التعليموظائف و تعليم

إذاعة مدرسية عن الأمن والأمان

إذاعة مدرسية عن الأمن والأمان | موسوعة الشرق الأوسط

سوف نقدم إذاعة مدرسية حول الأمن والأمان وأهميتهما في استقرار المجتمع وزيادة إنتاجيته، لنعزز روح التعاون والألفة بين أفراد المجتمع. فالمؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، والمناطق التي لا تتمتع بالأمن لا يمكن زراعتها ولا الاستفادة منها كالصحراء. وسنستخدم في الإذاعة آيات قرآنية وأحاديث شريفة لتوضيح أهمية الأمن، بالإضافة إلى فقرات أخرى متنوعة في برنامج الإذاعة الصباحي على موقع الموسوعة. وننبه في هذه الإذاعة إلى أن الكثير من الدول فقدت نعمة الأمن، ولذلك يجب علينا التذكير بها وشكر الله عليها .

جدول المحتويات

إذاعة مدرسية عن الأمن والأمان :

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على خير الأنام، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، مديرتي الفاضلة، المعلمات والمعلمين الفاضلين، صديقاتي وأصدقائي، صباحكم بهجة وفرحة. نعرض عليكم برنامجنا الإذاعي اليوم، ونتحدث عن موضوع هام جدًا، وهو نعمة الأمن والأمان، فهي من أكبر النعم التي تفتقدها الكثير من الأوطان، فلا ندري قيمة الشيء إلا بعد فقدانه، حفظ الله وطننا وأبعد عنا الحروب

نبدأ كلامنا ويومياتنا بكلام من كتاب الله عز وجل ومع الطالب “..”

قال تعالى: واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس، وقال عز وجل: أولم يروا أنا جعلنا حرما آمنا ويتخطف الناس من حولهم.

يقال: صدق الله العظيم، والآن ننتقل إلى حديث خير الأنام، ومع الحديث الشريف والطالب

قال رسول الله صل الله عليه وسلم: يعتبر الشخص الذي يستيقظ آمنًا في مجتمعه، وصحيًا في جسده، ولديه ما يكفي من الطعام ليومه، كأنه امتلك الحياة بأكملها

وقال صل الله عليه وسلم: يقول القول التالي: “عينان لا تصيبهما النار؛ عين بكت في جوف الليل خشية من الله، وعين باتت تحرس في سبيل الله”.

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

نعمة الأمن والأمان :

والآن سنتحدث عن نعمة الأمن والأمان والطالب في كلمتنا لهذا اليوم

الأمن والأمان هما من أعظم نعم الله، ويجب علينا أن نشكر الله عليهما ونثني عليهما حتى يبارك الله لنا فيهما ويحمي وطننا. فالأمن يزيد من إنتاجية المجتمع ورفعته بين الأمم، ويحافظ على استقرار الوطن والبلد الذي نعيش فيه. لذا، يجب علينا جميعًا التعاون والتكاتف مع بعضنا البعض للتصدي للأعداء وحماية الوطن في السلم والحرب. فالحياة في الأمن والأمان والقدرة على مزاولة الأنشطة اليومية بشكل طبيعي دون تهديد أو ضغط من الخارج هي نعمة كبيرة. ويجب أن يكون وطننا ملكًا لنا وحده، لا يشاركنا فيه أحد. ولكي نحافظ على هذه النعم، يجب علينا أن نشكر جيشنا الباسل الذي يعمل على حماية حدود وطننا من الأعداء ويسهر على سلامتنا، ولكن الدور لا ينتهي عند هذا الحد. بالعلم والعمل يمكننا أن نحافظ على سلامة الوطن ورفعة شأنه بين الأمم

والآن مع فقرة هل تعلم الأكثر متعة وإثراءً للمعرفة عن الأمن والسلامة مع الطالب

هل تعلم عن الأمن والأمان :

  • تعد الأمن والأمان من الاحتياجات الأساسية لأي دولة
  • من الملحوظ أن الأمن والأمان هما الأساس للعمل والإبداع
  • يعتبر الهزيمة مع السلامة غنيمة كبيرة، هل تعلم ذلك؟
  • ينتشر الفساد بشكل أكبر عندما ينسحب الأشخاص الشرفاء عن الدفاع عن الحق وإفساح المجال للبلطجية التافهين وتسلمهم مهام القيادة، مما يؤدي إلى زعزعة أمن المجتمع

والآن مع فقرة شعرية عن وطننا الحبيب والمطلب الذي نرفعه

ما زال حبي لوطني يسيطر عليّ، كما كان الحال عندما كنت طفلاً

أقبل منك حيث رمى الأعداء . . . . رغاما طاهرا دون الرجوع

أتبرع بكل جزء من جسدي وروحي، وهي تدمير بقنابل أشخاص لئام

المطامع هي الأمور التي يشتهيها الناس، وهي من أشد الآفات التي تؤثر على السلام

خليل مطران

مع حكمة الفلاسفة والأمثال المأثورة والطالب `…`.” (لا توجد ترجمة محددة)

حكمة عن الأمن والأمان :

الشخص الضعيف الحذر من الأعداء هو الأقرب للسلامة والحفاظ على سلامته، بينما الشخص المتهور المغرور هو الأبعد عن السلامة

ومع الدعاء وزميلكم الطالب “,,,,,,,”

اللهم، أنا أودعت وطني وأهله وأمنهم وأمانهم، ليلاً ونهاراً، وأرضهم وسمائهم، وإسلامهم ومسجد خير الأنام صلى الله عليه وسلم، وأحفظهم يا الله من الطغاة ومن كل من يريد بهم سوءًا، وأرنا فيهم عجائب قدرتك، اللهم، إننا نودعك رجال ونساء وشباب وأطفال وأموال وطني، يا من لا يضيع عنده الودائع، يا ودود، يا ذي العرش المجيد، يا رب .

بعد الوصول إلى نهاية برنامج الإذاعي، نطلب من الله تعالى حفظ بلادنا وبلدان المسلمين ونعمة الخير والرفعة، وندعو لابعاد الحروب والأهوال، ولحفظ جنودنا. ومعكم في البرنامج الطالب… تحت إشراف.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى