العلاقات و التعارفالناس و المجتمع

اجمل شعر مدح الرجال مكتوب

شعر مد الرجال | موسوعة الشرق الأوسط

قمنا اليوم بجمع مجموعة من شعر مدح الرجال، ويعني المدح ذكر الصفات الحميدة والمناقب المتعددة للشخص الممدوح، والتغني بها، وذكر كل ما يميز الشخص الممدوح من الخصائص الحميدة التي تستحق الثناء والمدح. اشتهر العديد من الشعراء بمدائحهم، فبعضهم كان يمدح للحصول على مكانة عند الممدوح أو للحصول على الشهرة. ويعد المتنبي من أشهر الشعراء الذين قدموا شعر المدح في العصر العباسي. وفي هذا المقال، سوف نعرض لكم مجموعة من شعر المدح من خلال السطور التالية.

جدول المحتويات

شعر مدح الرجال

اخـتــار سـمـحـات الـــدروب النّظـيـفـة

اللـي غسلهـا رايــح الـمـزن بـرشّـاش
مشونها قـوم النفوس الشريفة

اللي ضمايرهـم نقيّـة كمـا الشّـاش
بيوتهـم مثـل الحصـون المنيـفـة

ما هي لطير البوم غيران أعشـاش
وحلالهـم للضيّـف دايـم مريـفـه

لو رجلهم يسرح ويضوي على مـاش
والرجل منهـم مـا يخلـي رديفـه

إن ما ت مثله مات وإن عاش له عاش
وإن مات منهم رجـل عقـب خليفـة

يطعن نحور القـوم ويـرد الأدبـاش
يعرف هدف روحه ويعـرف وليفـه

ما يعرف الخونـة ولا هـو بغشـاش
ولياً رزقـه الله بعـذراء عفيـفـة

ايحطها مـا بيـن نونـه والارمـاش
ماهو على الخفـرات يستـل سيفـه

وان طالعوا فيـه الرياجيـل ينحـاش
حلـو النبـا سمـح المحيـّا لضيفـه

ويصير له خـادم مسخّـر وفـراش
وان مـد مـا مـدّت يمينـه قصيفـة

مدت يمينـه تبهـر الخبـل والـلاش
والياً هـرج تلقـى علومـه طريفـة

ما هـو لهفـوات المناعيـر منقـاش
وإن شبت النيـران مـا هـو بليفـة

في ساعة الكربـة سـواي ورشّـاش
سدّه بعيد ولا أحـد يعـرف غريفـه

ولا هو لعرض المكرم العرض نهاش
والشوك في جنبـه سـوات القطيفـة

إن كان ما له بيت مأمـون وفـراش
ما يرتكي فـوق الخبـول الضعيفـة

اللـي ليـا حركتهـا قدرهـا طـاش
وإن جـا نهـار كـل قـرم يعيـفـه

ما هو ليا ثارت على القـوم رمـاش
الكذب يعرف بيـن الأجـواد زيفـه

والصّدق مثل السّيف صاطي وحشّاش
وصحيفته يـا طيبهـا مـن صحيفـة

ولهـا مـن العقـال كاتـب ونقـاش
حـاز المراجـل والمراجـل كليفـة

إلا على اللي كل مـا رامهـا هـاش
وإن شاف له من جانب القـوم خيفـة

تلقـاه للخيفـة مهـاجـم وبـطـاش
الصدق والمعـروف والطيـب كيفـه

ويغبش لها مع طلعة الفجـر مغبـاش

شعر مدح قصير

ميزك بالحسن*** يا الظبي الشرود
يستمد البدر نوره ***من ضياك

ومن خدودك تأخذ ***ألوانها الورود

سميت باسم الله ***وقلت هذا خيال
كيف يجتمع ***كل الزين بإنسان ؟
الحلى و الطيب ***والسحر الحلال
والابتسامة التي تَجْذَبُ *** الْإِنْسَ وَالْجَانَّ
النظرة الخجلى *** تناديني برغبة تعال
والكلمة الحلوة *** تعزفلي جملة الحان
قلتها بأعلى صوت***وغنيتها موال
اللـه*** لا اجتمع كل الزين بإنسان..؟

يا ابنتي، أنا مجرد مخلوق وأرفع رأسي عاليًا، ولست مثل الدنيا التي تحدثين عنها
حُبك يغمرني من الرأس إلى القدمين، ويشملني وأهلي، ونحن نفتخر بأن نكون جزءًا من البدو العرب
لدي هامة علي وشموخ لم يصله الناس، وهذه هي حدودي فالرجاء عدم تجاوزها

لم تجد الوفاء في قلبك، حتى لو كنت قد أشددت الثناء عليك بالقصائد
أعتذر إذا قسوت في يوم ما… واعذرني إذا رفضت أو تجاهلت
أنت السيف الذي أعتز به، وأنت أغلى شخص لقيته طوال حياتي

شعر مدح قصير للرجال والأصدقاء

أيها الشيخ، جئت إليك في حالة فطرية، قادمًا من دار المحبين دباب

تحمَّلت مسؤولية الدفع وأنا أتحمَّل مسؤولية التقريب، فقل للأغنام يا ذرا، كل من ها

جئنا من دارنا إلى دارك مغارب، ويموم نجم لا يتغير ولا يغيب

يا منقع الجود والطيب، أنت متخيري، ولا يخيب الله طلاب الخير والجود

تحية السلام من قلب محب ومخلص، يستجيب له الشاب وينشأ في ظلّه

يا لجوهر الناريز يا لعطر يا لطيب*** يا لصعل يا لصهال يا حصان الأطلاب

يا لزير يا لزحار يا لنمر يا لذيب، يا ليث يا لأيوث يا لشبل يا لداب

يا ضاري الضرغام، يا من يعطل السباقات، يا من يفرز ويمرر ضده وينافس

يا عقاب المراقبين النادر، يا نافل جيله البعيد والقريب

نطاح طابور العساكر إلى هيب *** ستر العذاري ليغشى الزمل ضبضًا

عيبك يعودُ إلى أولئك الذين قالوا عنك عيباً *** ولو كان الأمر بيد الذين يذبحون الإبل بالسيف

وعيبك يعودُ إلى أولئك الذين قالوا عنكَ عيباً، وكأنهم يسكبون السمنَ فوقَ مفطحِ الحيلِ صبَّابًا

يتم ذبح الغنم والبقر في حرش العراقيب، ويتم التبرع بالمهارات والمال بدون حساب

بك شارة كب الفراد المحانيب وبذل الطعام وكساب التنافيل

يشير إلى بيت شعر يصف نمرًا يتجرد من الخوف ويواجه العدو

ومن بعده يأتي العون، فلا تقلق، فالحلوى أحلى من السكر على كبد الشارب

جئناك فوق الهجن شيب المحاقيب، لنرى مشاهدك يا شوق وضاح الأنياب

يستخدم المثل “الحر يضرب بالكهوف المعاطيب، والتابع قناصه من الصيد ما جاب” للتعبير عن فارق القوة بين الطرفين

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى