الاخبارهاشتاق الان

هاشتاق اين احتجاج الاتحاد يتصدر المشهد في تويتر السعودية

هاشتاق اين احتجاج الاتحاد يتصدر | موسوعة الشرق الأوسط

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية هاشتاق #اين_احتجاج_الاتحاد الأربعاء السادس من نوفمبر الموافق التاسع من ربيع الأول من عام 1441 هجريًا، في موقع التواصل الاجتماعي تويتر ليصل إلى الترند.

يُذكر أن مغردًا على تويتر قد أطلق هاشتاق “أين احتجاج الاتحاد”، ويرفع الاتحاديون هذا الهاشتاق اعتراضًا واستنكارًا لتأخر الرد على احتجاج نادي الاتحاد الذي كان بخصوص عدم نظامية مشاركة لاعب نادي أبها المصري أحمد مصطفى من قِبل لجنة الانضباط.

في إحدى سلسلة التغريدات التي نشرها المغرد المعروف باسم “التنديل الاتحادي”، قال: “السلام عليكم، قبل سنوات خسر الاتحاد من القادسية وتقدم الرئيس إبراهيم البلوي باحتجاج واندلعت موجة من التغريدات والصحف والقنوات بسبب هذا الاحتجاج، والآن قاد الاتحاد بأنمار ولم نر أي ردة فعل منكم، فما هو الفرق بين إبراهيم وأنمار؟! #أين_احتجاج_الاتحاد.

وفي تغريدة أخرى قال نفس المغرد: للأسف، يفتقد الاتحاد وسائل الإعلام الفعالة التي تطرح السؤال، `أين احتجاج الاتحاد؟` لأن وسائل الإعلام ليست تابعة للاتحاد، ومع ذلك، هل يفتقد الاتحاد الجمهور الناشط الذي يطرح نفس السؤال؟ أم أن الجمهور أصبح يتبع وسائل الإعلام وصار أيضا جمهورا لأفراد؟ #الاتحاد_الوصل.

في تغريدة أخرى على حسابه في تويتر، أشار إلى أن جمهور الاتحاد يجب أن يطالب ويهاجم حسابات لجان الاتحاد السعودي، لأنهم لا يحترمون النادي، وإذا احتج الهلال أو النصر، سيتم الحديث عن مشاكلهم في تويتر والبرامج والصحف. لذلك، نحن نسأل: أين احتجاج الاتحاد؟ يجب أن يصبح هذا الموضوع ترند. الهاشتاغ: #اين_احتجاج_الاتحاد و #الاتحاد_الوصل.

وأضاف حساب يدعى الأنديز تغريدة على الهاشتاق قال فيها: لا تثق في وسائل الإعلام التي تحارب ناديها، وكم من الإعلاميين في برنامج الفراج والعجمة تحدث عن الاحتجاج؟ #الاتحاد_الوصل #اين_احتجاج_الاتحاد.

هاشتاقنا شوي بعد المباراه #اين_احتجاج_الاتحاد طبعاً الهاشتاق للجمهور اللي يبحث عن مصلحة ناديه ، لذلك لازم يطلع ترند لان إعلامنا مشغولين بحرب الإدارة وتطبيلهم للهلال والنصر ، اللي يبي مصلحة الاتحاد يشارك و يمنشن @saudiFF و @AbdulazizTF ✋🏻.
#الاتحاد_الوصل

— التنديل الاتحآدي 🖤🇰🇼 (@tndilitti) November 4, 2019

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى