إنقاص الوزنالتجميل و اللياقة

فوائد الدخن الثمرة رجيم

Millet ©Ekaterina Kondratova shutterstock | موسوعة الشرق الأوسط

فوائد الدخن الثمرة في الرجيم. الدخن أو البشنة هي نوعٌ من الحبوب يمكن تناوله كما هو أو طحنه واستخدامه بديلاً عن الدقيق. على الرغم من ارتفاع محتواه الحراري، إلا أنه يعتبر من الأطعمة المناسبة للرجيم بسبب كونه غنيًا بالعديد من العناصر الغذائية المهمة، خاصة الألياف التي تساعد على ضبط الشهية. يمكنكم الآن الاطلاع على هذا المقال الذي يقدمه موقع الموسوعة لتتعرفوا على الفوائد الغذائية المتوفرة في الدخن الثمرة وأهميتها.

جدول المحتويات

أهم العناصر الغذائية في كل 100 جرام من الدخن

  • البروتينات = 13 جرام.
  • الدهون = 3.4 جرام.
  • الكربوهيدرات = 80 جرام.
  • فيتامين ب 6 = 0.36 مليجرام.
  • حمض الفوليك = 79 ميكروجرام.
  • فيتامين هـ = 0.66 مليجرام.
  • فيتامين ك = 1.4 ميكروجرام.
  • الكالسيوم = 8 مليجرام.
  • البوتاسيوم = 40 مليجرام.
  • المغنيسيوم = 106 مليجرام.
  • السيلينيوم = 2.9 ميكروجرام.
  • الصوديوم = 5 مليجرام.
  • الحديد = 2.81 مليجرام.
  • الفوسفور = 266 مليجرام.
  • الزنك = 1.58 مليجرام.
  • النحاس = 0.7 مليجرام.

فوائد الدخن الثمرة رجيم

  • يساعد على ضبط الشهية بفضل احتوائه على الألياف الغنية.
  • يزيد المغنيسيوم وأنواع معقدة من الكربوهيدرات في الطعام من القدرة على مكافحة مرض السكر النوع الثاني.
  • يساعد على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بسبب وجود البوتاسيوم واللجنين فيه.
  • يقلل من مخاطر الإصابة بحصوات المرارة بسبب احتوائه على الألياف غير القابلة للذوبان.
  • يساهم في تنظيم مستوى الكوليسترول في الدم بسبب احتوائه على الألياف.

الدخن والجلوتين

يتميز الدخن بأنه خالٍ من الجلوتين مما يجعله مناسبًا للأشخاص الذين يعانون من الحساسية، ومع ذلك يجب تناوله بترويج.

طرق الحصول على الدخن ومنتجاته

يمكن العثور على التبغ ومنتجاته في متاجر الأغذية الصحية، ويجب الانتباه إلى معلومات القيمة الغذائية والسعرات الحرارية المشار إليها على كل منتج لأن السعرات الحرارية تختلف بين المنتجات.

 

 

على الرغم من فوائد التدخين المتعددة، إلا أنه يحتوي على عدد كبير من السعرات الحرارية، حيث يحتوي كل 100 جرام منه على 402.6 سعرة حرارية، كما أنه غير مناسب لمرضى اضطرابات الغدة الدرقية، وتزيد مخاطر الإصابة بهذه الاضطرابات بسبب تناوله بكميات كبيرة. لذا، لا يوصى بتناوله إلا بكميات قليلة، ويفضل تجنبه والاستعاضة عنه بتناول الحبوب الكاملة ومنتجاتها.

 

 

 

المصادر: 1، 2، 3، 4.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى