة البحر 40 ذراعاًَ
يمكن لسمكة البخاخ أن تقتل حوالي ثلاثين شخصا بسمها.
تسبب أسماك القرش مقتل نحو 12 شخصًا سنويًا، بينما يتم قتل 11،417 قرشًا من قبل البشر في الساعة.
يستطيع بعض أنواع الأسماك التذوق دون فتح أفواهها.
تحتوي بعض أنواع أحمر الشفاه على مستخلصات من منتجات الأسماك.
تعد سمكة شقائق النعمان من الأسماك المفترسة، وعلى الرغم من شكلها المشابه للزهور، إلا أنها تتغذى على الأسماك الصغيرة والجمبري.
تستطيع بعض أنواع الأسماك تغيير جنسها خلال فترة حياتها.

أسماء الأسماك

هناك أسماك ذات أسماء مميزة، نذكر منها :

سمك البُلطي.
سمك البُوري.
سمك المياس.
سمك المرجان.
سمك الوقار.
سمك موسي.
سمك التونة.
سمك قشر البياض.
سمكة نجم البحر.
سمك القرش.
الدولفين.
الحوت.
سمك البرمون.
الأخطبوط.
أبو منقار.
السردين.
سمك الرمل.
عقرب البحر.
سمك الشمس.
سمك الخنزير.
سمك أبو لحية.
فراشات البحر.

مقدمة بحث عن الأسماك

تضم مجموعة الأسماك أكثر من 20،000 نوع من الأسماك، وهي من الكائنات الفقارية التي تمتلك عمود فقري يعتبر من أهم التكوينات والسمات الأساسية في تركيبها، وتتميز بالخياشيم التي تساعدها على التنفس تحت الماء، ويوجد حوالي 37،000 نوعًا من الأسماك المنتشرة في كافة الأجزاء المائية من الكرة الأرضية، ونظرًا لكثرة أنواع الأسماك، فإن دراستها ليست سهلة، لذلك قام العلماء بتقسيمها.

تم تصنيف الأسماك بأكثر من طريقة فنجد:

- بعض العلماء قسموا الأسماك حسب أهميتها والغرض منها.
- يقوم البعض بتصنيفها حسب طبيعتها وتكوينها البيولوجي.
عند النظر إلى تلك التصنيفات، نجد أنها مختلفة تماماً، فكل تخصص يصنفها بشكل مختلف، فالتصنيف البيولوجي للأسماك يختلف عن تصنيف علماء التغذية.
يعد الأسماك الكائنات الفقارية الأكثر تنوعًا، حيث يعيش بعضها في المياه العذبة وبعضها الآخر في المياه المالحة.
تختلف أحجام الأسماك، فهناك أسماك صغيرة جدًا بطول يصل إلى 1 سم، وهناك أسماك ضخمة يصل طول بعضها إلى أكثر من 15 مترًا.

أنواع الأسماك وتصنيفها

تعد تصنيف الأسماك وفردها من أكثر التحديات العلمية الصعبة بسبب تنوعها، وسيتم التحدث في هذا الحديث عن التصنيف العلمي للأسماك.

التصنيف العلمي للأسماك

تندرج الأسماك تحت مملكة الحيوانات.
- شعبة الحبليات.
- تحت شعبة الفقاريات.
تنقسم الأسماك تحت شعبة الفقاريات إلى:
- أسماك فوق صف اللافكيات Agantha أو Cartilaginous fish: ومنها طائفة:
  - Cyclostomata Class.
- أسماك فوق صف الفكيات Gnathostomata: وتنقسم إلى:
  - صف الأسماك الغضروفية.
  - صف الأسماك العظمية: تنقسم من حيث نوع الزعانف إلى:
    - أسماك مفصصة أو أسماك لحمية الزعانف.
    - أسماك شعاعية الزعانف.
تنقسم الأسماك شعاعية الزعانف بدورها إلى 3 فوق رتب وهم:
- فوق رتبة الأسماك الغضروفية.
- فوق رتبة الأسماك تامة التعظم.
- فوق رتبة الأسماك كاملة التعظم.

