كلمات شكر لصديق غالي

الصديق هو رفيق الطريق والأخ والسند والعون في وقت الشدة والحاجة، وهو من يفهمك دون أن تتحدث، وعندما تنظر إلى عينيه، تتأكد أن الحياة ستهدأ وتمر على خير، وهو خير ناصح ودال ومرشد في المواقف الصعبة والأزمات. لذلك، قال النبي عليه السلام: “المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل.” وتقدم موسوعة اليوم للأصدقاء العديد من كلمات الشكر التي يمكن أن نهديها لهم.

  كلمات شكر لصديق غالي

يصعب وصف المشاعر تجاه الآخرين، وخاصة الأصدقاء الذين نحب أن نبقى بجانبهم ونفضل البقاء معهم طوال الحياة. وعندما يتاح لنا فرصة لتوجيه الشكر لهم، نحاول أن نجد الكلمات الطيبة ولكننا لا نستطيع. وفيما يلي عرض لأفضل عبارات الشكر، ومنها:

• الشكر لا يكفيك يا صديقي، شكرا جزيلا لبقائك معي في الأوقات الصعبة.
• الفرح والحزن هما اختبار لك يا صديقي، وأنت كما عهدناك صديقًا.
• ” تضاعف الصداقة من سعادتي “شيشون.
• أيها صديقي، أشكرك على كل ما تقدمه لي في عالمي.
• شكرًا لك يا صديقي العزيز على كونك سندًا وعونًا لي في حياتي.
• أنت الصديق الذي حلمت به طويلاً وأشكرك عليه.
• كن صديقي الدائم ولا تتركني، فأنت حياتي .
• مع وجودك، تصبح الحياة أفضل وتصبح الصعوبات أقل، أشكرك.
• الكلمات لا تفي بوصفك يا صديقي العزيز.
• أشكر الله على أروع هدية وهي أنت يا صديقي الغالي.
• الصديق هو أهم من الطريق، وأنا أحظى بصديق وطريق جميل.
• صديق لورين داتريتش هو الشخص الذي يمكن الاتصال به في الرابعة صباحًا، وأنت كذلك يا صديقي، شكرًا لك.
• أنت وأنا نعيش في روح واحدة في جسدين”، مثلما قال أرسطو، فأشكر الله أنه وهبك لي، أشكرك صديقي.
• تترك لك بصمة كبيرة في حياتي يا صديقي، فأنت تشبه العطر الذي يترك وراءه رائحة جميلة ومميزة.
• لم أواجه صعوبة في إيجاد من يفرح لنجاحي وأنت بجانبي يا صديقي، أشكرك لوجودك في حياتي .
• أنتِ أجمل من باقات الزهور وأروع من العطور.
• أشكر قلبك الكبير والطيب الذي يضمني، أتمنى لك الصداقة الدائمة يا صديقي.
• جميع الزهور تتفتح عندما تأتي إلي لنعمل معًا، أشكرك على كونك الصديق.
• أنت السند والمعين والعون والمرشد وكل شيء عندما يحتاج إليك.
• أحتاج إلى سماع صوتك، ضحكتك وصراخك أحيانًا للتأكد من أنني بخير، أتمنى لك السعادة يا صديقي الوفي.
• لم أفكر أبدا في إهداء عمري لأحد، حتى لو كان هذا ممكنا.

قصائد شكر إلى صديقي

أقدم لك يا صديقي هذه القصائد التي أشكرك بها، فلا تحرمني من الاستمتاع بوقتي بجانبك، ونمضي وقتنا معًا في اللعب والمرح والسعادة.

القصيدة الأولى

قدمت له هدية روحي وهي هدية عطاء وسخاء
تنازل عن حقه في الثأر، وقسمت الفؤاد والربع الآخر منه..
أنا راضٍ أن أعيش في فقرٍ شديد، وأنا راضٍ أن أعيش في فقرٍ شديد.
إذا بربع القلب يحنو شوقًا، فإنه يحنو شوقًا بثلاثة أرباعه
بثلاثة الأرباع فيييي …. إصراري… فوهبته إياااه … فوهبته إياااه …
أصبحت مثل النخلة التي لعبت بها الديدان.. بلا اهتمام..
يتربّصُون بكلِّ غرٍّ يافعٍ…
ضَحِكٌ جليٌ ..خُبثه متوالي…
يتربّصُون بكلِّ غرٍّ يافعٍ…
ضحكٌ جليٌ، وخُبثه متوالي … ضحكٌ جليٌ، وخُبثه متواليٌ
ضحكٌ جليٌ ..خُبثه متوالييييي…

سقيته بالحنان النقي مني … سقيته بالحنان النقي مني
أحذره من سفهي وإضراري.. أحذره من سفهي وإضراري..

“حذرته من الانضمام إلى الأولئك الذين يسيرون مع الفساق والفجار..
حذّرته من التعامل مع صاحبة غدارة، وأكدت عليه أنه لا يجب الاعتماد عليها في أيّ شيءٍ سوى الأمور الخطرة

يغريهم بابتسامته وكلامه الجميل.. وتجذبهم الأحاديث التي تشغل العقول كالنار..
وأنا أوصده بالإرشاد، وأتحمل شك المُريب ونظرة الأشرار..
كنت أساندُه في الظلامِ و النورِ وأخذتهُ حليف الأسفارِ والأيامِ
كان ملازمًا له في الأوقات الصعبة والسفر، وشريكه في الفرح والحزن

وأرضيته كصديق حميم صادق، وأرضيته كصديق حميم صادق..
سأعطيه بعض أسراري ومعلوماتي الخاصة… سأعطيه بعض أسراري وخباياي
يغريهم بابتسامته وكلامه الجميل.. وتجذبهم الأحاديث التي تشغل العقول كالنار..
وأنا أرشده وأتحمل المسؤولية، وأواجه الشكوك ونظرات الأشرار..

وأسأل ربي أن يحميني من شرورهم.. وأسأل ربي أن يحميني من شرورهم..
ورجوت ربي أن يقيني شرورهم..
في غفلة الأنظار ..في الأسحارِ….

القصيدة الثانية

أدليتُ باليمين على نفسي، ووعدتُ صاحبي بمرافقته مدى الحياة..
وظننتُ أن خِلِّي صادقًا في وعدهِ، وأنَّه يستمع إلى شعري
أحسبه مخلصًا لي في مودته، وحلمت بالجنات والأنهار
وعْدٌ..صَدوقٌ…صادقٌ من ربّنا…للأخوة الأحبابِ….للأبرارِ…
لكن توقعاتي بشأن أخي تحطمت عندما كشفت الحقيقة وراء الأستار
عندما علمتُ أن خِلّي كان كاذبًا في مشاعره، حتى في الإخبار عني …
لم يستجب خليلي لنصيحتي ولم تنفع قصائدي المدرارة

لم يلاحظ .. حتى وصلتُ أنا .. من قاده في الليل نحو الأضواء
لم ينتبه أحد إلى وجودي حتى أنا من قادني في الظلام نحو الأضواء
اللهم اغفر لي عندما أقول أنا… وانصرني بمساعدتك ورحمتك
اللهم اغفر لي عندما أقول أنا… وانصرني بمساعدتك ورحمتك

عندما انحرف درب الهدى لصديقي، أصبحت الدنيا بلا نهار بالنسبة لي..
عندما انحرف درب الهدى لصديقي، أصبحت الدنيا بلا نهار بالنسبة لي..

ذهبت لأتدارك الخطأ الذي وقعت فيه دون أن أحترس
وسألته لمَ لمْ .. تُصارحني وتُفصح عن المكنون من أسراري؟..

ذهبت لأتدارك الخطأ الذي وقعت فيه دون أن أحترس
سألته لماذا لم يخبرني ولم يكشف لي عن الأسرار التي تخفيها في داخلي..

لماذا لم تُخبرني في ذلك الوقت ما الذي حدث؟! هل لم أخبرك أنا أيضًا عن أخباري؟..
لِمَ لم تخبرني حينها عن ما جرى؟! .. هل لأني لم أخبرك بأخباري؟..

بعدما ابتعد عني وتركني وحيداً، غادر وأظهر كبرياءً في مشيته
بعدما ابتعد عني وتركني وحيداً، غادر وأظهر كبرياءً في مشيته

أشكرك يا صديقي على الأوقات الجميلة والسعيدة والمبهجة التي قدمتها لي في حياتي على مر السنين الماضية. ليس لدي سوى هذه الكلمات لأعبر لك عن حبي وتقديري.