تعرّف على الزنك، وهو معدن يتواجد في العديد من المصادر الطبيعية التي سنذكرها. يحتاج الجسم إلى كميات ضئيلة من الزنك، ومع ذلك، فإن إشباع احتياجات الجسم منه ضروري لدعم صحته، نظرًا لتعدد المهام التي يقوم بها الزنك في الجسم، والتي تتضمن دوره في نشاط أكثر من 70 إنزيمًا حيويًا في الجسم ودوره في النمو. ولمعرفة أهم تلك الأدوار والأضرار المترتبة على نقص معدل الزنك، بالإضافة إلى أغنى الأغذية بالزنك، تابع قراءة هذه المقالة التي نقدّمها لك من خلال موقع الموسوعة.
أهم أدوار الزنك
- دعم صحة الجهاز المناعي.
- تعزيز القدرة على التعافي من الجروح.
- تحسين حاستي التذوق والشم.
- تقوية صحة الجهاز البصري.
- المساهمة في ضبط الهرمونات.
- تعزيز قدرة الخلايا على امتصاص المغذيات.
- تحسين صحة الجهاز الدوري.
- يعزز صحة الأجنة والأطفال ويدعم قدرتهم على النمو.
- تقوية الشعر.
- دعم صحة خلايا البشرة.
أعراض نقص الزنك
- اضطراب معدل نمو الأطفال.
- الشعور بالإرهاق.
- اضطراب القدرة على التذوق والشم.
- ضعف العظام.
- تساقط الشعر.
- شحوب البشرة وخشونتها.
- فقدان الشهية.
- انخفاض معدل ضغط الدم.
- تكون بقع بيضاء على الأظافر.
- كثرة الإصابة بالاسهال.
أعراض زيادة الزنك (السمية)
- انخفاض معدل النحاس في الجسم.
- فقر الدم.
- اضطراب المناعة.
- انخفاض معدل الكوليسترول الجيد.
الزنك موجود في
تعرض البيانات التالية أفضل المصادر الغنية بالزنك بكمية 100 جرام لكل منها.
- لحم = 4.8 مليجرام.
- بيض = 1.11 مليجرام.
- شعير مقشر = 2.77 مليجرام
- سوداني = 3.34 مليجرام
- بذر القرع = 7.81 مليجرام
- لوز = 3.08 مليجرام
- حمص = 1.53 مليجرام.
- عدس = 4.78 مليجرام.
- سمسم = 7.75 مليجرام.
- بندق = 2.45 مليجرام.
- فستق = 2.2 مليجرام.
- لوز = 3.08 مليجرام.
- كاجو = 5.78 مليجرام.
- شوفان = 3.97 مليجرام.
- دقيق قمح كامل الحبة = 2.93 مليجرام.
نظرًا لأن الجسم بحاجة قليلة إلى الزنك، يمكنك تلبية احتياجات جسمك منه بتناول الأطعمة الغنية به بشكل معتدل. وإذا كنت تعاني من واحدة أو أكثر من الأعراض الموضحة لنقص الزنك، فقد تحتاج إلى تناول مكملات الزنك تحت إشراف الطبيب؛ وإذا كنت تعاني من أعراض التسمم بالزنك، فيجب استشارة طبيب مختص.