التصنيفات الآخرى للأسماك

هناك تصنيفات أخرى كثيرة للأسماك فقد تم تقسيمها وفقًا للتصنيفات التالية:

حسب نوع الغذاء: ويندرج تحت هذا التصنيف المجموعات التالية:
- أسماك آكلة العشب: وهي حوالي 26% من الأسماك.
- أسماك آكلة اللحوم: وتصل نسبتها بين الأسماك إلى 12.5%.
- أسماك مختلطة التغذية: تمثل نحو 61.5٪ من مجموع أنواع الأسماك.
- أسماك كانسة أو رمية التغذية: وتتغذى على المواد العضوية التي تم تحليلها.
- أسماك تتغذى على حيوانات القاع: تتغذى هذه المخلوقات على الأصداف والقواقع وتقضي معظم وقتها في القاع للبحث عن غذائها.
حسب السلوك الغذائي: يتم تقسيم الأسماك في هذا التصنيف إلى المجموعات التالية:
- أسماك مفترسة: هذا الحيوان يتغذى على الحيوانات الكبيرة ويتميز بأسنانه القوية.
- أسماك راعية: تحصل الكائنات الحية البحرية التي تتغذى على البلانكتون على غذائها عن طريق القضم.
- أسماك مرشحة أو مصفية: عملية الترشيح تتم وفقًا لحجم الأسماك دون النظر إلى نوعها، وهي الطريقة الأكثر شيوعًا في صناعة الأسماك.
- أسماك ماصة للغذاء: تعيش في القاع وتتغذى على الطحالب معظم الوقت لامتصاص الغذاء.
- اسماك متطفلة: تستمد بعض الأسماك غذائها عن طريق تطفلها على دم الأسماك الأخرى، حيث تقوم بعمل ثقب في جسمها وامتصاص الدم منها.
حسب الهجرة: ويندرج تحت هذا التصنيف المجموعات التالية:
- الأسماك المستوطنة.
- الأسماك المهاجرة.
وفقًا لنوع المياه التي تعيش فيها:
- تعيش الأسماك في:
  - المياه العميقة.
  - المياه الضحلة.
- ويمكن تقسيمها إلى أسماك تعبش في:
  - المياه العذبة.
  - المياه المالحة.
- والتصنيف الثالث يكون وفقًا لدرجة حرارة الماء:
  - مياه باردة.
  - مياه معتدلة.
  - مياه دافئة.

خصائص الأسماك

الأسماك هي حيوانات فقارية ويعتبر العمود الفقري السمة الرئيسية لهذه المجموعة، إذ يحمي الحبل الشوكي، كما يعتبر العمود الفقري هو الأساس في حركة الأسماك وتنظيمها، حيث تستخدم بعض أنواع الأسماك العمود الفقري في السباحة، وتستخدم العظام في تمكين الأسماك من الحركة.

تتميز الأسماك عن غيرها من الفقاريات بأنها تعيش في بيئات مائية مختلفة، سواء في البحار أو الأنهار أو البرك:
- البرك.
- البحار.
- المحيطات.
- الأنهار.
- الجداول.
- المستنقعات.
تم تصنيف الأسماك إلى ثلاث فئات وفقًا للبيئة التي تعيش فيها، كما تم شرح سابقًا.
خلق الله الأسماك بتركيب مختلف يساعدها على التكيف والبقاء على قيد الحياة في الماء.
تتميز تقسيمات الأسماك بالكثير من الاختلافات في الشكل والتركيب، ولكنها تتمتع بصفات مشتركة كثيرة، ومن بينها:
- العمود الفقري.
- الزعانف.
- الفك.
- القشور.
- الخياشيم.
- دورة دموية واحدة.
- لا يمكنها بناء الأحماض الأمينية.

التركيب الجسمي للأسماك

تنقسم الأسماك من حيث التركيب الجسمي إلى شعب متفرقة:

أسماك لافكية.
أسماك فكية ويندرج تحتها:
- أسماك غضروفية.
- أسماك عظمية.
- أسماك لها رئات.

