الدين و الروحانياتالناس و المجتمع

ايات من القران عن نعيم الجنة الدنيا وشرحها وتفسيرها

ايات من القران عن نعيم الجنة الدنيا | موسوعة الشرق الأوسط

يقدم هذا المقال بعض الآيات من القرآن الكريم التي تتحدث عن نعيم الجنة في الدنيا، حيث يكون الجنة هي مكافأة لكل مؤمن يسعى لإرضاء الله في الدنيا، ويحصل على حسن الخاتمة عندما يموت. ويسعى المؤمن إلى القيام بالأعمال الصالحة وتجنب الأفعال الشريرة والكبائر، ويتمنى أن يدعو أحباؤه له بالرحمة والمغفرة عند وفاته. وتتكرر وصف الجنة والنار في الكثير من السور في القرآن الكريم، وذلك لتذكير المؤمنين بأن إيمانهم بالله وأعمالهم الصالحة وصبرهم على ابتلاءات الدنيا سيؤدي إلى نعيم الجنة، حيث لا يوجد شقاء أو ابتلاء.

الجنة هي المكان الأبدي للراحة بعد التعب والمحن التي يتعرض لها الإنسان في الدنيا، التي هي دار البلاء التي يختبر فيها الله عباده. ومن الآيات المهمة التي تصف الجنة، والتي تجعلنا نتجنب الأعمال المحرمة والكفر والشرك بالله، هي التحذيرات من النار، التي سيكون عذابها أليمًا. ولذلك، سنقدم لكم في موسوعة أهم آيات الوصف للجنة.

ايات من القران عن نعيم الجنة الدنيا

  • (إن المتقين سيكونون في جنات وعيون، ادخلوها بسلام آمنين، ونزعنا ما في صدورهم من حقد تجاه إخوانهم، وهم يجلسون على سرر متقابلين)

التفسير

في تلك الآية من سورة الحجر، يصور الله دخول المتقين الجنة، حيث يدخلونها بسلام وهم مطمئنون، ولا يرون فيها تعبًا أو شقاءً، وهم خالدون، وينعم الله عليهم بأن يزيل الكراهية من قلوبهم.

  • والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية ويدرءون بالحسنة السيئة، أولئك لهم عقبى الدار”) سورة الرعد آية 22
  • (يدخلون جنات عدن ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم. والملائكة يدخلون عليهم من كل باب (23)
  • (سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ ۚ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ)

التفسير

تتحدث هذه الآيات عن جزاء المتقين الذين صبروا من أجل رضا الله وأدوا الأعمال الصالحة مثل الصلاة وإخراج الزكاة، ويجاهدون في سبيل الله، ويتعاملون بالإحسان مع الآخرين، ويجزي الله هؤلاء بدخول الجنة.

نعيم أهل الجنة وحال أهلها فيها

  • (ويدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات الجنان تجري من تحتها الأنهار، يخلدون فيها بإذن ربهم، تحيتهم فيها سلام)

التفسير

تتحدث هذه الآية من سورة إبراهيم عن جزاء المؤمنين الذين كانوا يكثرون من الأعمال الصالحة في الدنيا، حيث يدخلون جنات النعيم وينعمون بالسلام الذي يُعرَف باسم تحية أهل الجنة.

  • (مثل الجنة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار، طعامها دائم وظلها مستمر لأولئك الذين يتقون وعاقبة الكافرين النار)

التفسير

تتحدث هذه الآية من سورة الرعد عن جزاء المتقين بدخول الجنة التي لا يزول طعامها الطيب عنهم ولا يزول عنهم الظل حيث لا حرارة من الشمس، وأما الكفر بالله فسيكون عذابهم الأليم في النار.

  • وقيل للذين اتقوا: ماذا أنزل ربكم؟ قالوا خيرا. للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة. ولدار الآخرة خير. ولنعم دار المتقين. جنات عدن يدخلونها تجري من تحتها الأنهار. لهم فيها ما يشاءون. كذلك يجزي الله المتقين. (سورة النحل)

التفسير

تفسير الآيات يقول إنه عندما يسأل المؤمنون عما رزقهم الله، يجيبون بالقول إن الله رزقهم الخير في الدنيا والآخرة بدخولهم جنات النعيم، وهذا هو التفسير لهذه الآيات.

آيات نعيم الجنة

  • وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا، حتى إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها: سلام عليكم، طبتم فادخلوها خالدين.” (سورة الزمر: 73)

التفسير

يتحدث هذا الآية في سورة الزمر عن يوم حشر المؤمنين إلى الجنة، حيث تُفتح لهم الأبواب ويتلقون التحية من الملائكة بسلام عليكم، وينعمون بالخلود في نعيم الجنة.

  • الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم هم الأعلى درجة عند الله، وهم الفائزون الذين يبشرهم ربهم برحمته ورضوانه، وجنات لهم فيها نعيم مقيم” (سورة التوبة – الآيات 20-21)

التفسير

في تلك الآيات من سورة التوبة، يتحدث الله عن جزاء المؤمنين الذين يجاهدون في سبيله ويضحون بأنفسهم وأموالهم، حيث ينالون الفوز بجنات النعيم الخالدة في الآخرة ويحظون بأعلى المنازل عند الله.

  • في سورة مريم، “جنات عدن التي وعد الرحمٰن عباده بالغيب ۚ إنه كان وعده مأتيا، لا يسمعون فيها لغوا إلا سلاما ۖ ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا، تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا

التفسير

في تلك الآيات من سورة مريم، يتحدث الله عن وعده الصادق للمؤمنين المتقين بدخولهم الجنة كثواب لهم على أعمالهم الصالحة، وتلك الجنة التي يُدخلهم الله إياها لا يسمعون فيها الكلام الباطل، وكل ما يسمعونه هو تحية الملائكة لهم بـ”سلامًا”، ويُرزقون فيها دائمًا في الوقت الصباحي والمسائي، حيث لا يوجد في الجنة النهار والليل.

آيات عن الجنة

  • (جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا ۖ وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (33)).

التفسير

تتحدث آية من سورة فاطر عن زينة ورداء أهل الجنة، حيث يزينون بالذهب واللؤلؤ، وملابسهم منسوجة من الحرير.
  • (ومن يأته مؤمنا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العليا (75) جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ۚ وذلك جزاء من تزكى (76))

التفسير

تتحدث آية من سورة طه عن يوم القيامة وجزاء الكافرين والمؤمنين، ومن يلتقي الله بقلب سليم وعمل صالحًا فإن جزاءه دخول أعلى المنازل في الجنة.
  • (وأزلفت الجنة للمتقين غير بعيد (31) هذا ما وعدتمون لكل تائب حفيظ (32) الذين يخشون الرحمن بالخفاء وجاءوا إليه بقلب مؤمن مطيع (33) ادخلوها بسلام ۖ ذلك يوم البقاء (34) لهم ما يشاؤون فيها ولدينا زيادة (35))

التفسير

في تلك الآيات من سورة ق، يتحدث المولى عن جزاء المتقين الذين قُرِبت لهم الجنة يوم القيامة، فهذا ما وعدهم الله به، وذلك جزاءً لمن اتقى الله وأتاه بقلب تائب من الذنب، فيدخلون الجنة وهم في أمن وسلام، وتلك هي جنات الخلود التي أُعِدَّت لهم.

وصف نعيم الجنة في سورة الرحمن

  • سورة الرحمن هي واحدة من أشهر السور التي تصف النعيم في الجنة وحال أهلها، إذ هي جزاء لمن اتقى ربه، وقال المولى: “وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ.
  • تتحدث هذه الآية عن وجود أفنان الأشجار في الجنة، التي تحوي أنواعًا متعددة من الفواكه والثمار التي يشتهيها الإنسان، وفي آية أخرى تنتقد الآية الذين ينكرون نعم الله بعد هذا الكم الهائل من النعم.

آية فِيهَا جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ وَحُورٌ عين

  • في سورة الرحمن، وصفت الجنة بالعيون الجارية بالماء العذب، وهي مياه صافية لا يشوبها شائبة، حيث يجري فيهما عينان جاريتان، وسؤال الآية هو: بأي نعمة من نعم ربكما تكذبان؟.
  • كما ورد في القرآن: (فِيهِمَا مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ * فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ)، وتتميز طعام أهل الجنة بأنه يحتوي على صنفين من الفواكه، بما في ذلك الفواكه الجافة والرطبة والحلوة والحامضة.
  • في هذه الآية تتحدث عن فراش أهل الجنة الذين يجلسون عليه، وهو مصنوع من أفخر أنواع المفارش المصنوعة من الحرير، وهم متكئون عليه.
  • تعني الآية `وجنتي الجنتين دانٍ` أن طعام أهل الجنة يكون بالقرب منهم فلا يحتاجون إلى بذل الجهد للحصول عليه، وأنه قريب جدًا من القائم والقاعد ومن الذين يستلقون على فراشهم.
  • في الجنة، يكون هناك زوجات لأهلها، تسمى “قاصرات الطرف”، ولا يوجد في جمالهن أو حسنهن مثيل في الدنيا.
  • هذه الزوجات لم يلمسهن أي إنسان أو جن قبل هؤلاء الرجال المؤمنون بهم، وهذا ما يدل على براءتهن وطهارتهن.
  • يتم تشبيه جمال المرأة بالياقوت والمرجان، حيث تبدو بمثابة كنوز ثمينة بسبب جمالها وروعتها.
  • يصف الله الجنة بشدة خضارها بمدهامتين.
  • في الجنة عينان نضاختان، وعيونهما تفور بالماء الصافي.

وصف الجنة في سورة الواقعة

تعد سورة الواقعة من بين أبرز السور التي وصفت حالة أهل الجنة في الآيات التالية:

  • ( عَلَىٰ سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ (15) مُّتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ (16))

التفسير

تبدأ الآيات بوصف سرر المتقين في الجنة المصنوعة من الذهب واللؤلؤ، حيث يجلسون عليها متفاعلين أي يناظرون بعضهم البعض.

  • (يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ (17) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ (18)

التفسير

يمرون في الجنة بغلمان لا يتغيرون في شكلهم ولا يكبرون، ويحملون معهم أكوابًا وكؤوسًا وأباريق من معينٍ هو عين من عيون المياه الجارية.

  • (لَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ (19) وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ (20) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ (21)

التفسير

الآية الأولى تتحدث عن راحة أهل الجنة، حيث لا يعانون من صداع أو يشعرون بتعب، أما الآية الثانية فتشير إلى أنهم يجدون في الجنة جميع الفواكه التي يتمنون تناولها، وفي الآية الثالثة فهم يستمتعون بتناول لحم الطيور وغيرها من الأطعمة التي يشتهونها، وهذا جزء من طعام أهل الجنة.

  • (وَحُورٌ عِينٌ (22) كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ (23))

التفسير

تشير حور العين إلى زوجات أهل الجنة اللاتي يشبهن اللؤلؤ في جمالهن.

  • (لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا (25) إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا (26))

التفسير

في الجنة، لا يسمع المؤمنون كلامًا سيئًا أو بلا معنى، حيث تتمثل كلماتهم في تحية السلام بينهم.

  •  (وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ (27) فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ (28) وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ (29) وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ (30))

التفسير

في الجنة، يمنح الله أهلها شجرة تحمل أفضل الأوراق والثمار، وهي قليلة الشوك، وتنمو هذه الشجرة في الجبال، بينما يعتبر الطلح المنضود شجرة الموز، ويتمتع أهل الجنة بالظل الدائم.

  • (وَمَاءٍ مَّسْكُوبٍ (31) وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (32) لَّا مَقْطُوعَةٍ وَلَا مَمْنُوعَةٍ (33))

التفسير

وصف الله الماء في الجنة بأنه يتدفق بشكل دائم في الأخدود، إلى جانب وجود أصناف لا حصر لها من الفواكه التي يجدها أهل الجنة دائمًا، إذ تكون هذه الفواكه غير موسمية ومتوفرة في جميع الأوقات.

  • (وَفُرُشٍ مَّرْفُوعَةٍ (34) فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا (36) عُرُبًا أَتْرَابًا (37))

التفسير

يتوسط أهل الجنة فرشًا ناعمة وعالية، ثم يتذكرون أن الله خلق حور العين، وهن نساء أبكار لم يلمسهن أي رجل، وجعلهن الله متساويات في الجمال والسن.

آيات أَصْحَابَ الْجَنَّةِ

  • (إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ (55) هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِئُونَ (56))، (سورة يس).
  • التفسير: تصف الآيات حال أهل الجنة الذين ينعمون بالنعيم والسرور، ويجلسون على السرائر مع أزواجهم.
  • (إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا (31) حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا (32) وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا (33) وَكَأْسًا دِهَاقًا (34) لَّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا (35) جَزَاءً مِّن رَّبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا (36))
  • التفسير: تتحدث آيات سورة النبأ عن نجاة المتقين من النار ودخولهم الجنة التي تتضمن الحدائق والكروم ونساء من حور العين في سن متساوية، وكؤوس ممتلئة بالشراب، وسيستمتعون بالكلام الذي له قيمة والحقيقي، وهذا هو جزاء المتقين وكرم الله لهم.

وصف حال أهل الجنة في سورة الإنسان

  • (وَجَزَاهُم بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا (12))
  • (مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ ۖ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (13))
  • (وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا (14))
  • (وَيُطَافُ عَلَيْهِم بِآنِيَةٍ مِّن فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا (15))
  • (قَوَارِيرَ مِن فِضَّةٍ قَدَّرُوهَا تَقْدِيرًا (16))
  • (وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلًا (17))
  • (عَيْنًا فِيهَا تُسَمَّىٰ سَلْسَبِيلًا (18))
  • (۞ وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَّنثُورًا (19))
  • (وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا (20))
  • (عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ ۖ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا (21))

التفسير

  • في سورة الإنسان، يصف الله حال نعيم أهل الجنة بأنهم يرتدون ملابس من الحرير ويجلسون على أفخم السرر.
  • لا يشعرون في الجنة بحرارة الشمس أو برودة الطقس القاسية، ولكنهم يتمتعون بالظلال الدائمة.
  • يمرون بجوارهم خدم يحملون أكوابًا من الفضة تحتوي على شراب حلال مخلوط بالزنجبيل، ووصف الله جمال الخدم باللؤلؤ.
  • يتزين أهل الجنة بثياب خضراء رقيقة ويزينون بالفضة.
  • تمنح الله السكان مياهاً شرابية صافية خالية من الشوائب، وليست كالخمور التي تُعتبر نجسًا في الدنيا.

ومن أبرز الآيات الأخرى عن نعيم الجنة

  • (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ (17) فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (18) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (19) مُتَّكِئِينَ عَلَىٰ سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ ۖ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ) (سورة الطور).
  • (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ (8) لِّسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ (9) فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ (10) لَّا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً (11) فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ (12) فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ (13) وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ (14) وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ (15) وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ) (سورة الغاشية).
  • (إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلَالٍ وَعُيُونٍ (41) وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ (42) كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ) (المرسلات).

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى