موضوع تعبير عن القراءة
موضوع تعبير عن القراءة
سنتحدث اليوم في تعبيرنا عن القراءة، وسنطرح السؤال التالي: كيف يمكن أن نحب القراءة؟ فالإنسان المتعلم والمفكر لا يجب أن يستسلم للتخلي عن القراءة، بل يجب أن يسأل نفسه كيف يمكن أن يحب القراءة ومن أين يجب أن يبدأ. وقد يتسائل البعض عن فائدة القراءة، ولكن بإمكانهم البحث عن المعلومات بسهولة عبر الإنترنت دون الحاجة للتعب أو شراء كتب، وهذا يوفر المال والوقت، ولكن يجب أن يفكر الإنسان في كيفية الحب والاستمتاع بالقراءة ولماذا يجب عليه أن يحبها
قبل الحديث عن كيفية وسبب وجوب حب القراءة، يجب فهم ما هو المقصود بالقراءة ومعناها وأهميتها، وبعض النقاط الأخرى التي تساعد على تعزيز حب القراءة، ويمكن الاطلاع على هذه العناصر في الموسوعة .
القراءة
القراءة تعني فتح أبواب عقلك بشكل واسع لتقبل نمط جديد من الفكر والخبرة، والتي لا يمكن الحصول عليها إلا عن طريق التجربة والتعلم على مر السنين. وأن تكون قارئاً يعني البدء في تنمية وتطوير عقلك وتحسين سلوكك وأخلاقك ومعرفتك. وأن تكون مهووساً بالقراءة يعني البدء الحقيقي في الحياة، والبدء في رحلتك نحو الصواب والخطأ بناءً على اختياراتك وميولك ومعتقداتك.
القراءة هي الغذاء العقلي الذي يتغذى منه عقلك ويصقل إبداعه ومعرفته وتعلمه، ومن خلالها يتم تشكيل الفكر وربطه بالروح والتأكد من مبادئه أو اتخاذ طريق يؤدي إلى تغيير الحياة نحو الأفضل وزيادة الرزق.
بالنسبة لتعريف القراءة على الصعيد البيولوجي أو الدراسات النفسية، فهي نشاط يرتبط بالعقل والذهن، وينطوي على تفاعل بصري من خلال النظر، وتفاعل أجزاء حركية من الجسم البشري لتحقيق توازن في هذا النشاط.
في منطقة الدماغ المسماة “القشرة”، يتفاعل الذاكرة والقدرات العقلية مع حواس البصر واللمس باليدين، مع التركيز والانتباه، وذلك للحصول على تجربة معرفية مسجلة عن طريق كاتب الكتاب الذي يتم قراءته وتحدث من خلاله عملية القراءة
القارئ الجيد
القارئ الجيد هو الشخص المتحمس للمعرفة والذي يرغب في تحسين حياته، ويدرك قيمة المعرفة وتأثيرها العميق في إحداث تغييرات عالمية إيجابية أو سلبية.
الشخص الذي لا يبحث فقط للحصول على المعرفة وتخزينها، بل يسعى لتطبيقها، ويقدر حق كل من يستحق، ويحترم تعب وخبرة وعمر الكتاب وجهودهم في نقل المعلومات وتوفير الوقت الذي كان سيضيع في تكرار التجارب التي ربما لن تؤدي إلى النتائج المذكورة في كتبهم. يدفع الشخص الذي يحترم المعرفة الثمن اللازم للحصول عليها ويكون راضيًا دون أن يثور. وعلى النقيض من ذلك، هناك أولئك الذين يحصلون على المعرفة بطرق غير قانونية، ويتجاهلون حقوق الكتاب والناشرين، وينشرون كتبهم دون إذنهم، مما يؤدي إلى إضاعة الأرزاق والجهود. والقارئ الذي يحصل على المعرفة بطريقة غير قانونية يكون غير مستفيد منها، إذ يفتقد الحافز لتطبيق ما قرأه.
يعتبر سببًا لذلك الاستخدام غير الشرعي للمواد الحقوقية المأخوذة دون إذن من أصحابها أو ناشريها.
تعرف على أنواع القراءة
مثل: هل تقرأ للترفيه والتسلية؟ أو هل تقرأ لأغراض دراسية فقط، سواء كان ذلك للاختبارات أو للحصول على شهادات عليا؟ أم هي مجرد قراءة للثقافة والمعرفة بدون أي ضغوط؟
كيف تقرأ؟
- إذا كنت ترغب في القراءة، فعليك أن تفهم هدفك والسبب الذي يدفعك للرغبة في القراءة، وما هي الفوائد التي ستحصل عليها
- استوعب كيفية استخدام القراءة للتوظيف والاستفادة منها في تحقيق هذا الهدف.
- يتم اختيار المجالات التي تساعد على تحقيق الهدف المراد والوصول إليه.
- عند البدء في التعلم، يجب اختيار الموضوع الذي يحمل اهتمامك أولاً، وعدم التعجل في الأمور التي تبدو صعبة، ويقال: اقرأ ما تحب حتى تقرأ ما لا تحب.
- يجب تعلم آداب القراءة وأساليبها الجيدة، ويجب أن يتذكر الشخص أن القراءة هي مهارة يمكن تعلمها وتحسينها، وإذا استمر الشخص في تطوير هذه المهارة بما يحب، فسيشعر بقيمتها ويصبح لديه عادة مفيدة ومهارة متقنة.
- تتيح لك معرفة مؤلفي الكتب وسيرتهم الذاتية فرصة لتعلم كيف بدأوا مسيرتهم في عالم الكتابة، وكيف أحبوا القراءة وكانت سببًا في اشتغالهم بالكتابة.
- الالتزام القرائي لا يأتي فجأة، بل هو نتيجة لقراءات غير منتظمة أو هاوية بدأت تتحول إلى قراءات منتظمة بعدما تشبعت بالفكر والوجدان، فأصبح القارئ محترفًا ويمتلك النضج الكافي ليتوازن بين القراءة وواقعه الذي يعيشه ويتغير.
خطوات على درب حب القراءة
- يجب عليك التأكد من إصرارك على حب القراءة ورغبتك الحقيقية في أن تصبح قارئًا.
- ابدأ بما يلهمك ويجذب انتباهك في مواضيع مختلفة دون تحديد، أي استمتع ورفّه عن عقلك بما تقرأ، ثم تدرّج تدريجياً حتى تبدأ في القراءة للتعلّم والمعرفة.
- اختر الكتب التي تحتوي على أقل عدد من الصفحات وحاول إنجاز قراءتها حتى تشعر بإيجابية تجاه القراءة، وينصح البعض بالاطلاع على الفهارس للحصول على نظرة عامة عن المحتوى وما يمكن أن يلفت انتباهك لبدء القراءة.
- لا تتوقف عند المصطلحات المعقدة أو الغير مألوفة، بل يُمكنك تدوينها على ورق والعودة للبحث عنها لاحقًا، ولكن حاول فهم المعنى العام وتبسيطه لتسهيل الفهم.
- اشترِ كتابًا وضعه بجانب رأسك ولا تلزم نفسك بقراءته إلا في حالة الفضول أو رغبتك في الاطلاع على ما فيه.
- ينبغي تخصيص وقتٍ للقراءة، حتى وإن كان قصيرًا، وجعله روتينًا في الحياة اليومية. وبعد ذلك، سيتم تمديد مدة القراءة تدريجيًا بمحض إرادتك وتبدأ بالاستمتاع بحب القراءة في نفسك.
- لتعزيز هواية القراءة، يمكن الذهاب إلى المكتبات وتعرف على أنواع الكتب ومؤلفيها، واختيار الكتاب الذي يلائمك نفسيًا والبدء في القراءة، أو التعرف على الفكرة العامة للكتاب، وتكرار هذه العملية بشكل دوري كلما تاحت لك الفرصة، وبذلك تنميها وتصبح القراءة من مهارة إلى هواية إلى احترافية والتزام.
- حاول تطبيق المعلومات التي تحصلت عليها على حياتك ولا تدعها تتوقف عند تخزينها في العقل فقط، وتذكر أن المعلومات التي تنفعك وتعالج مشكلات الواقع ستعزز حبك للقراءة.
يمكنك الاستفادة في موضوع تعبير عن القراءة بهذا الجزء من البحث التالي
كيف تجعل الشباب يقرؤون؟ بحث
إعداد: الأستاذة أسماء إبراهيم حسنين
مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، خاتم النبيين، وبعد، فموضوعنا اليوم هو كيفية جعل الشباب يقرؤون، ولكن بشكل بحثي، ونعتبر ذلك تطبيقًا عمليًا مصغرًا لكيفية كتابة بحث لرسائل الماجستير.
يعد هذا الموضوع مهمًا ولا يخفى على أحد أهميته، حيث يتوقف تحقيق أي تقدم وإنجاز حضاري على المعلومات الصحيحة التي يمكن تطويرها وتحويلها إلى واقع عملي وتطبيقي، والتي يمكن أن تغير حياة البشرية إلى الأفضل أو الأسوأ، سواء بتسهيل الأمور أو تعقيدها.
ما نراه من الابتكارات اليوم هي نتاج معلومات فكرية أنتجها وأبدعها العقل البشري بتوفيق وهداية من الخالق البارئ المتعال، وتم تطويرها بالتعلم والعلم التطبيقي المصحوب بالتجربة والنظرية، حتى مكنت البشر من تحقيق متطلبات خففت عنهم أعباء كثيرة وجعلت الرفاهية جزءًا كبيرًا من متاعب الحياة ومسؤولياتها المتعددة.
لذا، يؤدي الاهتمام بالعلم إلى الازدهار والتقدم والثراء والقوة والإنسانية. وأفضل ثمرات العلم هي تحقيق العبادة للخالق الحق. يجب الاهتمام بالعلم، ويختبر الإنسان في حياته تجارب بسيطة قبل أن يتعلم ويكتسب خبرته حول المواقف التي يواجهها. في كل الأحوال، يجب تعلم العلم بطريقة صحيحة مصحوبة بالفهم والتجربة والتطبيق. ونظرًا لأن الإنسان معرض للأخطار ومقدر عليه أن يموت، فإن الخبرات التي يكتسبها يمكن أن تضيع إذا لم يتم تدوينها بصورة صحيحة وتسجيلها بدقة.
ولكن المعرفة التي حصل عليها الإنسان من حقائق وغيبيات من الأنبياء والرسل، جنبته الذكاء الفطري في البشرية، من التجاهل والإهمال لأهمية التسجيل والحفظ لأحداث اليوم والأمس والتطلعات والتخمينات المستقبلية، وتم التدوين بأشكال مختلفة كالبرديات والمخطوطات والأنماط على أشياء مثل رقع الجلد والجدران والكهوف، ومع الزمن أصبحت الكتابة الورقية أكثر شيوعًا، وظهرت الكتب بالشكل الذي نعرفه اليوم.
مع كل التطور الذي ظهر في الجانب الآخر، زاد الفساد الخلقي والانفلات والالتفات إلى الموضات والأشياء السطحية، وخاصة بين الشباب من الفئتين الذكور والإناث، وترك الناس الكتب وقراءتها، وكان من بين أول الكتب التي تم التخلي عنها المصحف الشريف، وهو كتاب الله العزيز المضيء، دستور الإله الحق الواحد الصمد للإنسان.
بسبب تخلي الناس عن القراءة، انحرفت المجتمعات عن الدين الصحيح وانتشرت الخرافات والدجل بأشكالها المختلفة، وأصبحت العيوب والمشاكل التي تؤثر على المجتمعات غير القارئة واضحة للجميع، وتدهورت الأحوال الفردية والاجتماعية والعائلية والاقتصادية والإعلامية، حتى تأثرت فئات الأجيال الأصغر التي ستحمل مستقبل المجتمعات، وهذا يشكل إنذارًا شاملًا بخطورة الظلام الذي يتجه نحوه المجتمع، ويجب أن يتم الصعود للقمم والعلو بنور الإيمان والعلم والمعتقد الصحيح بدلاً من الانجراف نحو الهاوية .
أهمية البحث
يترتب على أهمية البحث وموضوعه الحرص على تلاوة القرآن الكريم وتحقيق تطلعاتنا نحو مستقبل أفضل وتصحيح الحياة المجتمعية، وتحقيق ذلك يتطلب وعيًا تعليميًا وإدراكًا ناضجًا ومتفهمًا للتجارب المضيئة، ونقل الخبرات بأشكال متطورة ومواكبة لأفكار العصر. كما تمتد أهمية القراءة إلى تحقيق الإنماء الشامل وتمكين الفتية من البناء والتعمير ومواجهة المخاطر.
ويمكن تلخيص أهمية تعليم وتوعية وتحبيب الشباب في القراءة في نقط المعلومات الأتية
- تطور اللغة عند الإنسان وارتقاؤها ليصل إلى مستوى لغوي وإدراكي أفضل، وهي وسيلة للتواصل والتعبير عن الأفكار بشكل صحيح.
ترتبط الدرجة التعليمية بالتعلم والتعليم عبر الطرق الذاتية والتعليمية المنهجية الدراسية في فصول مخصصة لها أوقات زمنية محددة، حتى يتمكن الفرد من اكتساب الدرجة التعليمية المؤهلة للعمل والبدء في أداء الدور التعميري للإنسان على الأرض.
- تتضمن الفهم لأنماط الفكر المختلفة، وتعرف الشعوب وتقريب بينها من خلال فهمها المشترك والعقلية التي يمكن الاتفاق عليها، مع تجنب الجوانب الفاسدة التي تؤدي إلى الدمار وغضب الله العادل.
- يتطلب فهم القواعد والأساليب السهلة لتحقيق الحياة الفضلى فهمًا صحيحًا للدين وتطبيقه بشكل جيد، بالإضافة إلى توسيع الآفاق الإنسانية وتجنب السلوكيات الرديئة عند مشاهدتها.
- الهواية هي وسيلة للاستثمار في أوقات الفراغ وتفريغ الطاقات السلبية، وهي أيضا مصدر هام للإبداع ونقل المعرفة والتقدم والارتقاء في النمو الشخصي والمجتمعي والدولي.
- يتطلب تطوير مهارات التفكير الناقد والحوار العلمي والاجتماعي الهادف، وتحقيق دخل معيشي في بعض حالات العمل التي تتطلب القراءة بشدة، وخاصة في مجالات اللغات والتأليف والأبحاث وتصميم وتعبئة المواقع الإلكترونية التي أصبحت شائعة جدًا في عصر الحوسبة والتكنولوجيا.
- تزيل آثار الخرافات والجهل وما ينتج عنهما من إيذاء للأنفس والأرواح، وتجدد خلايا المخ بنور العلم وتصحيح المفاهيم.
- وسيلة تحقيق تطور أخلاقي وتهذيب سلوكي.
أهداف البحث
هدف هذا البحث هو إعادة التقييم لعملية التعليم والتعلم في واقع الحياة العملية خاصة في الدول العربية والإفريقية، ودراسة الجوانب الثقافية المتعلقة بالمعرفة والأفكار السائدة في المجتمعات التي لا تقرأ، وكيفية إعادة تشجيع الشباب الذكور والإناث على القراءة بحب وليس بالإجبار، وتحويل القراءة الى تجربة عملية معيشية وعملية ملموسة، وتعليم الأطفال عادات القراءة وجعلها جزءاً من شخصياتهم. كما يهدف البحث إلى تحليل الآراء والدراسات السابقة في مجال العلم والقراءة والتدريس وغيرها، وعلاقتها بالقراءة وتأثيرها على بنية التعليم في مختلف فئاته ومراحله، وكيفية إعادة تشجيع الشباب على القراءة الناقدة والتطبيقية برؤية الباحث واعتبار النتائج التي توصل إليها الباحثون السابقون.
إشكالية البحث وتساؤلاته
لاحظ الباحث أن العالم اليوم يعتمد في تطوره وسلامه على وجود المعرفة المقرونة بالإيمان والمعتقد، وأن تحكم العالم العسكري في الدول الأضعف إنما يعود إلى الجهل المتفشي في أوساط تلك المجتمعات، وغياب الوعي الناتج عن التعلم القرائي الناقد بشكل سليم، واستغلال السلطات الحاكمة داخليًا وخارجيًا مع المفسدين من جميع الأوساط الطبقية داخل المجتمع وخارجه ينشرون المعلومات الخاطئة أو المفاهيم المغلوطة الملتبسة بالشبهات والباطل، من أجل تحقيق الأهداف الخارجية، ولذلك اعتبر الباحث أن القراءة والتفكير الناقد المصحح بالفهم الصحيح مع التطبيق الواقعي هو أنسب طريقة لمعالجة مشكلات المجتمع، ولتحقيق هذا الهدف يجب إيجاد طريقة للإجابة عن التساؤل العالمي حول كيفية تحفيز الشباب على القراءة؟، واختار لذلك فئة عمرية محددة تمثل أهم وأكبر شريحة في المجتمعات، وهي فئة المراهقين، الفئة الخطرة التي إذا نشأت على القراءة والوعي وأنماط البحث والفكر الناقد وتقصي الحقائق، تغيرت الدول والمجتمعات بشكل جذري عما هي عليه اليوم، وتلك الفئة التي يسعى المغرضون لتدميرها فيقضون على براءة ونقاء الطفولة ويحولونها إلى شباب معجزين ومدمرين، ولذلك اعتبر الباحث أن التركيز على هذه المرحلة العمرية بنوعيها من الذكور والإناث هو ضروري، وينصح المختصون بالتركيز عليها، ولتحقيق هذا الهدف، اعتبر الباحث أيضًا ربط العملية التعليمية بالقراءة بجعل المراهقين يقبلون بشغف واهتمام على القراءة في جميع التخصصات،
وذلك من خلال الإجابة عن التساؤلات الأتية
- ما هي اتجاهات المراهقين في عصر العولمة؟
- . ما أنسب الأساليب التعليمية التي تصلح لتنمية عادة القراءة لدى المراهقين؟
- . ما المجالات التي ينصح البدء بها كبداية لحب القراءة؟
- . كيفية الربط بين التعليم والقراءة بخلاف التعلم للاختبار، أو بمعنى آخر كيف نصحح مفهوم التعليم بالقراءة الناقدة الفاهمة للاختبارات والحصول على مؤهل إلى القراءة التعليمية الناقدة التطبيقية الذاتية لأجل تنمية الذات والوعي وإدراك الحقائق بما ينتج عن هذا من آثار إيجابية لتحسين مستويات الذكاء البشري، وإيجاد ارتباط بين القراءة والواقع كجزء من روتينيات الإنسان المراهق اليومية؟
- . ما هي المواصفات العالمية التي يمكن تعميمها على سائر المراهقين بأنحاء العالم لبرنامج محدد مقترح لتحبيب الشباب في القراءة؟
يمكنك إعداد موضوع تعبير مميز عن القراءة بتلخيص هذا المقال بأكمله والاستفادة من البحث، ولا تنس أن جهودك في إنجاز موضوع التعبير عن القراءة سوف تترسخ في ذهنك وتساعدك في الاختبار، فاليد لها ذاكرة كما للعقل ذاكرة
. احرص على أن تجعل موضوع تعبير عن القراءة مميز وبأسلوبك أنت حتى تتذكره،ولهذا أيضا يجب أن أذكر أن مذاكرتك بطريقة التلخيص الخاص بك أنت هو أكبر مساعد لك على التذكر الجيد في الامتحان وسرعة كتابة المعلومات فيه .
في النهاية، نتمنى لك الاستفادة وتغذية قراءتك دائمًا، فهي بالتأكيد ستفيدك في جميع الأحوال، كما ستغني ثقافتك وتصحح مفاهيم حياتك التي قد تتلقاها من مصادر غير موثوقة أو تعتمد على الخرافات والجهل .
كطالب علم، ينبغي عليك تغذية عقلك بالمعرفة من خلال القراءة الواعية والمتعددة
بالتوفيق.
