التعليموظائف و تعليم

نماذج تعبير مذكرات يوميه

pexels photo 261579 | موسوعة الشرق الأوسط

نماذج تعبير مذكرات يوميه مميزة

تعد المذكرات نموذجًا لتسجيل الأحداث اليومية وتوثيقها بطريقة واقعية، ولقد كان لها أهمية كبيرة على مر العصور، إذ يمكننا من خلالها معرفة الكثير من الأحداث التي ربما لم تكن مسجلة في التاريخ، كما تساعد الإنسان على مراجعة نفسه واتخاذ القرارات المستقبلية المناسبة، بناءً على رؤيته الخاصة وتجاربه اليومية. ولمزيد من التفاصيل حول المذكرات اليومية، يمكنكم متابعتنا على موقع موسوعة.

معلومات عن تعبير مذكرات يوميه

  • المذكرات اليومية هي عبارة عن تسجيل للأحداث الهامة في حياة الفرد من خلال وجهة نظره الخاصة.
  • تتكون المذكرات اليومية من الزمان والمكان والحدث والأشخاص.
  • لمعرفة كيفية كتابة المذكرات، يجب الاطلاع على مذكرات الشخصيات المشهورة، خاصة الأدبية.

تعبير مذكرات يوميه عن العيد

  • تقترب الساعة الثالثة بعد منتصف الليل ولم أتمكن من النوم. نام أخوتي الصغار وأختي الكبرى وأمي لأنهم تعبوا كثيرًا من تنظيف المنزل، وغدًا هو أول يوم من أيام العيد المبارك. يبدو أنني سأظل مستيقظًا حتى صلاة الفجر والعيد.
  • عندما دقت أذان الفجر، قمت لأتوضأ وأنزلت إلى المسجد لأداء الصلاة، وبعد الصلاة بدأ الإمام يرفع صوته في التكبير: `الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد`، ونحن نرددها ونحن فرحين وسعداء.
  • بعد تكبير العيد، صعدت إلى منزلي ولبست أجمل ملابسي، وخرجت مع والدي إلى المصلى، وذهبت أمي وأخواتي إلى مصلى السيدات.
  • تابعنا النمو طوال الطريق، حيث أخبرني والدي أن التكبير في أيام العيد سنةٌ من سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ثم وصلنا إلى المصلى وانتظرنا حتى طلوع الشمس، وبعد ذلك قمنا للصلاة.
  • بعد الصلاة، ألقى الإمام خطبة جميلة ومفيدة، ثم خرجنا من المصلى لنتنزه قليلاً حتى وصلنا إلى المنزل.
  • كانت علامات الفرح واضحة على الناس في كل مكان، إذ كانت الابتسامات تزين الوجوه والملابس تزين الجسد، وكان الجميع يبدون سعيدين وفرحين، حقًا إنه يوم عيد جميل.
  • عدنا إلى المنزل فرحين باليوم المبارك، وقامت أمي وأخواتي بتحضير إفطار شهي خفيف، ثم ذهب كل واحد منا إلى فراشه لينام، ولنستيقظ بعدها نشطين ونتزاور مع الأقارب والأحباب.

مذكرة يومية عن اول يوم دراسي قصير

  • توجد بعض الذكريات التي لا يمكن محوها من ذاكرة الإنسان، ومن بين هذه الذكريات اليوم الأول لدراستي في المدرسة، حيث كنت أصغر إخوتي ورأيت إخوتي يذهبون إلى المدرسة كل صباح ويرجعون في النهار مسرورين، ويجلسون لمراجعة دروسهم والاحتفال بإنجازهم.
  • استيقظت باكرًا بفضل والدتي، فقمت بسرعة من سريري متلهفًا للذهاب إلى المكان الذي طالما حلمت بالنمو فيه. أعددت نفسي وساعدتني والدتي بلمساتها الفنية، ثم تناولت وجبة الإفطار، وارتديت حقيبتي، وخرجت نحو المدرسة.
  • هذا عالم آخر! لم أر مثل هذا الحركة في أي مكان آخر، حيث يتحية الطلاب والمعلمون بعضهم البعض في كل مكان ويستعدون لحضور الطابور والذهاب إلى الفصول الدراسية.
  • دخلت الفصل ورافقتني أمي حتى الباب، ووقفت خارجًا لتراقبني وتطمئن عليّ، وقالت المعلمة “أهلاً بكم يا أولاد، أنا مس سحر” وقد قدمت نفسها، وكنت أعرفها جيدًا لأنها كانت جارتنا وتحبني كثيرًا، ثم بدأنا في التعارف واستمر يومنا الدراسي.
  • في هذا اليوم تعرفت على العديد من الأصدقاء الجدد، وشاركونا الهوايات، وتعاهدنا على الصداقة، وما زلنا أصدقاء مقربين حتى اليوم.
  • كانت أيامًا جميلة لم نتمنى نهايتها، ولكن هكذا هي سنوات الحياة، وتبقى الذكريات الطيبة والأصدقاء الأوفياء.

مذكرات يوميه مضحكة

  • اجتمعنا مع الأصدقاء لنلعب معًا ألعاب الفيديو، وخاصةً لعبة كرة القدم.
  • كنا خمسة أصدقاء، لذا قررنا أن يتعاون كل شخصين مع بعضهما، وظللت أشاهد ما سيحدث.
  • بعد مرور مدة طويلة، دخل الفريقان إلى الملعب. وبعد عدة توقعات، والتفكير في أنها قد تكون ألوف السنين الضوئية، اختار الفريقان كل منهما فريقًا للعب به، ووضعوا خطة المباراة، على أمل هزيمة الفريق الآخر.
  • تم بدء المباراة، وكل الأشخاص مترقبون ومنتبهون، لو كانوا يركزون بهذا الشكل أثناء الدراسة، ربما رأينا العالم الشهير أينشتاين الآخر.
  • توقف اللاعبان في الفريق المتقدم بعضهما البعض وهنأهما المعلق الآلي قائلًا “جوووووول”، في حين ظل اللاعبان الآخران يحدقان في بعضهما، كأنهما يتوقعان انطلاق الحرب العالمية الثالثة!
  • استمر اللعب، وانتفض أحد الفريقين محتجًا، اتهم الفريق الآخر بالغش الذي لا يمكن تفسيره في اللعبة، ولكن إذا شاهد أحد الهدف الذي تم تسجيله، لا يمكنه أن يصدق أنه بسبب مهارة فردية أو حتى جماعية.
  • قام أحد اللاعبين بتسديد الكرة من منتصف الملعب، وعلى الرغم من عدم معرفتنا كيف حصل ذلك، إلا أن الكرة اصطدمت بالمدافع وانحرفت إلى المهاجم الذي وضعها في المرمى. وكأن ذلك لم يكن كافياً، اصطدمت الكرة بالعارضة ودخلت المرمى لتحقيق التعادل، فعلاً هذه لعبة غريبة.
  • انتهت المباراة بالتعادل، وبدأ الفريقان يلقيان باللوم على لاعبي اللعبة الإلكترونية الذين لا يملكون القدرة على الاستجابة لما يطلب منهم كما لو كانوا يطلبون من المصباح السحري.
  • بعد انتهاء الوقت بالتعادل، استخدم الفريقان ضربات الجزاء أو ضربات الحظ، وقام كل فريق بإخفاء ذراعه الإلكتروني وكأنه يخبئ شيفرة دافنشي أو سر الأهرامات.
  • انتهت الضربة الجزاء بفوز أحد الفريقين، ثم جاء دوري لاختيار واحد يلعب معي من الفريق المهزوم، لكنني تذكرت شيئًا هامًا، فسألت قائلًا: “يا شباب، أين زر التسديد؟!

للمزيد يمكنك متابعة :

تحدثنا سابقاً عن بعض نماذج تعبير مذكرات يومية. تابعونا على موسوعة لتصلكم كل جديد، ودمتم في رعاية الله.

   

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى