الحالات المرضيةصحة

كيفية علاج بحة الصوت نهائيا

علاج بحة الصوت | موسوعة الشرق الأوسط

علاج بحة الصوت نهائيا ، تعد الأحبال الصوتية من الأجزاء الحساسة بجسم الإنسان، نظراً لتأثرها بشدة الأمراض التي قد يعانيها الجهاز التنفسي. فالأمور قد تتطور من مجرد “بحة في الصوت” إلى عدم القدرة على التحدث أصلاًوفيما يلي مقال من موسوعة حول علاج بحة الصوت .

جدول المحتويات

أسباب الإصابة ببحة الصوت

  • إجهاد الصوت يحدث عندما يتحدث الشخص لفترات طويلة أو يصرخ أو يتحدث بصوت عالٍ.
  • بعض الاضطرابات العصبية.
  • الإفراط في التدخين للسجائر أو الشيشة، أو شرب الكحول بكميات كبيرة.
  • الحموضة، والارتجاع، والسعال المستمر.
  • ظهور كتل لحمية أو حبيبات على الأحبال الصوتية.
  • ورم خبيث أو حميد بالحنجرة.
  • تحدث بحة الصوت نتيجة تأثر الجسم بتغيرات الجو وفصول السنة.
  • نزلات البرد أو عدوي الجهاز التنفسي.
  • الحساسية تجاه بعض الأكلات أو الأشياء.
  • حدوث التهاب مزمن بالحنجرة.
  • التهاب المفاصل الروماتويدي ومشاكل في وظائف الغدة الدرقية.
  • تناول بعض أدوية الربو، مثل الستيرويدات.

علاج بحة الصوت بالادوية

  • تساعد المضادات الحيوية في علاج البحة في الصوت، حيث تساعد على قتل البكتيريا التي تساعد على حدوث البحة، كما يتم وصف المضادات كخيار أول في علاج الالتهابات الحادة.
  • تُستخدم مضادات الحموضة لعلاج حالات الارتجاع المعدي المريئي والتهابات الحنجرة، حيث تُساعد على تقليل كمية الحمض المعدي.
  • تستخدم مضادات الفطريات أيضًا في علاج التهابات الحنجرة والبحة في الصوت.
  • تحتوي بعض الأدوية على الكورتيكوستيرويدات التي تستخدم لتخفيف التهابات الأحبال الصوتية.

علاج بحة الصوت نهائيا

  • يستهدف الشاي بالليمون التخفيف من التهاب الحنجرة، ويمكن إضافة كمية قليلة من العسل لتحسين الطعم، ويمكن تحضيره عن طريق غلي الشاي مع عصير الليمون أو وضع مُركز الليمون الطبيعي في ماء مغلي وتناوله عدة مرات في اليوم.
  • يُعَدّ العسل الخامّ مضادًا طبيعيًا للفطريّات والجراثيم، كما أنّه مضادٌ طبيعيٌ للأكسدة، ويُساهم في ترطيب الحنجرة وتخفيف السعال وتخفيف بحة الصوت، كما يُساعد على تخفيف أعراض الحساسية الموسميّة، ويُمكن تناوله بالملعقة أو إضافته للشاي.
  • يمكن تعزيز الشفاء من التهابات الحنجرة وتخفيف بحة الصوت عن طريق وضع ملعقة صغيرة من الملح في كوب من الماء الدافئ، ثم غرغرة الفم بهذا المحلول على مدار اليوم، شرط عدم تجاوز الكمية المذكورة من الملح.
  • يمكن استخدام الزنجبيل في صنع حساء مهدئ أو شربه مغليًا 2-3 مرات يوميًا، حيث يساعد الزنجبيل على تدفئة الجسم وتقليل تفاقم الأمراض التنفسية.
  • الثوم يقاوم الجراثيم والفيروسات المسببة للعدوى ويضاف إلى الحساء مقطعاً أو مسحوقاً.
  • يمكن استخدام زيت النعناع للتخلص من الأعراض التي تصيب الحلق، ولعلاج التهابات الحنجرة وبحة الصوت، حيث يتم إضافة 1-2 قطرة منه إلى كوب من الماء أو الشاي، أو يمكن دهان الحلق أو الصدر.
  • يُعتبر خل التفاح مفيدًا للمصابين بالتهاب الحنجرة حيث يساعد في تقليل ارتجاع المريء، وينصح بتناوله ثلاث مرات يوميًا.

نصائح لتجنب الإصابة ببحة الصوت

  • ينبغي العمل على راحة الصوت من خلال الحد من الحديث إلى الضروريات فقط، والتحدث بصوت هادئ قدر الإمكان.
  • الإكثار من شرب السوائل.
  • استخدام الأنف بدلاً من الفم للتنفس.
  • يمكن أن يكون حمام البخار المستمر أو حمام الجسم الدافئ أو الساخن مفيدًا لمنطقة الحلق أو الحبال الصوتية كوسيلة لمكافحة إجهاد الحنجرة.
  • تجنب التدخين السلبي وإيقاف التدخين إذا أمكن.
  • ينبغي تقليل تناول المشروبات الكحولية والمشروبات التي تحتوي على الكافيين.
  • يهدئ الالتزام بنظام غذائي متوازن المعدة، ويقلل من حرقة المريء، ويجب تجنب تناول الطعام قبل النوم.
  • يمكن استخدام مرطبات الهواء في المنزل؛ حيث تساعد في تخليص الرئتين من الإفرازات والمخاط، مما يساعد على تسريع عملية شفاء التهاب الحنجرة.
  • من الضروري فحص الدواء قبل استخدامه، خاصة إذا تم شراؤه في حالة عدم توفر الطبيب، وذلك لإنقاذ الحالات الحرجة مثل التهابات الحنجرة أو إصابات بحة الصوت.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى