صيغة طلب وظيفة لمسئول
نقدم لكم من خلال هذا المقال صيغة طلب وظيفة لمسئول فتابعونا. يجد المتقدمين على الوظائف الشاغرة عادة صعوبة في كتابة خطاب منسق يساعدهم على إقناع رب العمل بهم وقبولهم في الوظيفة، وهي من الخطوات الهامة التي ينبغي على جميع المتقدمين للوظائف العناية يها، لذا على موقع موسوعة نساعدكم فيما يلي بتقديم بعض نماذج خطاب تقديم على وظيفة جاهز يمكنكم الاستعانة بها.
صيغة طلب وظيفة لمسئول
يجب مراعاة بعض الملاحظات الهامة عند كتابة الخطاب، وتشمل ما يلي :
- توضيح الغرض من الرسالة في العنوان.
- يشرح المرسل الأسباب التي دفعته للتقدم لهذه الوظيفة، والمهارات والمؤهلات التي يمتلكها.
- يقوم بإرفاق المستندات التي تثبت امتلاكه للمهارات والقدرات التي تحدث عنها في خطابه.
- يدون بيانات التواصل معه كاملة.
- ينهي خطابه بالتحية.
النموذج الأول
السيد/……………
مدير قسم/……….
بشركة/…………..
تحية طيبة وبعد،
رأيت اليوم إعلان شركتكم عن حاجتها لموظفين في القسم …، وعندما قرأت الشروط الواردة للتقدم للوظيفة، وجدت أنها تنطبق علي، لذا أود أن أقدم طلبي للحصول على هذه الوظيفة.
أنا حاصل/ة على شهادة في/من كلية/جامعة، ولدي خبرة في هذا المجال من خلال الدورات التدريبية التي حصلت عليها من المؤسسات التالية:، وأرجو منكم إعطائي فرصة لإثبات كفاءتي، وأشكركم جزيل الشكر.
توقيع المرسل/…………………….
النموذج الثاني
المهندس/…………
رئيس قسم/………..
بشركة/…………..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،
أتقدم بطلب للحصول على فرصة تقلد وظيفة معلن عنها في جريدة/………..، حيث أنني أستوفيت جميع الشروط المذكورة في الإعلان، حيث حاصل على شهادة من كلية/……./، جامعة/……./ بتقدير/……./، ولدي خبرة سابقة في هذا المجال لمدة/……./ سنوات. أتمنى أن تمنحوني فرصة لإجراء مقابلة شخصية، ولكم مني جل الاحترام والتقدير.
توقيع المرسل/……………………..
النموذج الثالث
الأستاذ/………..
مسئول/………….
بشركة/…………
تحياتي وسلامي لكم وبعد،
بخطابي هذا، أرغب في التقدم للوظيفة الشاغرة في قسم/…/ والتي تم الإعلان عنها في الجريدة/…/، بعد دراسة متطلبات الوظيفة وجدت أنني أناسب لها، حيث أنني حاصل على شهادة/…/ بتقدير/…/ من كلية/…/ في جامعة/…/، ولدي خبرة في هذا المجال لأكثر من/…/ عامًا، وقد حصلت على عدد من الدورات التدريبية في/…/ و/…/ و/…/، لذا أتمنى أن تسمحوا لي بالحضور إلى الشركة لإجراء المقابلة الشخصية.
تقبلوا مني كامل التقدير
المرسل/………….
