من هو زياد العليمي ويكيبيديا

من هو زياد العليمي ويكيبيديا

بعد صدور العفو الجمهوري من الرئيس عبد الفتاح السيسي في جمهورية مصر العربية عن الناشط السياسي وعضو مجلس الشعب زياد العليمي، انتشرت العديد من محركات البحث لمعرفة هوية هذا الشخص

• زياد العليمي هو نائب سابق في مجلس الشعب في جمهورية مصر العربية.
• ولد زياد العليمي في جمهورية مصر العربية في عام 1980 ميلادية وترعرع فيها.
• يُعَدُّ زياد العليمي من الشخصيات السياسية الهامة في مصر، إذ تولَّى العديد من المناصِب في جمهورية مصر العربية، وحظِيَ بجماهيرية كبيرة.
• كان يشغل منصب وكيل مؤسسي حزب مصر الديموقراطي الاجتماعي في جمهورية مصر العربية.
• كان المتحدث الرسمي باسم الائتلاف للشباب في الثورة المصرية، وكان يشغل منصب عضو المكتب التنفيذي للائتلاف.
• كما قام بالترشيح في انتخابات مجلس الشعب المصري في عامي 2011 و 2012 ميلاديًا.
• وذلك كان يتعلق بالدائرة الرابعة في العاصمة المصرية القاهرة، حيث كان أحد أعضاء القائمة التابعة للكتلة المصرية والذي حصل في ذلك الوقت على المقعد في الجولة الأولى من الانتخابات المصرية.

زياد العليمي السيرة الذاتية

يُعَد زياد العليمي واحدًا من الشخصيات البارزة والمعروفة في جمهورية مصر العربية، حيث شغل العديد من المناصب، ولكن بدأ اسمه ينتشر بشدة بعد صدور القرار الجمهوري من قبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالعفو عن السياسي زياد العليمي، مما أثار فضول الكثيرين لمعرفة سيرته الذاتية، ويمكن معرفة ذلك من خلال الجدول التالي:

السيرة المهنية لزياد العليمي

يعد زياد العليمي واحدًا من الشخصيات المشهورة في جمهورية مصر العربية، ويمكن الاطلاع على سيرته المهنية من خلال التعرف على ما يلي:

• زياد العليمي هو محامٍ وسياسيٌ مصريٌ مشهور، وهو من الشخصيات المتميزة التي قدمت العديد من الإنجازات وتقلدت الكثير من المناصب العليا.
• زياد العليمي هو محامي مصري يشغل منصب الوكيل الرسمي والمؤسس للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي.
• هو أحد المتحدثين الجيدين، ويتحدث رسميًا باسم الائتلاف في منصب عضو المكتب التنفيذي للائتلاف الذي يختص بالشباب في الثورة العربية في جمهورية مصر العربية، والتي انضم إليها الكثير من الشباب المصري المناضل.
• كما ترشح في الماضي لانتخابات مجلس الشعب في جمهورية مصر العربية، التي أُجريت في عام 2011 و2012 ميلاديًا.
• وكانت المعلومات تتحدث عن الدائرة الرابعة في القاهرة، حيث كان زياد العليمي هو واحد من أهم أعضاء قائمة الكتلة المصرية والذي نجح في الفوز بالمقعد في الجولة الأولى من الانتخابات المصرية.
• بالتالي فهو شخصية مشهورة ولها سمعة كبيرة في جمهورية مصر العربية.

كم عمر زياد العليمي

• ولد زياد العليمي في عام 1980 ميلادي، مما يعني أنه يبلغ من العمر حوالي 42 عاماً.
• ترعرع العليمي في جمهورية مصر العربية، وهو من أب وأم مصريين.
• بدأ زياد العليمي مسيرته السياسية قبل أكثر من 15 عامًا، لأنه يحب السياسة والعمل العام، وتمكن من الحصول على العديد من المناصب الرفيعة، وما زال مستمرًا في مسيرته حتى الآن.
• يحظى بحب وتقدير الشعب المصري

قصة زياد العليمي كاملة

يمكن التعرف على قصة زياد العليمي بالتفصيل من خلال ما يلي:

• تعرض السياسي المصري زياد العلمي لانتقادات شديدة ورفض تام من قبل الرأي العام المصري في شهر فبراير عام 2012.
• قام زياد العليمي بشتم وسب الشيخ محمد حسان والمشير محمد حسين طنطاوي، الذي كان حينها رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة في جمهورية مصر العربية.
• وبالفعل، هذا ما دفع الكثير من الشعب المصري للمطالبة برفع الحصانة عنه وإسقاط عضويته فوراً، حيث تعرض للرفض التام من قبل الشعب المصري بسبب فعلته.
• رفض السياسي زياد العليمي، وبالتالي تم إحالته إلى هيئة المجلس لاتخاذ الإجراءات القانونية والسياسية اللازمة تجاهه.
• ذهب إلى مكتب الشيخ محمد حسان وقدم اعتذارًا رسميًا له وللمشير محمد حسين طنطاوي.
• تم اعتقاله من قبل رجال الأمن بتهمة نشر العديد من الشائعات والمعلومات الكاذبة ، التي ليس لها أساس في الحقيقة، عن السياسة والاقتصاد في جمهورية مصر العربية في عام 2019.
• نشر زياد العليمي العديد من الأخبار الكاذبة عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، من بينها ادعاء بأن مصر تعتزم بيع حاملتي الطائرات الفرنسيتين من طراز ميسترال لروسيا بدولار واحد، وثبت فيما بعد كذب هذا الادعاء.
• وفقًا لادعاءات العليمي، فإن فرنسا كانت تعد حاملتي الطائرات لتبيعهما لروسيا، ولكن بسبب فرض عقوبات على روسيا بعد احتلالها لشبه جزيرة القرم، تم إلغاء الصفقة، وبالتالي تدخلت مصر لشراء الحاملتين لحماية حدودها البحرية في البحر الأبيض المتوسط.
• قيل من قبل العليمي وغيره أن مصر كانت مجرد وسيط للجانب الروسي في وقت عقد الصفقة، وأنها قد باعت حاملتي الطائرات مقابل دولار واحد، وهذا أثار جدلاً واسعًا بين الساخرين والمؤمنين والموافقين، مما أدى إلى حالة من البلبلة في ذلك الوقت.
• بعد هذه الحادثة وغيرها من المنشورات التي تحريض بشكل غير مباشر على التأثير على الرأي العام في مصر، تم الحكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات.
• صدر قرار جمهوري برقم 510 عام 2022 من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ينص على العفو عنه، بعد مطالبات من الأحزاب السياسية والقوى السياسية وشباب الأحزاب ولجنة العفو الرئاسي في جمهورية مصر العربية التي تشكلت للإفراج عن المسجونين في قضايا وجرائم متعلقة بالعمل السياسي.

أسئلة شائعة