الدين و الروحانياتالناس و المجتمع

دعاء ثناء على الله

دعاء ثناء على الله | موسوعة الشرق الأوسط

• الحمد لله الذي أعطانا الإسلام، ونحمده رب العالمين، ونحمده الذي له كل شيء في السماوات والأرض، ونحمده في الآخرة، وهو الحكيم الخبير، ونحمده الذي خلق السماوات والأرض، ونحمده الذي أنزل الكتاب على عبده ولم يجعل له عوجا، ونحمده الذي لم يتخذ صاحبة ولا ولدا، ولم يكن له شريك في الملك، ولم يكن له ولي من الذل والكبرياء له تكبيرا.

• يُعرَف أن الإصابة بالإكزيما بسبب بعض العوامل الوراثية والجينية التي تجعل الأفراد المعرضين للإصابة هم الذين لديهم خلل جيني في الجين المسؤول عن تكوين البروتين الحامي للجلد، وبسبب انخفاض رطوبة الجلد يكون الجلد أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الجلد التي تسبب جفاف الجلد وتقرحاته

• يُصلى على محمد وأزواجه وذريته كما صُليت على إبراهيم، ويُبارك على محمد كما بُرك على إبراهيم، إنك حميد مجيد

• يتمنى الصائم في الدعاء الذي يفتتح به صيامه أن يتوكل على الله وأن الله يسامحه ويغفر له جميع الذنوب السابقة والمتأخرة والمعلنة والمستورة، وأن الله هو المُدبِّر لكل الأمور وحده لا شريك له.

• اللهم لك الحمد كله، وإليك يرجع الأمر كله، علانيته وسره، فحق أنت أن تعبد، وحق أنت أن تحمد، وأنت على كل شيء قدير.

اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كالَّذِي تَقُولُ، وخَيْرًا مـِمَّا نَقُولُ.

اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ بِجَمِيْعِ المَحَامِد كُـلِّهَا.

• اللهم لك الحمد كما حمدت نفسك في أم الكتاب والتوراة والإنجيل والزبور والفرقان. اللهم لك الحمد أكمله، ولك الثناء أجمله، ولك القول أبلغه، ولك العلم أحكمه، ولك السلطان أقومه، ولك الجلال أعظمه.

• الحمد لله كثيرا، طيبا، مباركا، لا يكفي، ولا يمكن الاستغناء عنه، ربنا

• الحمد لله الذي لا يُرجى إلا فضله، ولا يوجد مُعيل غيره .

اللَّهُمَّ لك الحَـمْدُ حَتَّى تَرْضَى، ولك الحَـمْدُ إذَا رَضِيْتَ، ولك الحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَا.

اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ كما يَنْبَغِي لِجَلالِ وجْهِك، وعَظِيْمِ سُلْطَانِك.

• الحمد لله، وحده، الذي يملأ الميزان بحمده، ويحصي عدد ما خطه القلم، وما أحصاه الكتاب، وأوسعه الرحمة.

اللَّهُمَّ لك الحمْدُ على ما أعْطَيْتَ ومام َنَعْت، وما قَبَضْتَ وما بَسَطْـتَ.

اللهم نحمدك على كل نعمة وهبتها لنا، سواء كانت في الماضي أو الحاضر، أو كانت خاصة أو عامة، أو كانت سرية أو علنية، أو كان الشخص حيا أو ميتا، أو حاضرا أو غائبا

• الحمد لله في السراء والضراء، والحمد لله في النعم والبلاء، والحمد لله في الرخاء والشدة، والحمد لله على حكمته بعد علمه، والحمد لله على عفوه بعد قدرته، والحمد لله في كل حال.

الحمد لله في الأولى والآخرة، الحمد لله الذي لا ينسى من ذكره، والحمد لله الذي لا يخيب من دعاه، ولا يقطع رجاء من رجاه.

• يقال: الحمد لله عدد ما خلق، والحمد لله ملء ما خلق، والحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض، والحمد لله عدد ما أحصى كتابه، والحمد لله عدد كل شيء، والحمد لله ملء كل شيء.

• إننا خلقنا الإنسان من نطفة مختلطة لنبتليه وجعلناه سميعا بصيرا.

• تبارك السماء بأبراجها والنجوم بأفلاكها، والأرض بسهولها وتلالها، والبحار بأحيائها وأمواجها، والجبال بقممها وأعمدتها، والأشجار بفروعها وثمارها، والحيوانات في مواطنها والطيور في مستوطناتها، يا سبحانه، الذي يسبح له حتى الذرات بصغرها والمجرات بكبرها. يا سبحانه، الذي يسبح له السماوات السبع والأرض ومن عليها، وليس هناك شيء إلا وهو يسبح بحمده، ولكن لا ندرك كيف يسبحون .

• يتم التسبيح لله والثناء عليه، وتمجيد اسمه المبارك وتعالى جلاله، لا يوجد إله سواه، أنت الأول فلا شيء قبلك، وأنت الآخر فلا شيء بعدك، وأنت الظاهر فلا شيء فوقك، وأنت الباطن فلا شيء دونك، ليس كمثلك شيء، وأنت السميع البصير.

• يا الذي خلق وسوى وقدر وهدى، يا الذي أمات وأحيا وأبكى وضحك، يا الذي خلق الزوجين الذكر والأنثى، يا الذي يعلم السر المخفي، يا الذي له الأسماء الحسنى، يا الذي يسمع ويرى مع عباده، يا الذي أعطى كل شيء خلقه وهداه، يا الذي كثير النعم، يا الذي يعمل بحسن، يا الذي لا يزول وجوده، يا الذي بدأ بلا نظير، يا الذي يعلم أوزان البحار وأوزان الجبال وعدد أوراق الأشجار وعدد قطرات المطر، يا الذي له المن القديم والإحسان الواسع والفضل العظيم، يا الذي يسمع الصوت ويسبق الأحداث، يا الذي يكسو العظام باللحم بعد الموت، يا الذي يسمع كل شكوى ويتناهى كل سر، يا أهل المغفرة والتقوى، يا الذي يفجر الحب والحزن، يا الذي له الطول والإحسان، يا الذي يكفي كل أحد ولا يكفيه أحد، يا أول الأولين، يا آخر الآخرين، يا الذي له القوة القوية، يا راحم المساكين، يا أرحم الراحمين، يا الذي هو أقرب إلينا من حبل الوريد، يا الذي لا يرد من سائل عن كرمه، يا الذي لا يظلم في حكمه ولا يرحم الظالم والمتكبر.

• يا الله، أيها الحي القائم، أيها ذو الجلال والكرامة والعظمة والسلطان، أيها الأرحم بالرحماء، أيها الغياث للمستغيثين، أيها الذي يذكره شرف للذاكرين، ويقدم الشكر فوزا للشاكرين ويمنح الحمد عزا للحامدين، وبابه مفتوح للسائلين، ورحمته قريبة للمحسنين، يا واسع الكون برحمتك، يا شامل الخلق بنعمتك، يا من لا يمله الدعاء.

• يا من لا يمكن أن يُرجى إلا فضله، ويُسأل إلا عفوه، سألتك يا ربنا بتواضع، فأعطني بفضلك واستجب لي بكرمك.

آمنت بالله العظيم وحده، وكفرت بالجبت والطاغوت، واستمسكت بالعروة الوثقى، لا انفصام لها، والله سميع عليم.

• لا يوجد إله إلا الله بعدد ما سار على السماوات والأرض وما بينهما، والحمد لله الذي بيده مفاتيح الفرج، يا من يفرج همومنا عندما تنقطع الأسباب، ويا من نتوق إليه عندما تغلق الأبواب

• يَا مَنْ يَجُودُ وَيَسْمَحْ، وَيُعْطِى وَيَمْنَحْ وَيَعْفُو وَيَصْفَحْ

• اللهم يا من لك عظمة في جلالك ورحمة في تعاملك مع عبادك، ويا من لطفك يظهر حين يعصى، وكرمك يتجلى حين يرجى، يا من يمد يديه لاستجابة المتوسلين وأصوات المتضرعين تتداخل في دعائهم، وأعين المتوكلين تتطلع إلى إحسانك، يا من تذلل الأصوات له، يا من يقبل توبة عباده ويغفر السيئات. إلهنا ليس لك مثيل في الكون يستحق النداء، وليس لك شريك يستحق الرجاء، بمن نستجير وأنت الرحيم العافي؟ وبمن نستعين وأنت القوي المنصور؟ وبمن نلجأ وأنت القوي القادر؟ يا من أمرتنا بمعاملة الناس بإحسان، فأحسن معاملتك لي بقبول دعائي وأعمالي، يا من أمرتنا بالعفو عن من ظلمني، أذللت نفسي فاغفر لي.

• اللهم، أنت أحق من الذكر، وأحق من العبد، وأنصر من يبتغي النصرة، وأرأف من الملك، وأجود من المسؤول عن الإعطاء، وأكرم من يعطي، وأرحم من يرحم، وأكفى من يتوكل عليه، وأبر من يجيب الدعاء، أنت الملك لا شريك لك، وأنت الفرد لا ند لك، كل شيء هالك إلا وجهك، لا يطاع إلا بإذنك، ولا يعصى إلا بعلمك، يطاع فتشكر، ويعصى فتغفر، أنت أقرب الشهداء، وأدنى الحفاظ، تحل بك الأمور، وتأخذ بأسبابها، وقد كتبت التأثيرات ونسخت الأجال، القلوب لك مفتوحة، والسر عندك علنية، الحلال ما حللت، والحرام ما حرمت، والدين ما شرعت، والأمر ما قضيت، والخلق خلقك، والعبد عبدك، وأنت الله، الملك، الرؤوف التواب الرحمن الرحيم.

• اللهم، بنور وجهك الكريم الذي أشرقت له السموات والأرض، وباسمك العظيم، إني أسألك في هذه الساعة أن تقبلني وترضى عني برضا لا يليق بعد ذلك السخط.

• اللَّهُم يا مَنْ هُوَ حَيِيٌّ كَرِيْمٌ يَسْتَحِيْي إذَا رَفَعْنَا أيْدِيَنَا إلَيْهِ أنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا خَائِبَتَيْن.

• اللهم إني أدعوك بدعاء من يرجوك ويخشاك، وأنا أتوسل إليك بالتضرع كمن لم يخطر بباله سواك، ورحمتك تمتد لمن يطيعك ومن يعصيك ..

• اللهم ربنا، ما عصيتك جهلا بعقابك، ولا تعرضا لعذابك، ولكن غرني سترك علي، وأطمع في عفوك وبرك بي، إلهي، مولاي، ثقتي، رجائي. ارحم عبدا غره طول إمهالك، وأطمعه كثرة إفضالك. قد لاذ بعزك وجلالك، ومد أكفه لطلب نوالك. يا خير من سئل، ويا أجود من أعطى. يا قريبا ممن دعاك. يا حليما على من عصاك.

• بالله أدعوك، اللهم أنت الذي تعطي بدون استحقاق، وأنت صانع جمال السماوات والأرض، أيها العظيم الكريم، نسألك اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الواحد الأحد، الذي لا يشبهه شيء، الذي هو فوق العرش، الرب الذي لا يحتاج إلى شيء، ملكه متعال، ولا يشرك في عبادته أحد، ونسألك اللهم أنت الله الذي لا إله إلا أنت الحي القيوم، الرحمن الرحيم، الملك الحق المبين، يا العظيم الكريم، ونسألك اللهم وأنت الذي خلق السماوات والأرض، وتعلم الغيب والشهادة، أن تحكم بين عبادك فيما يختلفون فيه.

• يا إلهي، لقد أرسلت نورك فهديتنا ونحن نحمدك، لقد كبرت حلمك فغفرت لنا، لقد مددت يدك فأعطيتنا ونحن نحمدك، وجهك هو الأكرم من الوجوه وجاهك هو الأعظم، وقد أعطيتنا أفضل العطايا وأجودها، فإذا طاعتنا شكرتنا، وإذا عصيتنا غفرتنا، وإذا استجبت للمضطرين وفرجت عنهم الضيق، شفيت المرضى وغفرت الذنوب وقبلت التوبة، ولا يوجد أحد يستحق نعمك بمثلها، ولا يمكن لأحد أن يصف كم أنت رائع.

• يا إلهي، يا من تتجاوز الذنوب، وتظهر الجميل، وتستر القبيح، ولا يأخذك بالجريرة، ولا يهتك الستر، يا واسع المغفرة، يا باسط اليدين بالرحمة، يا صاحب كل نجوى ويا منتهى كل شكوى، يا كريم الصفح، يا عظيم المن، يا مبتدئا بالنعم قبل استحقاقها، يا ربي وسيدي ومولاي، ويا غاية رغبتي، أسألك يا الله أن تحرم وجهي على النار، وأن ترزقني ووالدي الفردوس الأعلى من الجنة، وأنت الرؤوف الرحيم

اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي.

اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي.

اللَّهُمَّ لا تَحْرِمْنِي خَيرَ مَا عِندَكَ بِشر وسُوءِ مَا عِندِي.

• يا إلهي، أغلقت الملوك أبوابها وأنت باب مفتوح للسائلين، غارت النجوم ونامت العيون وأنت الحي القيوم الذي لا تأخذه سنة ولا نوم.

• لقد أتيتك، وانحنيت في فنائك، وتعرضت لمعروفك، ونزلت بقربك. يا حبيب التائبين، ويا سرور العابدين، ويا أنيس المنفردين، ويا حرز اللاجئين، ويا ظهير المنقطعين، ويا من جعل قلوب العارفين تحبه، وألهم أفئدة الصديقين الاستراحة، ويا من أعطى العابدون نعمة الحمد وحلاوة الانقطاع إليه، ويا من يقبل توبة المتوبين، ويعفو عن الذين يابوا، ويتأنى مع الخاطئين، ويحلم بالجاهلين، ويا من يغفر لنا بالتوبة، ويرحمنا بالرحمة، ويسامحنا بعد جهلنا، ويكافئنا بالإحسان. يا خير من قدر، وأرحم من رحم، وأعفو من عفا.

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى