التلفزيون و الفيديوفنون و ترفيه

قصة مسلسل امي التركي

مسلسل امي موقع قصة عشق | موسوعة الشرق الأوسط

نقدم لكم في هذه المقالة على موقعنا في موسوعة معلومات عن مسلسل “أمي” التركي الذي اشتهر في الآونة الأخيرة، ويتميز بالإثارة والتشويق والأحداث الاجتماعية. تم دبلجته إلى اللهجة السورية وعُرض على قناة MBC4 في عام 2007. يشارك في هذا المسلسل عدد من النجوم بمن فيهم فاهيد جوردوم الذي يلعب دور زينب، وإلهان شيشين الذي يلعب دور علي، وطلعت بولوت الذي يلعب دور موسى، بالإضافة إلى إهاد أبو زعال التي تلعب دور نجوى.

ومن هنا سنتحدث بتفصيل عن قصة مسلسل `أمي` في السطور التالية، فقط عليكم متابعتنا.

قصة مسلسل امي التركي

يحكي هذا المسلسل عن امرأة وقعت في حب رجل أثناء فترة دراستها في المدرسة الجامعية، وتزوجت منه. بدأت حياتهم معًا بسعادة وحب كبيرين، ولكن بعد فترة وجيزة، تحطمت ثقتها العمياء به وكشفت لها صدمة كبيرة عندما علمت بأن زوجها يخونها مع امرأة أخرى. تتغير مجريات الأحداث بعد ذلك، وتنشر المجلات والصحف هذه الفضيحة ويشارك فيها أخوها.

في هذه النقطة ستترك هذه المرأة المنزل، ولكن المثير للدهشة هو أنها ستكتشف أنها حامل في نفس الوقت الذي ستكتشف فيه خيانة زوجها، ثم ستنمو ابنتها ويصل عمرها إلى 16 عامًا، وسيطلقون عليها اسم نجوى.

توضح المسلسل أن الفتاة وأمها يجلسان في منزل معين بجوار إحدى الأسواق الشعبية.

كانت الأم زينب في وضع مادي بسيط، فعملت في بيع الكفتة، ولكن بعد ذلك حصلت على وظيفة في إحدى شركات البناء المعروفة، وبعد فترة سنجد أن زوجها الأول تم تعيينه وزيرًا للإسكان، كما أن إحدى المذيعات المعروفات والمشهورات اسمها عائشة ستحبه.

في يوم من الأيام، ذهبت نجوى لبيت خالها محمد، وهو رجل أحب بائعة في السوق وتزوجها، وكان يحب نجوى أيضًا، وبدأت تشكو له من والدتها، وأعربت عن رغبتها في بيع المنزل، وهي لا توافق على هذا الرأي.

يتوجه والدة نجوى مع جارها علي الذي يعمل شرطيًا في القسم إلى قسم الشرطة لتقديم بلاغ اختفاء ابنتها، ويتم إعداد محضر للبلاغ، وذلك بعد اعتقاد الأم بأن نجوى تم اختطافها، وفي نفس الوقت كان هناك صحفي في القسم يعمل لدى القناة التي تعمل بها عائشة، وكان يسجل حلقة عن رجال الشرطة وعملهم.

في هذه النقطة يدرك الصحفي سبب قلق الأم، وهو اعتقادها أن زينب تعرضت للاختطاف، ومن هنا أخبرت عائشة زوج نجوى السابق موسى، ومن ثم بدأت الأحداث تتوالى

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى