التعليموظائف و تعليم

أحلى قصص اطفال مضحكة بالصور 2023 مسلية جدا

قصص اطفال مضحكة بالصور | موسوعة الشرق الأوسط

قصص اطفال مضحكة بالصور قصة القرد المحظوظ والقرد المنحوس

  • يتداول الحديث عن اثنين من القرود الصديقة، الأول يسمى `زيكو` والثاني `ميكو`.
  • كان “زيكو” دائمًا محظوظًا في كل ما يدور من حوله، بينما كان “ميكو” دائمًا يشعر بأن حظه سيء وأن كل الظروف تعمل ضده.
  • كان الصديقان يعتمدان في غذائهما على جمع الموز المتساقط من شجرة واحدة في مزرعة بجوارهما، وكان “زيكو” يتسلق الشجرة ويقطف أكبر كمية من الموز، بينما كان “ميكو” يجلس دائمًا تحت الشجرة ويجمع الموز الذي يسقط من صديقه.
  • في إحدى المرات، رأى صاحب مزرعة القرد “ميكو” جالساً تحت الشجرة يأكل الكثير من الموز، وعندما قبض عليه الصاحب، ضربه بشدة، وعندما رأى القرد الآخر “زيكو” ذلك، فر هاربًا بين الأشجار قبل أن يراه صاحب المزرعة.
  • تكررت هذه الحادثة أكثر من مرة، حيث نجح “زيكو” في الهرب في كل مرة، في حين تم القبض على “ميكو” وتعرضه للضرب من قبل صاحب المزرعة.
  • اتفق الصديقان في يومٍ ما على تبادل الأدوار، حيث يتسلق “ميكو” فوق الشجرة ليقطف الموز، بينما يجلس “زيكو” تحتها ليأخذ ما يجمعه صديقه.
  • أثناء جولة صاحب المزرعة مع أصدقائه، رأى القردين، وبينما كان يضرب قردًا جالسًا تحت الشجرة، قال لأصدقائه إنه سيضرب القرد الذي يجلس في الأعلى، وتمكنوا بالفعل من الإمساك بـ `ميكو` وضربه بعنف.

3 | موسوعة الشرق الأوسط

قصة مريض الضفدع

  • يُحكى أن رجلاً كان يعاني دائمًا من آلام شديدة في بطنه، وكان يتداول بين أهل قريته أن سبب هذا الألم هو وجود ضفدع داخل بطنه.
  • توجّه هذا الرجل إلى عدة أطباء لإجراء الفحوصات اللازمة، وتبيّن بعد ذلك أنّ بطنه لا يحتوي على أي ضفادع، ولكن مع مرور الأيام، تفاقمت حالته.
  • قد وصلت قصة هذا الرجل إلى أحد أهالي القرية، الذي ذهب إلى الرجل وأخبره أن هناك طبيباً يستطيع علاج أي مرض بغض النظر عن صعوبته، وقنعه بأنه لن يجد علاجًا لمرضه إلا عند هذا الطبيب.
  • فرح الرجل كثيراً وقرر زيارة هذا الطبيب ليساعده على التخلص من مرضه.
  • عندما قام الطبيب بفحص الرجل، لم يجد أي ضفادع في بطنه، وفكر في إخباره بذلك، إلا أنه تردد خوفًا من أن يخبر الرجل أهل القرية بانعدام نجاحه في علاج مرضه.
  • فقد قرر الطبيب إخبار الرجل بأنه وجد فعلا ضفدعا في بطنه، وأنه سيحتاج إلى إجراء عملية جراحية لإخراجه.
  • وافق الرجل على إجراء الجراحة، وأثناء وجوده في غرفة العمليات وهو مخدر، طلب مساعد الطبيب ضفدعًا صغيرًا، وعندما استيقظ الرجل أخبره الطبيب بنجاح العملية وإخراج الضفدع.
  • شعر الرجل بالفرحة الشديدة وتخلص من كل آلامه، واستطاع العودة إلى حياته الطبيعية السابقة.

3 | موسوعة الشرق الأوسط

قصص قبل النوم مضحكة قصة المدير والمصباح السحري

  • يُقال إنه كان هناك محل كبير في إحدى المدن، وكان يعمل به عامل ومحاسب، ولكن مديرهم لم يعطهم كل حقوقهم وكان شديد الصرامة عليهم.
  • في يوم من الأيام، قرر العامل والمحاسب والمدير أخذ استراحة وتناول وجبة الغداء في أحد المطاعم المجاورة للمحل.
  • خلال طريقهم إلى المطعم، وجدوا بائعًا يجر عربة تحمل أغراضًا قديمة ومستعملة، وتضمنت هذه الأغراض مصباحًا يتميز بشكله وأعجب به جميع الأشخاص الذين كانوا معهم، وقرروا شرائه من البائع.
  • استلم الثلاثة المصباح وذهبوا إلى مكان خالٍ من الناس، وعندما لمسوا المصباح، خرج دخان كثيف منه، وظهر لهم جني وعرض عليهم تحقيق أمنية واحدة لكل واحد منهم، وسيتم تحقيقها على الفور.
  • صرح العامل برغبته في الذهاب إلى جزيرة بعيدة ذات مناظر خلابة، فاختفى العامل على الفور وتحقق الجني له ما تمنى.
  • قال المحاسب للجني إنه يريد الذهاب إلى مكان ذو طبيعة خلابة وإطلالات رائعة والبقاء هناك لفترة طويلة، ولقد قدم له الجني ما يتمنى واختفى المحاسب على الفور.
  • عندما سأله الجني عن أمنيته، أجابه المدير وهو غاضبًا أنه يريد العامل والمحاسب في المحل بعد انتهاء وقت الاستراحة وتناول الغداء

61 | موسوعة الشرق الأوسط

قصة البخيل والبطيخ

  • يُروى أن هناك ولدًا يُدعى “علاء” كان يعيش في إحدى القرى، وكان هذا الفتى مشهورًا بطيبته وأخلاقه الحميدة وحبه لتقديم المساعدة لمن يحتاجها في قريته.
  • في يوم من الأيام، كان “علاء” يلعب كرة القدم مع أصدقائه أمام منزل أحدهم، وخلال اللعب سمعوا صوتًا ينادي عليهم، وكان هذا الصوت ينتمي للأستاذ محمود، جارهم المشهور ببخله الشديد وعدم مساعدة الآخرين في القرية.
  • قرر الأصدقاء عدم الرد على جارهم الأستاذ محمود، وعندما سمعوا صوته “علاء”، قال لهم أنه يسمع صوت جارهم الأستاذ محمود. فأخبروه أنهم سمعوه ولكنهم لن يردوا عليه بسبب بخله وعدم مساعدته لأي شخص. وأخبروه أن الأستاذ محمود احتال على صديقهم تامر، حيث أعطاه مالًا وطلب منه شراء الطعام له، ولكن عندما قام تامر بشراء الطعام وجلبه له، قال الأستاذ محمود إن الكمية قليلة واتهمه بسرقة المال الباقي، وأجبره على دفع المال المتبقي على الرغم من أن تامر لم يسرق أي شيء.
  • قرر “علاء” أن يجيب الأستاذ محمود، فذهب إليه وأعطاه الجار دينارًا واحدًا وطلب منه شراء طعام له ولخروفه وشيء ممتع للتسلية في المساء.
  • استغرب “علاء” طلب جاره، وكيف يمكن له شراء كل ما طلبه بدينار واحد، لذلك فإن هذا الجار بالفعل بخيل.
  • وخلال ذلك، خطرت على بال “علاء” فكرة ذكية، وذلك بشراء بطيخة لصديقه الجار، وعندما سأل البائع عن سعر البطيخة، قال له إنها تكلف نصف دينار، فاشتراها “علاء” وذهب بها إلى جاره وأعطاه البطيخة والنصف الآخر من الدينار.
  • ذهب “علاء” لجاره وأخبره أنه جلب طعامًا له ولخروفه وأنه يريد إسعادهما في المساء، فاستغرب الجار كيف يمكنه فعل كل ذلك باستخدام بطيخة واحدة.
  • قال “علاء” له: ستتناول ثمار تلك البطيخة، وستضع قشرها لخروفك، وستأخذ لبها لتتسلى به مساءً، وفوق كل ذلك ستحصل على نصف دينار آخر.

5 | موسوعة الشرق الأوسط

قصص مضحكة جدا جدا قصيرة قصة الرجل الماكر والطبيب المحتال

  • كان هناك رجل يُدعى “إبراهيم”، وكان يعاني من البطالة لفترة طويلة، وبقي يبحث عن عمل لكن دون جدوى.
  • تفكر في فكرة ادعاء دراسته للطب وفتح عيادة، ولجذب المرضى يكتب على باب العيادة “نستطيع علاج جميع الأمراض مقابل 200 جنيه، وإذا لم تشفى ستستعيد أموالك بالإضافة إلى 200 جنيه إضافية.
  • كان لإبراهيم جارًا يُدعى `حسين`، وكان هذا الجار يعلم أن `إبراهيم` لم يدرس الطب وأنه يحتال على الناس، لذا قرر أن يزور عيادته ليكشف حقيقته وللحصول على المبلغ المتفق عليه البالغ 200 جنيهًا.
  • في العيادة، سأل إبراهيم “حسين” عن أعراضه، فأخبره بفقدان حاسة التذوق وعدم الشعور بطعم الأطعمة، فأعطاه “إبراهيم” علاجًا لحالته.
  • ذهب إبراهيم إلى غرفة أخرى وأخذ زجاجة ووضع ملحًا مذابًا في الماء وأضاف قليلًا من الخل، ثم عاد إلى حسين وأخبره بأنه هذا هو علاجه، وأنه يجب عليه تناول ملعقة منه الآن وملعقة أخرى بعد بضع ساعات.
  • عندما تذوق حسين الدواء، بصقه من فمه على الفور واستشاط غضبًا، وقال لإبراهيم “هل فقدت صوابك؟! تعطيني ملحًا وخلًا وماءً وتوهمني أنه دواء؟!.
  • صرح إبراهيم بلفظ خبث أن الدواء يعمل بسرعة ويشفي بسرعة، وأخبره بأن يدفع المال ويترك المكان!
  • بعدما نجح “إبراهيم” في خداع “حسين”، شعر “حسين” بالغضب وفكر في حيلة جديدة. ترك سيارته بالقرب من العيادة ثم ربط قدمه وأمسك بعصا وذهب إلى “إبراهيم” الذي استغرب عندما رأى “حسين” في هذا الحال وسأله عن سبب ذلك، فأخبره “حسين” أنه سقط من أعلى الدرج وأتى ليحصل على العلاج السريع.
  • طمأن “إبراهيم” وأحضر مرهمًا ووضعه على قدم “حسين”، ثم رن هاتفه، وعندما رد، قال: “ماذا هناك؟ لصوص سرقوا سيارة تحمل الرقم 1392؟.
  • في هذا النص، يتحدث عن “حسين” الذي ادعى أن سيارته قد سرقت، ولكن بعدما دفع الأموال لـ”إبراهيم” فهم أنها كانت خدعة، وأن سيارته لم تسرق في الأساس

55 | موسوعة الشرق الأوسط

قصة اللص الغبي

  • يُروى أنه كان هناك مجموعة من اللصوص يتزعمهم أكبرهم سنًا، وكان يقوم بتوزيع المهام على كل لص منهم عند القيام بأية عملية سرقة.
  • كان هناك لصٌ معروفٌ بغبائه الشديد، وعلى الرغم من ذلك، لم تتمكن عصابة اللصوص من التخلص منه لأنه كان ينجح في تنفيذ ما يُطلب منه.
  • في يوم ما، طلب زعيم العصابة من اللص الغبي أن يقوم بسرقة منزل، وأخبره أن يكون حذرًا لكي لا تلتقطه كاميرات المراقبة المحيطة بالمنزل، فأجاب اللص الغبي بأنه سيحرص على ذلك.
  • زعيم العصابة أعطى اللص المهمة مع معدات خاصة، ونصحه بإذا كانت سور المنزل قصيرة فعليه الزحف تحتها، وإذا كانت عالية فعليه تفكيكها بتلك المعدات، وقال اللص إنه فهم المطلوب وسينفذه على أكمل وجه.
  • بعد أن ذهب اللص في مهمته وبعد وقت قصير عاد إلى زعيم العصابة دون أي معدات، فسأله زعيم العصابة ماذا فعل، فأجاب اللص بأنه ذهب إلى المنزل ولم يجد حوله أي سور، فترك المعدات وعاد!
  • غضب الزعيم وصرخ قائلاً: `ماذا فعلتَ أيها الغبي؟`

90 | موسوعة الشرق الأوسط

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى