العلاقات و التعارفالناس و المجتمع
قصة رومانسية قصيرة قبل النوم (قصص قبل النوم للحبيب 2024)
قصة رومانسية قصيرة قبل النوم
- يتحدث الحكاية عن فتاة كانت تحب زميلها في العمل، ولكنها كانت تعيش هذه المشاعر في صمت، ولم تستطع البوح بمشاعرها له.
- كانت الفتاة تتمنى بشدة أن يشعر حبيبها بالمشاعر نفسها، وأن يعترف لها بحبه في هذا اليوم الذي تتمنى فيه أن يخطبها.
- قررت الفتاة أن تعترف بمشاعرها للشخص الذي تحبه، ولكنها اختارت طريقة غير تقليدية للتعبير عن تلك المشاعر، إذ قررت إقامة حفلة عيد ميلاد تدعو فيها جميع زملائها في العمل ومن بينهم الشخص الذي تحبه، ثم تعترف له بحبها أمام الحضور.
- في يوم الحفلة، حضر جميع زملائها باستثناء حبيبها، فقررت الفتاة الانتظار حتى يأتي حبيبها لتبدأ الحفلة، ولكنه تأخر كثيرًا وشعرت الفتاة بخيبة أمل كبيرة.
- قررت الفتاة مواصلة احتفال عيد ميلادها وقامت بتقطيع كعكة الحفل والتقاط صور مع أصدقائها وزملائها.
- خلال الحفل، تلقت الفتاة اتصالًا من زميل عمل يخبرها بأن الشخص الذي تحبه قد تعرض لحادث وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
- شعرت الفتاة بصدمة كبيرة، وركضت بسرعة إلى المستشفى للاطمئنان على حبيبها، وعند وصولها، وجدت أن ممر المستشفى مزينًا بالزهور والبالونات المكتوب عليها “عيد ميلاد سعيد.
- في تلك اللحظة، شعرت الفتاة بالدهشة عندما رأت ما رآه، ثم توجهت إلى غرفة حبيبها الذي أصيب بإصابات خفيفة، لتجده ينهض من سريره ويقدم لها خاتم الخطوبة.
- شعرت الفتاة بفرحٍ عارم، إذ تحقق ما كانت تتمناه، واكتشفت أن حبيبها يشعر بنفس المشاعر تجاهها من دون أن تدري.
حدوته رومانسيه جدا .. لازم تحكيها لحبيبك
- كانت هناك فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبع سنوات فقط، كانت تلعب لعبة الويجا مع أخيها، وسألت الفتاة اللعبة عن اسم توأم روحها، فأجابت اللعبة بأن اسمه أحمد سالم.
- عند بلوغ الفتاة العشرين، لم تنس هذا الاسم أبدًا، وكانت تنتظر الشخص الذي يحمل هذا الاسم والذي ستكمل معه حياتها.
- بعد تخرجها وانضمامها للعمل، قامت الفتاة بالسفر في مهمة عمل خارج البلاد، وفي أثناء إقامتها هناك صادفت إحدى المنجمات الشهيرات، وجلست معها الفتاة وقدمت لها مبالغ كبيرة من المال وطلبت منها أن تخبرها باسم توأم روحها، فأخبرتها المنجمة بنفس الاسم الذي هو “أحمد سالم.
- ظلت الفتاة تأمل في لقاء شخص يحمل هذا الاسم يومًا ما، ولكن بمرور الوقت، لم تجد ما تبحث عنه، وشعرت باليأس إلى حد ما.
- وفي الوقت نفسه، كان أحد الأقارب يحبها بشدة ويرغب في الزواج منها، فوافقت على الزواج منه بعد اليأس الذي شعرت به.
- بعد أن بدأت الفتاة وخطيبها في التحضير لحفل زفافهما، نسي خطيبها هاتفه معها في يوم من الأيام، وأثناء قياس الفتاة لفستان الزفاف، وجدت أن هناك من يتصل بخطيبها على هاتفه المحمول. وعندما ردت الفتاة على المتصل، وجدت أنه صديق خطيبها يعتذر عن عدم قدرته على حضور حفل الزفاف لأنه متوجه إلى المطار مسافرًا للخارج، وطلب من الفتاة أن تبلغ صديقها باتصاله وأن من اتصل به هو أحمد سالم.
- ذهبت الفتاة على عجل إلى المطار لمقابلة أحمد سالم، وعندما سألت عنه وجدت أنه قد سافر بالفعل، فقررت حجز تذكرة والسفر خلفه، وبحثت عنه لفترة طويلة حتى وجدته أخيرًا، ولكنها صُدمت من شخصيته التي لم تعجبها.
- في هذه اللحظة، أدركت الفتاة أن كل ما كانت تتبعه كان مجرد وهم وأن توأم روحها هو الشخص الذي يحبها حقًا ويرغب في الاستمرار في الحياة معها.
- قررت الفتاة العودة إلى خطيبها والاعتذار له عما فعلت، وطلبت منه أن يكونوا معًا لبقية حياتهم.
حدوتة رومانسية قصيرة جدا
- كان هناك شاب يعمل كبائع في إحدى المتاجر، وفي يوم من الأيام، شاهد فتاة تأتي إلى المتجر لشراء بعض الأشياء، وكانت تتميز هذه الفتاة بجمالها ورقتها الذين أسرا قلب الشاب منذ اللقاء الأول.
- كان الشاب يراقب الفتاة دائمًا وهي تتسوق في المتجر الذي يعمل به، وكلما رآها كان إعجابه بها يزداد حتى تحول هذا الإعجاب إلى حب كبير.
- في يوم من الأيام، قرر الشاب الإعلان عن مشاعره للفتاة بمجرد رؤيتها، ولم يعد قادرًا على إخفاء حبه بعد ذلك.
- انتظر الشاب حبيبته في اليوم التالي، ولكنها لم تظهر، وظل ينتظرها لعدة أيام دون جدوى، وشعر بحزن شديد لأنه لم يتمكن من رؤيتها، ولأنه لم يستطع البوح لها بمشاعره كما كان يخطط.
- كان الشاب موهوبًا في الرسم بشدة، فقرر استغلال هذه الموهبة ورسم وجه حبيبته في أوراق وتوزيعها على أهل قريته عسى أن يدلهم أحدهم عليها.
- وصلت الورقة بطريقة ما إلى الفتاة، ووجدت وجهها مرسومًا عليها واسم الشاب الذي رسمها.
- ذهبت الفتاة إلى المتجر وقابلت الشاب الذي اعترف لها بحبه، فأخبرته الفتاة بأنها تحبه أيضًا، وكانت تذهب إلى المتجر لتراه.
- أخبرت الفتاة الشاب بأن شخصًا ما يريد خطبتها، وإذا كان الشاب يرغب في الزواج منها، فيجب عليه الذهاب إلى والدها وطلب يدها بالزواج.
- وبالفعل، قام الشاب بتنفيذ طلب الفتاة، وتوجه إلى والدها ليطلب يدها، ووافق الوالد، ولكن بشرط أن يقدم لها مهرًا أكبر من المهر الذي يقدمه العريس الآخر، وفي موعد محدد.
- وافق الشاب على طلب والد حبيبته، وظل يعمل ليلا ونهارًا حتى يتم جمع المهر، وباع كل ما يملك حتى يستطيع إكمال المبلغ المطلوب، ولكنه لم يستطع إكمال المبلغ في الوقت المحدد من والدة الفتاة.
- عندما زار الشاب والد حبيبته مرة أخرى، طلب منه إعطاء مهلة أخرى لإكمال المهر، إلا أن الوالد وافق على زواجه من ابنته بدون زيادة في المهر.
- وجد الأب أن الشاب يحب ابنته بصدق ويبذل كل ما في وسعه للزواج منها، وقبل الأب ما جمعه الشاب وزوج ابنته له، وعاش الزوجان معًا بسعادة.
قصص قبل النوم للحبيب
- كان هناك شاب في السنة النهائية بالجامعة، واشتهر بعلاقاته النسائية المتعددة، خاصةً مع زميلاته في الجامعة.
- وفي يوم من الأيام، رأى الشاب فتاة جميلة جداً، وقرر الارتباط بها لفترة معينة ومن ثم تركها كغيرها من الفتيات.
- الشاب والفتاة تعرفا بعضهما، ولكنهما أحبا بعضهما بشدة، ولم يكن الشاب يعرف أنه سيصبح أسير حبه لتلك الفتاة التي كان ينوي بشرها في يوم من الأيام.
- تعددت مقابلات الشاب والفتاة، وقررت الأخيرة أن تعرفه على عائلتها، لكن علاقتها بالشاب لم تنال إعجاب عائلتها، وقد عرضوا على الشاب إما أن يُخطب ابنتهم أو ينهي علاقته بالفتاة.
- قرر الشاب الزواج من حبيبته، وعرض الأمر على والدته، لكنها رفضت بشدة بسبب أن مستوى عائلة الفتاة أقل من مستوى عائلتهم، وفي المقابل، وافقت والدة الشاب على لقاء شاب آخر لا يرتبط بها أي علاقة رسمية، ووصفت حبيبة ابنها بأنها فتاة غير مهذبة ولا تصلح لتكون زوجة لابنها.
- ذهب الشاب إلى عائلة حبيبته وطلب منهم الزواج منها دون موافقة والدته، ولكن العائلة رفضت ذلك، لأنهم يريدون أن يثبتوا لوالدته أنهم لا يريدون المال الخاص به.
- رفضت الأم لفترة طويلة، ولكنها أخيرًا وافقت على زواج ابنها من الفتاة التي يحبها.
- بالرغم من المشاكل الكثيرة التي واجهتهما، إلا أن الفتاة والشاب تزوجا على خير وعاشا معًا بسعادة رغم كل التحديات التي واجهتهما، وكان حبهما هو العامل الذي استندا عليه في حياتهما.