الفكوك

على الرغم من تقسيم الأسماك إلى أسماك فكية وأسماك لا فكية، إلا أن العدد الأكبر من الأسماك يتم تصنيفها كأسماك فكية.
ويتكون فك الأسماك من اقواس خيشومية.
يتواجد الفك بشكله الشهير غالبًا في الأسماك المفترسة، حيث يساعدها على الافتراس، ويمكن لبعض الأسماك أن تفترس أسماكًا أكبر حجمًا منها بفضل قوة فكها:
يساعد الفك الأسماك على الحماية والدفاع ضد الحيوانات المفترسة الأخرى.

الزعانف المزدوجة

توجد الزعانف على جانبي الأسماك لتمكينها من العيش في بيئات مائية متعددة الأنواع.
الزعانف هي تركيب يشبه المجداف وتقوم تقريبًا بنفس الوظائف، وقد يكونتفكير المجداف مستوحى من الزعانف.
تستخدم الأسماك الزعانف في:
- الحفاظ على التوازن خلال الحركة.
- تمنح الأسماك القدرة على التوجيه بشكل أفضل وتغيير اتجاه حركتها.
- الاندفاع والتوجه إلى الأمام.
- تساعد على الاستقرار أثناء السباحة.
يوجد في الأسماك نوعين من الزعانف هما:
- الزعانف الحوضية.
- الزعانف الصدرية.
الهدف الرئيسي من وجود الزعانف المزدوجة هو الحفاظ على توازن الجسم ومنع الانقلاب الجانبي.
تكون بعض الزعانف حادة جدًا، مما يجعلها قادرة على استخدامها للهجوم على الفرائس.

القشور

تشكل القشور تركيبات صغيرة مسطحة تشبه الصفائح توجد على الطبقة الخارجية من جلد الأسماك.
توجد أربعة أنواع من القشور، وعلى الأقل تمتلك الأسماك نوعًا واحدًا من القشور، وقد تمتلك أنواعًا أكثر من ذلك، وتتضمن هذه الأنواع:
- القشور المشطية: لدى بعض أنواع الأسماك العظمية.
- القشور القرصية: ومن أمثلتها سمك السردين.
- القشور الصفائحية: تسمى القشور التي تغطي جلود أسماك القرش بهذا الاسم لأنها صلبة وقاسية وتشبه الأسنان.
- القشور المعينية اللامعة: تتكون المينا، وهي المادة التي تغطي الأسنان، من نفس المادة التي تغطي أسماك الرمح.

الخياشيم

تعد الخياشيم مصدرًا حيويًا للأسماك، حيث تساعدها على التكيف مع البيئات المائية المختلفة والحصول على الأكسجين الموجود في الماء.
تتم عملية التنفس في الأسماك عن طريق استنشاق الأكسجين المذاب في الماء عندما يدخل الماء من الفم ويمر من الخياشيم ويتم امتصاصه في الدم.
تتكون الخياشيم من خيوط دقيقة مغطاة بصفيحة شديدة الانحناء، وتتألف تلك الصفيحة من عدد كبير من الأوعية الدموية، مما يسمح لها بامتصاص الأكسجين وإخراج ثاني أكسيد الكربون.
يتدفق الدم في الخياشيم باتجاه معاكس لتدفق الماء في الجانب الخارجي للخياشيم، وتعمل آلية التيار المعاكس على مساعدة الأسماك على الحصول على الأكسجين من الماء.
بعض الأسماك تمتلك غطاء يغطي الخياشيم ويعرف باسم الغطاء الخيشومي:
- وهو عبارة عن جزء متحرك يحمي الأمعاء الدقيقة.
- يُساعد على ضخ الماء خارج الجسم أثناء عملية التنفس.
بعض الأسماك تمتلك تكوينات تشبه الرئة، وبالتالي تكون قادرة على البقاء خارج الماء لفترة قصيرة ومنها أسماك الرئة.
هناك بعض الأسماك التي تتنفس من خلال جلدها عندما تكون خارج الماء، ومن بين هذه الأسماك أسماك الأنقليس.

العمليات الحيوية في الأسماك

الأسماك تحتاج إلى العمليات الحيوية للبقاء على قيد الحياة، حيث تتمتع بأجهزة مختلفة مسؤولة عن العمليات الحيوية مثل الجهاز الدوراني والهضمي وغيرها.

جهاز الدوران

تتميز الحيوانات الفقارية بوجود دورة دموية مغلقة حيث يتم ضخ الدم عبر الأوعية الدموية.
في الأسماك، تتم دورة الدموية في دورة واحدة، حيث يتدفق الدم من القلب إلى الخياشيم لامتصاص الأكسجين، ثم ينتقل إلى أنسجة الجسم لتزويدها بالأكسجين اللازم، وأخيرًا يعود مرة أخرى إلى القلب.
لذلك يسمى جهاز الدورة الواحدة المغلقة لدى الأسماك بجهازها الدوري.
يتكون قلب الأسماك من حجرتين تشبه الأذين والبطين في قلب الإنسان.

التغذية والهضم

تختلف الأسماك في طريقة الحصول على الغذاء، حيث تحصل على الغذاء بالطرق التالية:
- التصفية.
- الترمم.
- الافتراس.
يمتلك الأسماك جهاز هضمي مشابه لتكوين الجهاز الهضمي لدى معظم الفقاريات.
تتميز الأسماك بأنها تبتلع الغذاء بالكامل، حيث يمر الطعام عبر المريء إلى المعدة لهضمه ومن ثم الذهاب إلى الأمعاء لإكمال عملية الهضم.
تمتلك بعض الأسماك جزءًا صغيرًا يسمى المعي الأعور، وهو عبارة عن أكياس بوابية توجد في المنطقة بين المعدة والأمعاء:
- تقوم تلك الأكياس بإفراز الإنزيمات الهاضمة.
- كما أنها تمتص الغذاء إلى الدم.
تساعد باقي أعضاء الجهاز الهضمي في انتهاء عملية الهضم، وتشمل:
- الكبد.
- البنكرياس.
- الحويصلة الصفراوية.
- العصارة الهضمية.
بعض الأسماك لا يمكنها إنتاج الأحماض الأمينية ولذلك تحصل عليها من الغذاء الذي تتناوله.

الإخراج

تقوم الكلى بتنقية الفضلات الخلوية من الدم.
الجزء الأساسي في الكلى هو الوحدة الأنبوبية الكلوية: الجزء المسئول عن تنقية الكلية من الداخل هو النُّّبَيْطَة، ويتم ذلك من أجل الحفاظ على توازن الماء والأملاح في الجسم.
يتم طرد الفضلات من خلال الخياشيم.

فوائد تناول السمك

يمكن إعداد السمك بأشكال مختلفة مثل الشواء والقلي والطهي، ويحتوي تناول السمك على العديد من الفوائد الغذائية الضرورية لجسم الإنسان، ويشمل ذلك :

يحتوي لحم الأسماك على البروتين والفيتامينات والدهون والمعادن، ويُعَدُّ مصدرًا رئيسيًّا لتركيز الأوميغا 3، الذي يحسِّن تركيز الإنسان وذاكرته.
تساعد وجبة السمك في فقدان الوزن.
يعزز السمك أيضًا التنمية العصبية والأنسجة، ويزيد الطاقة الحيوية للإنسان.
تناول السمك الجيد يحمي من مخاطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلبية.
يعزز تناول السمك الرغبة الجنسية لدى الرجل والمرأة، ويساعد في مكافحة التهابات المفاصل والمثانة والبروستاتا .

خاتمة موضوع الأسماك

لا يمكن للمقال التحدث عن كل شيء في عالم الأسماك، فهناك الكثير من المعلومات التي لا يمكن تغطيتها في هذا المقال.

ومع ذلك، نأمل أن تكونوا استفدتم من بحثنا حول الأسماك، الذي يتضمن الكثير من المعلومات حول تصنيف الأسماك، حيث تم تصنيفها في العديد من الفئات، ومع ذلك، فلا يزال هناك الكثير لم نتطرق إليه في عالم البحار، والذي قدمناه من خلال موقع الموسوعة العربية الشاملة.

المراجع