التخصصات المطلوبة في سوق العمل القطري 2020
في هذا المقال على موسوعة، سنلقي نظرة على التخصصات المطلوبة في سوق العمل القطري، وذلك لمساعدة الباحثين عن العمل في اختيار التخصصات التي تناسب مهاراتهم ومؤهلاتهم العلمية، حيث إن رحلة البحث عن العمل أصبحت من المهام الشاقة للكثيرين، خاصةً مع تغير متطلبات سوق العمل في السنوات الأخيرة. وتعد قطر من الدول التي توفر فرص العمل الملائمة للشباب، ولذلك، سنقدم في هذا المقال أبرز التخصصات العملية المطلوبة في سوق العمل القطري. تابعونا للمزيد من المعلومات.
التخصصات المطلوبة في سوق العمل القطري
التخصصات المطلوبة في قطر 2020
أبرز التخصصات في المتاحة في دولة قطر في المجالات التالية:
- الطيران.
- الهندسة.
- الإعلام.
- العلوم والتكنولوجيا.
- تضم الطب جميع المهن الطبية سواء كان ذلك من خلال الأطباء أو الفنيين أو الممرضين.
- المبيعات والتسويق.
- تتعلق الوظائف المهنية بالصيانة والتركيب في مجالات مختلفة.
- تشمل الوظائف الأكاديمية التي تتعلق بالتعليم في المراحل الدراسية المختلفة.
- الوظائف القانونية والاستشارية.
- الوظائف الإدارية، ووظائف الموارد البشرية.
- الوظائف المحاسبية.
- الوظائف المتعلقة بالبحث العلمي والتطوير.
- الوظائف المتعلقة بالسياحة والعلاقات العامة.
سوق قطر للتوظيف
يستند السوق الوظيفي في قطر على الموظفين الأجانب من مختلف الدول، وفي سياق التطورات التي تتم، تسعى دولة قطر إلى ما تسميه “تقطير” الوظائف، أي إعطاء الأولوية للمواطنين القطريين في تولي وظائف مختلفة. بدأت الحكومة القطرية بالوظائف الحكومية، حيث أصدرت قرارات بمنع تعيين الأجانب في وظائف الحكومة باستثناء الوظائف التي لا يوجد مواطن قطري مؤهل لشغلها.
تعمل وزارة التعليم القطرية بالتعاون مع وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية على دراسة التخصصات العلمية المطلوبة في سوق العمل، وتشجيع الطلاب على دراسة تلك التخصصات التي تناسب ميولهم واهتماماتهم.
كما يندرج ضمن خطة التوطين، أن تُعطى الأولوية للمواطن القطري في شغل الوظائف المطلوبة في المجالات المختلفة، قبل قبول الأجانب.
وفي سبيل دعم دور الشباب الوطني في تقدم الوطن ورفعته، قامت وزارة التعليم بتحديد المكافآت المالية لأولئك الشباب القطريين الذين ينجحون في السنوات الدراسية للجامعات التي ينسحبون منها، مثل كليات الطب والهندسة.
وبهذا نكونُ قدِ انتهينا من عرضِ أهمِ التخصصاتِ المطلوبةِ في سوقِ العملِ القطريِ هذا العامِ .
