رابط التسجيل في منصة فرجت لدعم الغارمين والمسجونين 1443
أطلقت وزارة الداخلية السعودية منصة إلكترونية تساعد الغارمين المسجونين تحت اسم (فرجت)، وتسمح هذه المنصة بجمع التبرعات لتخفيف معاناة المساجين، وتقوم وزارة التضامن الاجتماعي بإشراف مباشر على جميع التبرعات للتأكد من وصولها إلى المستحقين
ويمكن الآن التسجيل والتبرع عن طريق الخطوات التالية:
- في البداية، يجب الدخول إلى منصة أبشر أفراد من هذا الرابط.
- قم بتجسيل الدخول، ومن ثم انقر على (خدماتي).
- اختار خدمات المديرية العامة للسجون.
- واختار خدمات (فرجت).
- يمكنك تحديد فئة المساجين الذين ترغب في دعمهم، كما يمكنك اختيار الحالة التي ترغب في التبرع لها.
- حدد قيمة التبرع وتمت عملية السداد باستخدام البطاقة الائتمانية.
- بهذه الطريقة، يصل تبرعك إلى السجين، وعندما يتم دفع المبلغ المستحق، يتم الإفراج عنه.
يمكن للأشخاص الراغبين في الخير أن يقدموا تبرعاتهم بسهولة عبر الإنترنت، ومن خلال أموالهم يمكنهم المساهمة مباشرة في تخفيف معاناة الأشخاص المدينين والمعسرين، وتحت شعار (حكاية عطاء)، تساعد هذه التبرعات في تحسين حياة الأشخاص الذين يعانون من الأمور المالية، ويجب أن تكون التبرعات مخصصة لأولئك الذين يعانون من الأمور المالية فقط، ولا يجوز التبرع لأولئك الذين يعانون من القضايا الجنائية.
تعرض خدمة فرجت لحالات إنسانية صعبة، حيث يجد المرء نفسه مضطرًا للاقتراض والتسبب في ديون، مما يؤدي في النهاية إلى السجن، ومن الممكن أن يكون التبرع هو مصدر الأمل الوحيد للمساعدة في الخروج من هذا المأزق والبقاء بجانب الأسرة.
يمكن الآن التبرع عبر منصة إحسان، المنصة الوطنية للعمل الخيري، وذلك باتباع الخطوات التالية:
- يتم الدخول أولاً إلى الموقع الرسمي الخاص بمنصة إحسان عن طريق النقر على هذا الرابط.
- بعد ذلك، يتم الدخول إلى بوابة فرص التبرع واختيار بوابة فرجت.
- تعرض منصة إحسان العديد من الحالات الإنسانية، حيث يقوم المتبرع باختيار الحالة التي يريد التبرع لها.
- يتم توضيح عمر السجين، ومدة السجن، والمبلغ المتبقي لاطلاق سراحه.
- عند الضغط على زر استعراض الحالة، سيتم عرض نسبة اكتمال المبلغ بوضوح، وستتعرف على منطقة السجن وجنسية السجين.
- ثم أدخل مبلغ التبرع وانقر فوق زر التبرع الآن.
- يتم تعبئة البيانات الأساسية مثل الاسم ورقم البطاقة الائتمانية وتاريخ الانتهاء ورمز الأمان cvv
- ثم انقر على إتمام عملية التبرع.
