علاج gaptin
علاج gaptin واحد من علاجات الأمراض النفسية، والذي يتم تصنيفه على أنه دواء من نوعية المضادات للاختلاج، ويحتوي علاج gaptin على مادة الجابا بينتين، والتيت عمل على التحكم ومنع نوبات الصرع، أو مشاكل الاختلاجات في الدماغ، الأمر الذي جعل علاج gaptin يستخدم كعلاج وحيد أو مع مع مجموعة من العلاجات الأخرى لعلاج بعض مشاكل الجهاز العصبي، أو التحكم فيها.
دواعي استعمال علاج gaptin
يتم استخدام علاج gaptin لعلاج بعض الحالات النفسية والعصبية، أو للمساعدة في التحكم بها، ومن بين الاستخدامات المحتملة لهذا الدواء:
- يتم استخدام علاج gaptin في التحكم في مشاكل الصرع.
- ويجب التوضيح بأن علاج gaptin لا يتم استخدام في التخلص بشكل كامل من مشاكل الصرع، وإنما يستخدم في التحكم فقط في تلك النوبات، فهو يعمل في المقام الأول على تقليل مرات تكرارها، الأمر الذي يوجب عدم إيقاف تناول العلاج بدون استشارة الطبيب، وذلك حتى لا تنتكس حالة المريض وتعود اسوأ مما كانت عليه.
- يتم استخدام علاج جابتين لحل مشاكل التوتر والقلق الحاد لدى المرضى.
- يستخدم علاج gaptin في علاج مشاكل الاعتلال العصبي الناجم عن السكري، ولكنه لا يعتبر دواءً موصوفًا في الروشتة الطبية.
- يستخدم علاج gaptin لعلاج متلازمة تململ الساقين.
- يمكن استخدام علاج gaptin لعلاج نوبات الصرع الجزئية لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و 12 سنة.
- يُستخدم علاج gaptin لعلاج مشاكل الالتهابات المرتبطة بمرض السكري التي تصيب الأعصاب، بالإضافة إلى مساعدة علاج gaptin في حل مشاكل مرضى الفقرات الظهرية والغضاريف.
- يساعد علاج gaptin في تخفيف الألم المزمن الذي يسببه تلف الأعصاب ويؤدي إلى تدميرها وحدوث ألم في الأعصاب الطرفية.
- يستخدم علاج gaptin لتحسين حالة المزاج للأفراد وتوفير شعور بالاسترخاء، ويساعد على تحسين الحالة المزاجية بشكل كبير.
- يستخدم علاج gaptin في علاج الآلام العصبية الناتجة عن الإصابة بفيروس الهربس لدى البالغين.
- يعالج علاج gaptin الأرق.
قد يؤدي استخدام علاج gaptin إلى الإدمان أو التعود، مما يدفع الأطباء إلى تنصيح المرضى باستخدام الجرعات بشكل تدريجي وتقليلها على فترات زمنية متقاربة، حتى يتم إيقاف الاستخدام تمامًا دون أن يتسبب ذلك في ظهور أي أعراض انسحابية أو انتكاسات صحية للمريض.
الأعراض الجانبية لعلاج gaptin
يمكن أن تسبب المادة الفعالة الموجودة في أقراص علاج gaptin ظهور بعض الأعراض الجانبية، ومن أشهر هذه الأعراض:
- رعاش
- تهيج
- دوار
- نعاس
- اختبارات وظائف الكبد مرتفعة
- التبول بلون داكن أو الإسهال بلون الطين.
- فرط الحراك
- وذمة محيطية
- الترنح أو فقد التوازن.
- تغيرات في التصرفات.
- الم عضلي
- وذمة وعائية
- حمّى.
- تقلبات جلوكوز الدم
- مشاكل في الذاكرة.
- زيادة الشهية
- التهاب البلعوم
- سهولة الإصابة بالكدمات أو الجروح.
- نقص في عدد كريات الدم البيضاء
- قشعريرة.
- صعوبة في التنفس.
- التقيؤ.
- تم الإبلاغ عن بعض الأحداث السلبية بعد التوقف المفاجئ، وأكثر الأحداث التي تم الإبلاغ عنها بشكل متكرر هي القلق والأرق والغثيان والألم والتعرق
- وهن
- عصبية
- تخمة
- نقص صوديوم الدم
- حمامى عديدة الاشكال
- مشاكل في التنفس.
- التغيرات في الرغبة الجنسية واضطرابات القذف
- عسر الكلام
- التهاب الانف
- الحول
- النعاس.
- تعب
- الدوار.
- ارتفاع ضغط الدم
- التهاب الحلق.
- حدوث نوبات صرع جديدة أو زيادة في شدة النوبات.
- جفاف الفم1
- التعب والغثيان المستمرين.
- الم المفاصل
- عدوى فيروسية.
- حمى
- يرقان، اصفرار الجلد أو جفن العين.
- الاختلاج الحركي
- حكة
- فقدان الشهية
- طفح جلدي.
- الم الظهر
- تصرفات عصبية أو عدوانية أو هائجة.
- قد يشير تورم الغدد الليمفاوية في الرقبة إلى أعراض مشابهة للإنفلونزا.
- حركة متذبذبة غير إرادية سريعة للعينين.
- فقدان الشهية.
- دوار
- فرفرة
- اكتئاب
- امساك
- ألم شديد في المعدة أو البطن.
- سعال مصاحب لحمّى.
- مشاكل في التركيز.
- تضخم الثدي
- اضطراب نظم القلب.
- عداء
- يرقان
- رؤية غير طبيعية
- شفع
- متلازمة ستيفنز جونسون
- تنميل شديد أو ألم أو وهن في العضلات.
- ألم في الصدر.
- زيادة الوزن
- توسع الاوعية
احتياطات استخدام علاج gaptin
يتم استخدام علاج gaptin بحذر شديد، ويتم ذلك تحت إشراف مباشر من الطبيب المشرف، وذلك في بعض الحالات مثل:
- في حالة إصابة المريض بمتلازمة تململ الساقين، يجب عليه إخبار طبيبه الخاص بحالته ليتمكن من تحديد الجرعة المناسبة أو تغيير نوع الدواء، وخاصة إذا كان يعمل في الليل.
- يجب استشارة الطبيب إذا كان المريض الذي سيتناول علاج gaptin يعاني من الاكتئاب أو يظهر أي ميول انتحارية.
- يجب استشارة الطبيب في حالة إصابة المريض بمرض السكري.
- يجب على مريض القلب إبلاغ الطبيب بحالته الصحية قبل تناول علاج gaptin.
- إذا كان المريض يعاني من أي اضطراب أو مرض في الكلى، فقد يحتاج إلى بعض الاحتياطات الخاصة أو جرعات معدلة.
- إذا كانت المريضة حاملاً، فينبغي الإشارة إلى أن علاج gaptin يمكن أن يؤثر على الجنين في رحم الأم، ولا ينبغي تناوله إلا إذا كانت الفائدة المرتبطة بالعلاج أكبر من الضرر الذي سيتسبب به للجنين.
- ينبغي للمرأة تجنب تناول دواء gaptin أثناء فترة الرضاعة، حيث إن المادة الفعالة في الدواء يمكن أن تنتقل إلى حليب الأم وتؤثر على الطفل وتسبب له مشاكل صحية.
التداخلات الدوائية مع علاج gaptin
ينبغي على المريض إبلاغ الطبيب عن الأدوية والأعشاب والمكملات الغذائية والفيتامينات التي يتناولها في وقت متزامن مع تناول علاج gaptin، حتى يتم تفادي حدوث أي تداخل دوائي يؤثر سلبًا على صحة المريض، وخاصة الأدوية المهدئة أو التي تسبب النعاس، حيث يمكن أن تزيد من تأثير العلاج المثبط للجهاز العصبي، والتي من بينها ما يلي:
- العلاجات المرخية للعضلات.
- علاجات الصرع.
- العلاجات المخدرة.
- علاجات الرشح أو الحساسية.
- علاجات الأرق.
في حالة تناول المريض أي من الأدوية التالية، يجب عليه إخبار الطبيب أو الصيدلي، حتى يتمكنوا من تعديل الجرعة المناسبة للمريض، أو إجراء بعض الفحوصات اللازمة، وتشمل هذه الأدوية ما يلي:
- النابروكسين.
- المورفين.
- الفينتانيل.
- الهيدروكودون.
- ينصح بتجنب تناول مضادات الحموضة لمدة ساعتين على الأقل قبل وبعد تناول جابابنتين؛ لأن مضادات الحموضة تؤثر على امتصاص جابابنتين.
- اللوريسيدون.
إرشادات تناول علاج gaptin
ينصح الأطباء المرضى الذين يتناولون علاج gaptin باتباع بعض الإرشادات التي تساعد على تقليل حدة الآثار الجانبية المرتبطة بهذا العلاج، ومن بين هذه الإرشادات:
- يجب تناول أقراص علاج gabimash في الأوقات المحددة لها، ولا يتعلق ذلك بمواعيد تناول الطعام.
- إذا تم إعطاء المريض 3 جرعات يوميًا، فيجب أن لا يتجاوز الفاصل الزمني بين الجرعات الحد الأقصى لمدة 12 ساعة.
- يُفضل استخدام الأقراص طويلة المفعول بعد وجبة العشاء.
- يجب تناول حبوب علاج gabimash كاملة دون سحقها أو كسرها أو مضغها داخل الفم.
- إذا كان المريض يريد رؤية طبيب الأسنان أو إجراء علاج تشخيصي، فيجب عليه إخبار الطبيب بأنه يتناول تلك الأقراص.
المصادر
