ديسلوراتادين 5 ملغ هو مضاد للهيستامين، ويعمل على تقليل كمية الهيستامين الطبيعي في الجسم، وهو العامل الرئيسي في الأعراض الحساسية مثل العطس وسيلان الأنف ودموع العين. وينتمي إلى فئة علاجات أمراض الجهاز التنفسي، ويمكن التعرف على دواعي استخدامه وآثاره الجانبية من خلال الموسوعات.
دواعي استعمال desloratadine 5mg حبوب
- يُستخدم في علاج الالتهابات التحسسية.
- يُستخدم في علاج الأرتيكاريا.
- يقضي على الحساسية الموجودة في الجلد.
طريقة تناول دواء ديسلوراتادين
- يتوفر في الأسواق على شكل أقراص تؤخذ عن طريق الفم.
- سهل الامتصاص عن طريق القناة الهضمية.
- يظهر تركيزه في الدم خلال الثلاث ساعات الأولى من تناوله.
- يفضل أخذ العقار في فترات المساء.
- يبدأ تأثيره في الساعة الأولى من تناوله ويستمر حتى 24 ساعة.
- يتفاعل الدواء مع بروتينات البلازما بنسبة تتراوح بين 82% و 87%.
الآثار الجانبية الناتجة من دواء ديسلوراتادين
الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً
- يشعر الشخص بالإرهاق والتعب في معظم أوقات اليوم.
- احتمال الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي.
- يصيب الفرد بصداع مزمن.
- غثيان.
- زيادة في درجات الحرارة التي يمكن أن تؤدي إلى الحمى.
- قد يعاني الفرد في بعض الأحيان من حكة شديدة.
- الحاجة إلى التبول بشكل متكرر على مدار اليوم.
- يُعاني متخذيه من كحة شديدة.
- الشعور بعدم الاتزان وحدوث دوخة ودوار.
- اللجوء للنوم لفترات طويلة من الوقت.
- ظهور بعض البقع الحمراء على البشرة يشبه طفحًا جلديًا.
- احمرار في الجلد كله.
- قد تواجه السيدات صعوبة في نزول الدورة الشهرية وعدم انتظام مواعيدها خلال فترات معينة.
- الإصابة بعدوى الجهاز البولي.
- يمكن أن يؤدي إلى ظهور بعض التهابات الطفيفة في القصبة الهوائية.
- قد يعاني البعض من نزيف الأنف الشديد.
الآثار الجانبية نادرة الحدوث
- قد يؤدي الاضطراب في دقات القلب والتسارع فيها إلى سماع صوت الدقات.
- يمكن أن يتسبب الانتفاخ والتورم في أجزاء مختلفة من الجسم.
- الإصابة بالشرى.
- وجود بعض الصعوبات أثناء التنفس.
- يمكن أن يصاب البعض بحالة صدمة نتيجة تناثر الحساسية في كل مكان.
- فرط في الحركة والنشاط.
- ظهور بعض التشنجات غير الإرادية أثناء الحركة.
- قد يُعاني حالة من التوتر العضلي.
- يتميز بارتفاع إنزيمات الكبد وحدوث خلل فيها وظهور بعض الالتهابات المصاحبة لتلك المنطقة.
موانع استعمال دواء ديسلوراتادين
في فترة الحمل: أثبتت بعض التجارب أن العقار يندرج تحت فئة السلامة c، مما يعني أنه لا ينبغي إعطاؤه للنساء خلال تلك الفترة إلا في حالة الضرورة القصوى، وتحت إشراف طبي كامل لتجنب حدوث أي ضرر للأم أو الجنين.
في فترة الرضاعة الطبيعية: يُعتمد على نقطة أن هذا الدواء يتدفق بسرعة في حليب الأم، ولذلك ينصح بالامتناع عن تناوله خلال فترة الرضاعة الطبيعية لتجنب أي مشاكل صحية للطفل، وفي حالة الضرورة القصوى لا بُد من التوقف عن الرضاعة.
بالنسبة للأطفال: لا ينصح باستخدامه لمن هم دون 18 عامًا.
البالغين وكبار السن:
- إذا كان هناك حساسية لأيٍ من مكوناته أو لأي عقار آخر.
- تحدث حالات اضطرابات في نسبة الماء بالجسم والأيض البطيء.
- يتوجب عدم استخدامه لمن يعانون من تضخم البروستاتا تماما.
- في حالات قرحة المعدة.
- في حالات انسداد عنق المثانة.
- في حالات انسداد الأمعاء والإثني عشر.
السياقة: يجب تجنب القيادة في البداية للتأكد من عدم تأثير الدواء على جسم الفرد، خاصة إذا كان يسبب النعاس والدوار.
الجرعة الزائدة
- في حالة الإفراط في تناول العقار، قد يصاب الفرد بتضخم في الدم وخلل في نبضات القلب.
- كما أنه يعاني من صعوبة كبيرة في التنفس.
- لا يؤدي تناول الجرعة اليومية البالغة 250 مجم وتكرارها لأسبوع فأكثر إلى الوفاة، ولكن قد يحدث ذلك في بعض الحالات.
